ننتقل اﻵن إلى قصة جديدة من قصص مسلسل عشق المحارم قصة بوسي التي تعيش في مدينة البحر الأحمر تلك المدينة الساحلية التي طبعتها بطابعها اللعوب. كان ذلك من أعوام عشرة مضت وبدأت حكايتها مع عائلتها الصغيرة بعد أن فارقت أمها الدنيا وهي كانت ما تزال ابنة ثلاثة عشرة عاما لتعيش مع أبيها الثري في بيته الذي يشبه الفيلا بمسبحه الصغير وحديقته لتي تحيط به و زوجته فريال وأخ لها وحيد يصغرها بنحو العامين. أبوها رجل طويل عريض بلحية متزمت متشدد كان لا يسمح لها بالخروج من المنزل إلا برفقة أحد من العائلة. ولكنه على تزمته فهو شهواني للغاية! بعد أن بلغت بوسي أربعة عشر عاماً حيث بدت عليها أولى مظاهر البلوغ المبكر إذ قد كبرت بزازها وظهر الشعر الخفيف على كسها راحت تراقب والدها و تتنصت عليه وهو يضاجع زوجته فريال،من خلال البلكونة المشتركة لغرف النوم . في البداية كانت بوسي تعتقد أن أباها يعذبها ولكن لاحظت أن فريال تتألم لكن ليس الألم الطبيعي بل هي تتلذذ به و تطلبه و تستزيده و تستعذبه! راحت المراهقة تتلصص على أبيها يضاجع زوجته في مشاهد جنسية ساخنة وكانت السعادة تعتريها هي ترقب قضيب أبيها الطويل و هو يدخل في كس فريال ثم وهي تدخله في فمها!!
كانت تستعجب من تلك الممارسات و ودت لو تجرب ذلك الشعور . ذات مرة وهي تراقبهما تسللت كفها الصغير أسفل ثيابها تلعب في نفسها إذ أحست بأحد يتأوه بجانبها فنظرت وإذا بأخيها الصغير مهند ينظر اليها وهو مندهش فخافت وأمسكت بيده وأخذته للغرفة و أنّبته لكنه أخبرها أنه إذا لم تسمح له بمثل ما تسمح به لنفسها من مشاهدة أبيه و زوجة أبيه فهو سيخبرهما بما تفعله!! حارت بوسي ولم تجد مفراً من أن يشاركها اخوها في النظر وصارت المراهقة تتلصص على أبيها يضاجع زوجته في مشاهد جنسية ساخنة هي برفقة أخيها ثم بعد فترة اعتادت على و جوده و اعتاد عليها وراحا يتصرفان بحرية فيده تحت ثيابه تتحرك تلعب بزبه ويدها تفعل الشيء نفسه بكسها و أصبحت تترك أباها و زوجته فريال لتسترق النظر إليه لتكتشف أنه كان يراقبها هي نفسها! مرت الأيام و بوسي ومهند على نفس الحال من التلصص و المراقبة فكل ليلة يشاهدان أبيهما وفريال و يلهوان بأعضائهما أمام بعضهما. صم مر شهر ونصف في أحد الأيام شاهد مهند شقيقته بوسي وهي تسرق النقود من حافظة أبيها إذ كان ذلك من عاداتها وخاصة بعد رحيل أمها لإحساساها بان أباها لم يعد لها كلها كما من كان قبل.
خشيت بوسي و رجت مهند أن يحفظ سرها فابتسم بخبث وطمانها ولكن بشرط! نظرت بوسي ابنة الرابعة عشرة إلي أخيها الذي تكبره هي بعامين فقط ولمعت عيناها وسألته أي شرط؟! فقال أن تدعه يراها عارية سلط ملط! فوجئت بوسي في البداية و لكن تحت وطأة تهديداته وافقت و أخبرته أن يوافيها لغرفتها ليلاً بعد نوم الأب و زوجته .انتظرته بوسي وهي خائفة وجلة بعد أن تأكد لها خلود أبيها و زوجته للنوم دب إليه في غرفته ثم أخبرته قبل أن تقلع أمامه أن يشاهدا سوياً تلك المناظر المثيرة كما يفعلا. ضحك مهند و وافق وراحت بوسي من البلكونة من جديد تلك المراهقة تتلصص على أبيها يضاجع زوجته في مشاهد جنسية ساخنة فامتدت يد أخيها تلعب في بزازها فضربته فوق يده فكاد مهند أن يزعق ضاحكاً إلا أنها كتمت صرخته بيدها ثم شدته لغرفتها وأغلقت الباب ولامته لأنه كاد أن يفضحهما! سكت مهند ثم نظرته أخته فرأت ابتسامته الماكرة وانسحب وجلس على السرير وقال لها: هيا…فلتفي بوعدك لي…ابتسمت بوسي وزمت شفتيها إلا أنها كانت تريد أن تنهي ذلك الأمر بسرعة فخلعت القميص ووقفت وقد ظهر صدرها الذي أخذ بالنمو وحلماته الكبيرة أخذ لونها يغمق! اعترض مهند قائلاً: ولكني أريدك عارية بالكامل…كما اتفقنا…بسرعة أنزلت بوسي السروال فساد صمت لدقيقة ثم رفعت بوسي عينيها فوجدت مهند وقد أخرج قضيبه الصغير و بدأ يلعب به! لمعت عينا المراهقة بوسي وأخذت تحدق فيه و كان صغيرا عاريا من الشعر فأردت أن ترفع السروال ولكنه أوقفها وطلب منها أن تتمهل وإلا فضحها بسرقة النقود من محفظة أبيه. الحقيقة أن بوسي ابتسمت وأحبت أن تظل عارية و ترى سخونة و هيجان أخيها الصغير عليها فتركته يكمل و هي تنظر إليه وفجأة توقف وانحنى للأمام وأخذ يلامس شعيرات كسها وهي صامتة ثم أخذ يضغط و يحرك يده بنعومة وأحسست بوسي بالنيران تشتعل داخلها وأصبح صوت تنفسها واضحا و لم و ما كان إلا أن تفتح ساقيها تبعدهما عن بعضهما و توسع له الطريق فأخذ مهند أخوها يلعب بكسها بيد ويحرك قضيبه باليد الأخرى و راحت بوسي في دنيا النشوة في عالم آخر حتى أحست وكأنها تبولت على نفسها!