راحت الأم أماني تشجع ابنها وهي فاتحة له كل أربعتها زراعيها وساقيها وقد أطبقت جفنيها حتى لا يتحرج ابنها من نظراتها وهي تهمس له: يلا تعالى نام فوق مني..اركبني ونيكنى ….يلا…دخل زبرك فى كسي…مش عاوز تحس وتحرب طعامةالنيك يا روحي…قعد الابن من امه مقعد الذكر من أنثاه فركع بين ساقيها وأثنى ركبتيه وبرك كالجمل وراح يقترب بقضيبه ويدنو حتى راح يدخله فيها فنرى مجدي الابن يمارس الجنس الكامل مع امه المتحررة و أنفاسه ملتهبة حارة فأولجه في كس امه ودفعه بحركة قوية فى داخله وهو يتأوه بشدة.
كذلك كانت الأم أماني فى غاية الهياج الجنسى حتى الشبق وحد انها انزلت ماء شهوتها أو مزيها..كان الولد غير مصدق سعيد بانه يحقق حلمه وفانتازياه الجنسية مع والدته وكذلك كانت أمه المتحررة مستمتعة جداً وسعيدة وكذلك هو مغتبط فرح جذلان هايج ليهمس لأمه: أنتي حلوة أوي يا ماما….أول مرة أحس الإحساس دا..حاسس أني عاوز أعمل حمام جوا…عاوز انزل المية من زوبرى…مش قادر…بكل قوة انفعل أمجد الابن الابن يمارس الجنس الكامل مع امه المتحررة وهو يحس دنو شهوته منه فراح يرهز بفعل الغريزة فهو لم يتعلم من قبل كيف يأتي امرأة ولكنه راح يؤدي و يتمطى بصلبه ويصفع أمه وهي تتأوه و تتلذذ :آآآآآآه انت شقي أوي يا روحي… نزل يا حبيبي واشبع رغبتك…نزل براحتك…الابن ساخناً يلهث: جوا ..يعني في كسك….الأم كذلك لاهثة: أيوه يا روحي نزل كل حاجة … جوا كسى …خشي الابن الحمل فهمس لاهثاً: يعني انا خايف يحسن….فهمته أمه المتحررة: متخافش …مش هيحصل حاجة ….انا عاملة حسابي…راح الابن يجود بشهوته قوية هادرة يفرغ شهوته فى داخل كس أمه المتحررة بكل ما أوتي من عزم وهو يكبس داخله قضيبه…
أطلق الابن آهة عالية ارتمى على إثرها في جانب أمه فوق الفراش. انتظرت الأم لحظات ريثما تهدأ أنفاس ابنها اللاهثة الملتهبة القوية لتلف رأسها باتجاهه وتهمس له: خلاص يا روحي…عملت الليي كان نفسك فيه…ارتحت…بقيت سعيد يا مجدي…ابتسم مجدي وهز رأسه علامة الأنشكاح ثم همس لأمه يسألها: قوى يا ماما دي أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته …مش عارف أزاي أشكرك على الجميل دا… دي حاجة وهم يا ماما…ابتسمت الأم : يا حبيبي أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون مبسوط و فاهم يعني أيه جنس..ويعني أيه ثقافة جنسية و ميكونش عندك عقد…الابن مبتسماً ممتناً: ميرسي يا ماما…أنت أجمل أم في الدنيا…الأم مبتسمة: أيوة يا روحي زي ما بقولك كدا… الجنس مفهوش حاجة عيب.. ولما أكون أنا معك أفضل من انك تكون لوحدك مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معايا عرفت معنى الجنس الحقيقي بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته اللي بتعبر عن الرغبة والشعور بالجنس هرفع الابن يد أمه وقبلها وشكرها: أنت فعلا أنسانه عظيمة و واعية يا ماما….و كمان ضجة ومتحررة وعقلك كبير انا بحبك أوي…الأم مبتسمة: كل دا عشان خليتك تمارس الجنس معايا و تتعرف على جسم الست بالتفصيل.. لم يكد يصدق مجدي الابن يمارس الجنس الكامل مع امه المتحررة مطلقاً فقال: تصدقي أنا مش مصدق اللي حصل بيننا لحد دلوقتي…ولولا أنتي بأكلم معاكي كنت فكرت أني في حلم رغم حلاوته وجماله ومتعته…أماني الأم ضاحكة: لا يا روحي… صدق وعلى فكرة….انا مفيش عندي أى مانع نمارس الجنس مرة تانية و تالتة لو حبيت لحد أما تصدق…ضحك الابن وقبل يد أمه وهمس: أنا مبسوط أوي يا أحلى و أطعم و ارق ام في الدنيا كلها…ابتسمت الأم وقالت تعترف: أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة بممارسة الجنس معاك …انت كنت شقي هههه…ابتسم مجدي خجلاً ثم صمت وسألها: طيب وبابا مبسوطة معاه زي مبسوطة معايا….الأم: بص يا روحي…بابا دا كبيرنا كلنا….إحساسي مع بابا إحساسا تاني ومتعة تانية تختلف عن إحساسي معاك….وبردو مبسوطة معاك ومعاه…باباك دا كل حبي و وجودى …مجدي مستفسراً: أد كدا بتحبيه …الام ذائبة في حب زوجها: طبعاً يا مجدي …كل ست بتحب اول أنسان في حياتها …أول إنسان مارست معاه الجنس…مجدي سألها سريعاً: بتمارسى الجنس والحب مع بابا كتير … الأم خجلانة: ايوة يا روحي…انا وبابا مبنهواش يوم من غير ما نحب في بعض…مجدي صمت قليلاً ثم تمنى: عارفة يا ماما…يا بخت بابا بيكي…انا نفسي أجوز بنت زيك…أحبها ونعيش مع بعض قصة حب حقيقية زيك مع بابا…. الأم: أكيد يا روحي…أكيد في زيي وأجمل مني كمان…في بنات كتير أنا اعرفهم جمال وطعمين أوي…الابن ملتفتاً برأسه سريعاً: مين يا ماما مين..انا أعرفهم؟! الأم ملتفة برأسها له: ايوة أكيد….عارف ميرنا بنت خالتك…أمورة أوي و مزة وكمان في نفس سنك تقريباً…لمعت عينا مجدي وقال: فعلاً يا ماما… البنت دي حلوة أوي… دي أحلى من البنات عندنا في الجامعة…الأم: حقيقي ميرنا أمورة أوي و جسمها متقسم جامد…أيه رأيك أخطبهالك…اشتعلت أنفاس الابن مرة أخرى وفرح بقوة: بجد ياماما…الأم: أه بجد….بس بشرط…مجدي: اشرطي اللي انتي عايزاه…الأم: أنك تخلي بالك من مذاكرتك…وكمان توجه كل مشاعرك ناحية حبيبة المستقبل ألأموره ميرنا…خلاص اتفقنا…تهلل مجدي بقوة وقبل يد امه: خلاص أتفقنا…