التقت أعينهما للحظة دارت في بال كل الأخوين تساؤلات عدة: هل تتركه نرمين يدخلها؟! هل يدخلها فاروق ويرضي رغبته ورغبتها أم يحجم عن ذلك؟! حسم الأمر بأن القت نرمين برأسها يميناً وأغمضت عينيها ليوسع كذلك فاروق بين فخذيها ممسكا زبه ليبدأ يفرش به كسها! ثم أخذ يفرك برأسه بظرها بحركة بطيئة ولكن مع الضغط القوي على مكامن الأثارة العالية في كسها خصوصا بظرها المتشنج. بدأت نرمين وحوحتها ورجائها بان يغرس فروق زبه في كسها الا انها ايضا نبهته لضرورة الرفق بها وعدم تعذيبها بهذه الطريقة :حبيبي فاروق دخله بس بشويش… كسي ضيق من زمان ما شاف الزب ..زبك اللذيذ شقي وكبير.. .. ياااااه زبك زبك ساخن أوي يا روقة…. خليه يدخل بس بالرااااحة ..آآآآآآآآآآآآآآه منك .. كفاية كفااااااية….راحت نرمين تدفع وسطها لتسمح لزب أخيها باختراقها حتى ترك زبه من يده وراح الأخ يدخل زبه في كس أخته المحرومة ينيكها و يرعشها بقوة و وجهه لفتحة كسها ودفعه برفق ليدخل ببطء الى كسها الضيق حيث واجه بعض الصعوبة في ذلك لكنها صعوبة أعطت لدخوله لذة اكبر جعلته يوحوح هو الآخر حتى استقر في اعماق كسها وضربت خصيتاه بفتحة طيزها …
بدأ فاروق يرهز فوق نرمين ببطء ثم بسرعة حتى اصبحت المطلقة تغني مرة وتبكي أخرى من فعل ذلك المارد المتوحش الذي يخترق شفريها فاتحا إياها ومداعبا ثنايا كسها من الداخل بحركاته المتأرجحة يمينا ويسارا حتى وصل الى كل النقاط والأماكن الحساسة التي تعطيها المزيد من الأثارة والهياج . كانت نرمين تأتي شهوتها في ذلك مرات عديدة إذ قد أمضت هذا الوقت متقوسة الظهر ترتجف وتتلوى تحت وطأة ضربات زب فاروق المتلاحقة حتى شعر أنه لا بد قاذف مخزونات من المني الحليبي الطازج بين لحظة واخرى فراح يسألها: تحبي أجيبهم فين؟ لتهمس بنغمة صوتية مبحوحة مسرعة بالإجابة: جوا جوا اروي كسي…من زمان ما ذاقش الحليب… بالفعل راح فاروق يكبس بقوة وجعل الأخ يدخل زبه في كس أخته المحرومة ينيكها و يرعشها بقوة وهو يلتذ وهي تلتذ وما هي إلا لحظات حتى كان زبه يفرغ شلالا من الحليب الطازج في إعماقها معلنا في الوقت نفسه عن ارتجاف جسده الذي ترافق مع رعشتها القصوى! لحظات بعد ذلك كان قد سحب زبه خارجا مصدرا صوتا لا يمكن وصفه تبعه تدفق مزيج من ماء شهوتيهما حتى سال ذلك المزيج في الشق الواصل لفتحة طيزها الخلفية!
قام فاروق عن نرمين وارتمى جانبها الهث وقلبه يدق بسرعة كبيرة بينما عرقه المتصبب ملأ جسمه بالكامل ونرمين المتعرقة ترتجف بأنفاس متسارعة حين قالت له: أنت خطير يا روقة…يا بخت مراتك بيك…عارف دي أول مرة أحس الرعشة اكثر من مرة في نفس الوقت…ابتسم فاروق وكذلك شكرها على ذلك الأداء الرائع والتفاعل المحترف مع رغبتها و وعملها على أرضاء نهمه ونهم زبه لكس لذيذ افتقده طويلاً! قامت نرمين وتناولت بعضا من المناديل الورقية ناولت بعضها لفاروق بينما أمسكت هي بالباقي تمسح به زبه المغمور بماء الشهوة اللزج فراح ييفعل بها مثل ما تفعل به ليمسح لها ما سال من ماء شهوتهما خارج كسها الذي ما زال يلمع متلألئا. ألقيا المناديل جانبا ثم تناولت نرمين ذراع أخيها لتمدها وتضع راسها عليها وتذهب في حالة أشبه بالنوم او بالإغماءة المتعمدة لدقائق استغلها فراقو باسترجاع بعضا من انفاسه التي تقطعت بعد معركته الأخيرة التي انتهت لتوها مغمضا عينيه للحظات. لم تكن ليلة الأخ و اخته لتنتهي عند ذلك الحد فما ان هدأت أنفاسهما قليلا وعادت دقات قلبيهما الى وضعها و جف عرقهما قليلا حتى فتح فاروق عينيه ليجد نرمين ما زالت مطبقة جفنيها متمددة بجانبه وقد التفت بفخذها العلوي لتضعها فوق زبه الذي ارتخى ! كانت نرمين تحرك فخذها ببطء شديد وكانها ما زالت تنتظر منه ان يعاود الكرة مرة أخرى او لعلها تستكشف ما ينوي فاروق فعله بعد الذي جرى.مد فاروق يده الى بزازها يتلمسهما برفق بأطراف أصابعه وهو يقرص حلمتيها واحدة بعد الأخرى بين أنامله ثم بدأت بتلمس ومداعبة رقبتها تحت الأذن مباشرة. كذلك تحركت نرمين ونامت على بطنها فأذهل فاروق منظرها بهذا الوضع فاستقامة جسدها وبروز طيزها أعطى لمنظرها رونقا مغريا للغاية. كانت تلك هي المرة الأولى التي يتأمل الأخ فيها فلقتي طيزه أخته! كانت طيزها الناصعة البياض المتفجرة نعومة وطراوة تغريه أيما أغراء! راح يداعبها ويعتليها يلحس برقبتها من الخلف ويعض حلمة أذنها ثم نزلت رويدا رويدا إلى الأسفل مرورا بظهرها وصولا إلى طيزها التي أشبعت فلقتيها عضا ولحسا .لم يدع فاروق مليمتر واحد من جسد شقيقته إلا ولحسه بلسانه حتى وصل الى أطراف أصابع قدميها التي مصها واحدا واحدا بعد ان ثنى فخذيها واحدة تلو الأخرى راحت تتغنج وراح من جديد فاروق يباعد بين ساقيها ويدفع بوسطه بينهما وراح الأخ يدخل زبه في كس أخته المحرومة ينيكها و يرعشها بقوة فيستمتع بجسدها الأسطوري ولكن على مهل و تأن ففي النيكة الأولى كان متعجلاً أما في المرة الثانية فكان يضع عصارة خبرته وفنونه التي خبرها لإمتاع نرمين والاستمتاع معها بكل جزء من جسدها.