كان قلبي عمال ينط من صدري من الفرحة ومكنتش محتاج أني أخد شنطة هدوم لأني ألبس مع أخويا يعني مقاس واحد بس انا عضلاتي أجمد عنه شوية. اليوم التالي تناولت الإفطار وبعدين بوست دماغ امي و ودعتها و حوالي 10 الصبح تركت البيت و وصلت لبيت أخويا ومرات أخويا حوالي 10:45 الصبح.بس يا فرحة ما تمت لان مرات أخويا مكنتش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية فطردتني طردا جميلا واستجبت ليها. المهم كان الباب مفتوح فاندفعت داخل البيت لأجد مرات أخويا جوا اوضة نومها عمالة ترضع ابنها مازن في صورة مثيرة للغاية. أنا: لولو ..لولو يا مرات أخويا أنا هنا…مرات أخويا: طيب نورت…خليك في الصالون متجيش انا جاية على طول..قبل ما حتى تكمل عبارتها كنت ناطط واقف قدام منها. مرات أخويا: أوووه مش ممكن…مش دلوقتي يا هيما عشان خاطري. أنا: طيب يا لولو…انا بس واقف هنا قدام منك مش هالمسك لحد اما تخلصي وتكشفي ليا صدرك. مرات أخويا: أنت شوفته كتير قبل كدا أشمعنا حبكت دلوقتي يعني. أنا: انا بصراحة عاوز أشوف مازن ابنك يرضع اللبن من صدرك فلو مكشفتهوش ليا مش هامشي يا لولو…مرات أخويا: ايوه عليك يا ابراهيم أنت دايما صعب محيرني كدا..يلا اتفرج اهو صدري…انا: أوبااااا…حاجة مغرية بجد قولي لي أحساسك أيه بقا. مرات أخويا: شعور مختلف بس بردو شعور بالسعادة و الرضا…بعد شوية مازن توقف عن الرضاعة وعلى ما اعتقدت كان خلاص شبع.
مرات أخويا شالته حطته على فرشته بالراحة وبقت تسألني عن دراستي و الكلية. أنا: لولو ممكن نعمل….قاطعتني مرات أخويا بسرعة عشان تحجز عليا: لا لا مش النهاردة…أنا عملت نفسي زعلت و اتقمصت: يبقى أنا بجد موحتكيش…مرات اخويا: لا مش كدا دا …وقفت شوية ويعدين كملت بدلع: دا انت حتى في اوقات كدا بتوحشني أوي…أنا تفاءلت: انا دراستي ماشية كويس قولت اقضي الكام يوم إجازة هنا…مرات أخويا:عشان كدا جيت على هنا؟ يعني رحلة و تقضيها مع صحابك…قربت من ودنها عشان اوشوش فيها وقلت: أنا جيت هنا عشان حاجة واحدة بس عشان ألحس جسمك الحلو مرة تانية يا لولو….مرات أخويا ضاحة مستفزة من كلامي و مستثارة: أنت حيوان قذر يا هيما…أنا: و انا عارف أن الست تحتاج نوع الحيوان اللي جوايا يا لولو مش كدا؟ ابتسمت بضيق وخوف: مش عارفة بقا ابراهيم…أنا: ماشي يا مرات أخويا قولي ليا بقا كام مرة نمت مع هاشم من اول ما سبتونا في القرية؟ مرات أخويا: اقلك ليه يعني. انا: على فكرة أنا عارف جسمك وحاجته كويس أوي قوليلي ازاي بقا قدرتي تهمليه وتقاومي شعورك…مرات أخويا: يلا بقا نروح أوضتك و نكلم عشان الحيطان ليها ودان…أنا: طيب يلا بينا…بعد أما دخلنا الغرفة المخصصة ليا قفلت الباب وقالت: عارف بصراحة مقردتش أستحمل و أتحكم في نفسي لاني كنت عاوزة اوي فاجبرات أخوك بالعافية في الليل انه يديني حقي كام مرة و يا دوب…أنا: واووو حاجة عظيمة يا مرات أخويا…ضربتني في دقني تداعبني فقلت أهزر معاها: آآآي يا لولو بتوجعيني ليه…مرات أخويا: أنت بتضحك انا هرفت أزاي أجبر أخوك على الممارسة…أنا: طيب و أنا هنا ممكن يعني أني… هنا بقا مرات أخويا كانت مش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية فحطت صباعها السبابة على شفايفي وقالت: بس أشششش أنا معنديش استعداد أني ابوظ حياتي..جوزي كويس وجدع وعندي ابن لذيذ ودا كفاية عليا. انت عارف أنك متقدرش تقعد هنا لأنك عارف أني عندي انضباط في الحاجات دي و خاصة لو هتم حياتي انت فاهم يا هيما…!
خلصت ولاء كلامها ورحت التقمت صباعها ألحسه بين شفايفي وهي سابته في بقي وقلت لها أقدر موقفها الحرج وأنها كانت مش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية : طيب يا مرات أخويا…ماشي..أنا هاخلع دلوقتي..دلوقتي بس. بكدا مرات أخويا عنفتني وردتني عن ممارسة السكس معاها وقالت ليا أسيب بيتها وأمشي لما جيت أقيم شوية ايام فسحة عندها في وقت إجازتي بعد أما انجزت مشاريع الكلية بتاعتي. أما هي في الوقت دا كله كانت في المستشفى تتعالج لانها مريضة و أظن أن السبب كان نقص فيتامينات لانها ام و مرضعة ونقص بروتينان و السبب بردو كان عدم توزان الغذاء الجيد المتكامل و الجهد المتواصل. المهم بعد أنا خرجت من المستشفى كانت طالعة و كلها نشاط وحيوية و صحة واكيد كل واحد فينا هيكون كدا بعد العناية الكبيرة في المستشفى. انتهت أيام إجازتي ورحت الكلية يعني مفيش مرات أخويا مفيش سكس معاها و زبري هاج عليا و ورم وكان يورم كل يوم زيادة ويهيج وأفتكر السكس كل ما آجي أذاكر.و من هنا بدأت مغامراتي مع بنات الكلية و من هنا بدأت أتفرج على أفلام السكس وأحملها على الموبايل بتاعي و أستمتع و أضرب عشاري يعني أضرب عشرات وأستمني. …يتبع…