شقيقتي علياء تكبرني بنحو العامين ؛ فهي في الثامنة و العشرين و أنا في السادسة و العشرين و هي شقيقتي الوحيدة و أنا شقيقها الوحيد ولنا أخ يكبرنا خارج البلاد. قرر زوجها الذي دخل عليها من عام ونصف السفر إلى الخارج للعمل فقصدت بيت العائلة وهنا راحت شقيقتي تعشقني على زوجها الذي لم ينجب منها بعد.الواقع أن! شقيقتي علياء كانت و ما زلت جد مقربة مني و أثيرة كثيراً لقلبي و لكني لم أعد أعلم إلى اﻵن كيف لي و لها أن نلتقي لقاء العاشقين على حرمة ذلك وفظاعته. و قد مضى ما يزيد على شهر و نصف منذ بدأت علاقتنا بالتطور من هزار و ضحك و مزاح ساذج إلى تحرشات و بذاءات تطورت إلى تقابل بالأجساد و الأعضاء!
اﻵن أزعم أني لا أستطع الفكاك من اسرها ولا دري لماذا! مضى شهر ونصف ونحن على علاقتنا و كأننا زوجين هي تعشقني على زوجها و تضرب بعهد الزواج عرض الحائط و أنا أطيعها و أكسر كل المحرمات و ارتكب معها كل محرم ممتع للأجساد و الشهوات. مضى شهر ونصف و انا و علياء في تحرش دائم و مداعبة . كان الجنس المحرم يملأ كل تفاصيل التقائنا. حتى بدت علياء مؤخراً تتغير في معاملتها معي؛ فلم تعد ساخنة و حارة و جاهزة دائما. فهي اﻵن و كأنها بدأت تحس بالذنب راحت تمارسه معي ببرود و كثيرا ما ادعت انها متعبة أو أنها في دورتها الشهرية. جعلت في أواخر الأيام الماضية تتمنع عليّ بحجج واهية كثيرة و كأنها تتهرب مني و تنقض ما بينناه بعد سفر زوجها. كان لابد ان ألتقيها و أن أرجعها غلى حظيرتي مرة أخرى.
ذات ليلة وقد نامت والدتي و أبي و خيم الصمت على فسيح منزلنا و في متصف الليل كانت علياء تستحم و قد أطلقت على جسدها الذي شغل تفكيري طوال الأشهر الماضية ماء الدش. ضربات قطرات المياه التي تضرب فوق لحم علياء شقيقتي التي ما برحت تعشقني على زوجها و لا أردي ما الذي غيرها عليّ, أهاجت غريزتي! الحق أقول لكم أن علياء لم تكن كباقي النساء اللاتي التقيتهن و ألتقيهن حتى اليوم. و ما سبب تأخرها بالزواج إلا أنها كانت تتأبى على الكثير ممن تقدمن لخطبتها و انتظرت حتى كاد يمر بها القطار ققبلت ممن عرف يخطف قلبها . و لكنها خطفت قلبي بإقامتها في بيتنا وهي التي كانت تثير شهوتي إليها بالإستريتشات وا البوديهات التي كانت لا تستر سرتها المثيرة! مل أستطع المقاومة و لم احترم تمنع شقيقتي فتسللت إلى الحمام بهدوء ثم دخلت عليها فقالت: عمرو رعبتني بتعمل ايه هنا ,أ طلع برة قبل ما تجي ماما و ننفضح اخرج , وأنا خلص و هجيلك . بالطبع تصاممت عن كل دعوة للابتعاد و أنزلت بنطال بيجامتي و هجمت عليها لا أعرف كيف أحضنها بينما تتملص مني كالسمكة من صيادها و كان لا يزال الصابون على جسدها.. عشرة دقائق بينما أنا مثل أستمتع بما بدا لي من لحم شقيقتي التي تعشقني على زوجها المسافر و التي راحت تكتم في صدرها الذي كان يعلو ويهبط و ذكري يرتعش بداخلها حتى ألقيت فوق عانتها وفخذيها! خرجت و قد القيت شهوتي و أنا في قمة القذارة و بذات القوت في منتهى المتعة و اللذة. حتى في منامي كنت أحلم بشقيقتي! ما الجنون هذا؟! استيقظت قرابة الخامسة والنصف صباحاً على عراكي معها لأهرول إلى غرفتها و لأجدها جالسة على طرف السرير وهي مطأطأة و راحتيها تغطي وجهها الفاتن القسمات. كانت تبكي و قد احمرت عينيها! وقفت أمامها أمسح دموعها واستطلع السب بعلياء شقيقتي حبيبتي :” فى ايه ؟ ليه بتبكي.. مالك! لم يتوارد ذهني سببا يجعل علياء تبكى إلا أن تكون حاملاً مني و هذا ألعن ما في الأمر بصراحة و بغض النظر عن سبب بكائها إلا أن قلبيكاد ينشق من هذا المشهد و لم يعد بي قوة حتى على الكلام. أجبت و قد أجهشت بالبكاء:” أنا بكره نفسى, وبكرهك! أنا خاطية ! أنا عاهرة!! ازاي اخون جوزي ! , و بكره الحياة أنا و إنت لازم ننتحر! أنا مش طايقــة نفسى , أنا بخون زوجي معاك على حساب شرفي! الحقيقة كلماتها هزتني بقوة كزلزال عاتٍ رجّ قلعة نفسي. لم أنطق بل انسحبت بكل هدوء و أدرت مفتاح سيارتي و أسرعت إلى شقتي الصغيرة التي اشتراها لي أبي. ولكنها هي شقيقتي التي جعلت تعشقني طوال شهر و نصف على زوجها و قد سبقتها قبل ذلك مني و منها مناوشات كمناوشات العشاق. إلى اﻵن لم التقي بها و ابتعدت و من يومين فقط دقّت عليّ بالهاتف لتعلمني أنها هي التي يجب أن تعود إلى شقتها التي أغلقتها و انني عليّ أن أعود إلى حيث أبي و أمي اللذين يفتقران إليّ ويسألان ما السبب. وبالفعل عدت و عاودتني ذكريات الشهر و نصف الشهر و انا امسك بإحدى قطع شقيقتي علياء الداخلية أتشممها و كأنني أدمنتها و لا أعلم ما يكون مني لاحقاً.