نواصل مسلسل عشق المحارم و تلك الليلة الحمراء بين فاروق و شقيقته نرى الأول الأخ الفاجر يبدل بين نيك كس و طيز أخته الممحونة وهي ترضع زبه بكل شبق ومحنة! عاد فاروق بلسانه وأنامله إلى الأعلى إلى طيز نرمين التي لم يشبع بعد من مداعبتها. حط بلسانه على فتحة طيزها ولحسها ليشتم منها عبق الأنوثة ليجدها قد ضمخت مؤخرتها الجميلة ببعض العطر الذي أثاره اكثر واكثر. حاول أن يستكشف خرمها بأصبعه فما لبث أن غاص بسرعة فيه بكل يسر فخمن أنها ربما سبق لها أن اتناكت من طيزها من قبل!
لم يعلق فاروق بل وضع أصبعين ثم ثلاثة بعد أن بللها بماء شهوتها المتدفق كالصنبور من كسها وثنت نرمين رجليها لتجعل طيزها مواجهة له مباشرة وويبدو أنها كانت مستمتعة أيما استمتاع بما يجري لها! ازدادت تأوهاتها:.آآآآآآه منك أنت خبير يا روقة…فنان .. كمان نيك طيزي ..شكلك حبيت طيزي أوي .. عارف أنا عملت حسابي …جهزتهالك… انت فنان يا فاروق…احححححح يووووووووه ياااااي ياي ياي ياي ياي ..اخخخ منك ومن عمايلك … لم أشأ أن ادخل زبي في طيزها في هذه اللحظة فما زال هناك مناطق من جسدها لم الحسها بعد .. لحظات وقلبها فاروق على ظهرها وبدأ معها رحلة العودة من ساقيها صعودا الى فخذيها ثم ما بينهما الذي لحسه قليلا واستمتع برائحة إفرازاتها وطعمها الذي عشقه إلى سرتها وبطنها ثم بزازها الرائعة قبل ان يلتهم شفتيها بقبلة استمرت لدقائق. راحت نرمين تتمحن شبقة و تتلوى فأصبح زب فاروق في كامل انتصابه وعنفوان تصلبت عروقه فمدت يدها أليه تداعب راسه برؤوس أصابعها بحركات يبدو أنها تعرفها جيد ثم نهضت لتعتليه وتجعل كسها فوق وجهه وتهوي بشفتيها على زبه مصا ولعقا احترافيا. أخذت أخته الممحونة وهي ترضع زبه تطلق اصوات شبقة كأصوات القطة البرية فاستفزت فاروق الذي عاد الى لحس كسها بنهم واضعا اصبعه في طيزها مع تحريكه دائرياً ثم وضع أصبعين مع الاستمرار بعض كسها والتهامه أحياناً بكامل حجمه بين شفتيه مع مصه بقوة وإصدار صوت. ظل فاروق نائماً على ظهره بينما قامت نرمين لتاخذ مكانها فوق زبه و وجهها باتجاهه ممسكة اياه بين أصابعها موجهة راسه الى حيث مكانه الطبيعي لتنزل عليه الهوينى حتى غاص في أعماقها ثم أخذت بالصعود والهبوط فوقه بحركة عمودية أحياناً واحيانا تحاول أن تجعلها حركة دائرية لتجعل زبه يصل إلى كل المناطق في كسها الذي بدأ يزيد من تدفق إفرازاته .تعبت نرمين فنزلت عن زبه ثم مباشرة التهمته في فمها مصا لم يخلو من العنف ثم ما لبثت أن سجدت تدعوه لركوبها فلم يعلم ما إذا كانت تريده في أي خرميها فراح الأخ الفاجر يبدل بين نيك كس و طيز أخته الممحونة وهي ترضع زبه فأخذ يفرش رأس زبه بكسها صعودا وهبوطا وصولا إلى فتحة طيزها التي كلما وصلها زبي كلما اصدرت نرمين صوتا ممحوناً يدل على استمتاعها اكثر مما دعانه للمواصلة بتلك التجربة الغريبة ولكن مع الضغط اكثر عندما يصل زبه ي على فتحة طيزها البنية الفاتحة !
أخذت نرمين تفتح خرق طيزها وتغلقه تعبيرا عن الهياج الكبير فأمسك فاروق بزبه من المنتصف بعد ان بلله بماء شهوتها ووضع من ريقه على فتحة طيزها موجها راسه في فتحة طيزها ضاغطا إياه ليدخل راسه في فتحتها مما دعاها لإصدار صوت آآآآآآآآه بوجع . فسالها: أطلعه؟! لتهمس برقة ممحون: لا لا لا سيبه شوية…توقف فاروق برهة عن الإيلاج و الدفع ثم عاود دافعا لياه أعمق ثم أعمق حتى استقر فيها بكامل استطالته بل أن بيضتيه قد التصقتا بكسها ثم بدا بالحركة البطيئة ثم السريعة ..فبدت كامل محنتها وارتفعت أصواتها بصورة كبيرة وكذلك آهاتها ووحوحاتها مما أثاره وهي تمدح زبه وقوته وطوله وحجمه وحرفيته فراح فاروق يترنح من المتعة وانحنى فوق ظهرها ليلامس صدره ظهرها وأسنانه تعضض بأذنيها وزبه ما زال يخترق أحشاء طيزها ثم جعل الأخ الفاجر يبدل بين نيك كس و طيز أخته الممحونة وهي تمدحه : انت مجرم يا فاروق.. انت ما بترحمش يا روحي…. زبك جنني … انت مش طبيعي وانت بتنيك ..نيكك مش مثل اي نيك…عنف بها أخوها بقوة دافعا إياها لتنام على ظهرها ووجه مدفعه أخيراً الى صدرها لتنطلق شلالاته غزيرة على صدرها وبزازها فاندفق اللبن الأبيض اللزج حتى وجهها وفمها فلم تتوانى عن إخراج لسانها ثم نهضت أخته الممحونة ترضع زبه لتلتقفه بكامله بفيها تمصمص ما علق به من لبن وتنظفه بلسانها وشفتيها بدلا من المناديل وهي لاهثة الأنفاس لامعة العينين خفاقة القلب والآهات الأخيرة تتسابق من فاروق ومنها فهو يزمجر بأصوات غريبة و هو يدفق ماء شهوته على جسد شقيقته حتى ارتميا كل بجانب الآخر نرمين تمسك بزبه وهو يحط بيده فوق كسها و كانت الساعة جاوزت الثالثة صباحاً.