قام زوج أختي مؤخراً بتعييني في الشركة الحكومية في الجيزة وهي التي يعمل فيها مديرا لأتلقى الحقيقة راتبا لم أكن احلم به ولم الحظ أن اهتمام زوج أختي كان لغرض في نفسه. أنا كذلك لا انكر أنّني كنت معجبة جدا به وأغبط أختي واعده افضل من طليقي وأشتهيه ولكنه زوج أختي على كل حال لا يجوز التفكير به مطلقا على ذلك النحو فكبت شهوتي إليه! في العمل كنت أذهب إلى مكتبه و أحياناً ينفحني بسيجارة فالتقطها منه ونتضاحك سوياً و يتركني على الحاسوب أفعل ما أريد . ذات يوم نادني و أغلق الباب ليريني أمرا ما على حاسبوه وإذا به يريني فيلم بورنو!! ابتسمت مستغربة فأخبرني أن هذه الأمور عادية بيننا و أننا متفتحان ! فعلاً شاهدت معه الفيلم فشعرت باستثارة كبيرة حتى أصبح ما بين ساقي يندى بماء شهوتي! كان ذلك بذرة علاقة جنسية محرمة سرية مع زوج أختي الجذاب مديري في العمل فكان في ذلك إلقاء يشعر بهيجاني فيحاول ملامستي بحجة ما أو يضع يده على يدي ويتكلم معي عن الجنس وأنه سوف يزوجني قريبا ويخلص مني و كان يبتسم!!
ساعتها كم تمنيت أن يضمني إليه ويقبلني ويعاملني كزوجته التي هي أختي! اعلم أن ذلك شعور خاطئ ولكني أحكيي الحقيقة. بالكاد كنت امنع نفسي عنه لأنه زوج أختي محرمي فلا أقبل أن أمارس الجنس معه على الرغم من تكرار ذلك بيننا أكثر من مرة وكان في كل مرة يتجرأ أكثر باللمس وكنت أبتعد عنه ولا أشعره بأني فهمت قصده. ذات مرة قصدت بيته ولم تكن أختي متواجدة هناك فجسنا سوياً وكعادته حينما نكون منفردين قد أشعل لي سيجارة ثم راح يدير لنا فيلم بورنو فظللنا نشاهد وأنا أحاول أن أتملص فيبتسم و يخبرني أنني في حاجة لذلك إذ أنني محرومة منذ أن تم طلاقي ! ثم انه دنا مني حتى لاصقني كثيراً و الحق أنني كنت مسرورة وغذ به يهمس ضاحكاً: بصي…لو نفسك في حاجة من اللي بنتفرج عليها أنا جاهز أوي…! سخنت وابتسمت:نفسي…آه نفسي بس ينفع…صعب…لاصقني اكثر وهمس: ولا صعب ولا حاجة…انا اعمل أي حاجة تبسطك…أي حاجة…اطلبي بس…ضحكت: أي حاجة أي حاجة…دنت شفتا زوج أختي الجذاب من شفتي وراح يقبلني ويهمس: أي حاجة…حتى لو كانت غلط وميصحش.….هنا بدأ فعلياً علاقة جنسية محرمة سرية مع زوج أختي الجذاب مديري في العمل وأخذت شفتاه الرقيقتان تمتص شفتي ثم لتتسلل يده تمتد لتصل الى صدري وتتغلغل إلي بزازي وتمنعت كثيراً تمنع الراغبة إلا أنه طرحني أرضاً وبدأ يفرك ببزازي وعندها استسلمت له تماماً كنت أريد أن أضع يدي على قضيبه وأخرجه من محبسه وأمتصه امتصاصا ولكني لم أكن أجرؤ على ذلك!
تمكن زوج أختي الجذاب بكل يسر من فك أزرار بلوزتي ثم حرر نهدي من الستيان فأخذ يمصمص بهما بشهوة وخبرة وأنا عندها قد سابت مفاصلي من شده الانبساط ثم تسللت يده إلى فرجي ولكن من فوق البنطلون وارتفعت يده لتحل زرار البنطلون و يلعب بكسي من فوق لباسي الرقيق و أنا أتأوه: لا لا…لا أرجوك لا لا..ماينفعش حرام اخ اه اه غلط آآآآه….لا لا…بدأت من تلك اللحظة علاقة جنسية محرمة سرية مع زوج أختي الجذاب مديري في العمل فاستسلمت له و اخرج لي قضيبه لأدعكه بيدي وهو يفرك بكسي اللذي ملأ الدنيا ماء حتى أن الكيلوت أصبح كله رطب من ماءفرجي الذي انتشرت رائحته الفواحة وملئت أركان شقته! ثم أنني لم أحس بزوج أختي الجذاب إلا وقد راح يباعد ما بين فخذي و يخلعني الكيلوت ثم يلحس فرجي و أنا أتاوه بكل طاقتي و أصرخ ثم لم يمهلني أفيق من سكرات شهوتي التي تتالت بكل قوة إذ أنه قعد بين فخذي رواح يداعب برأس قضيبه تلك المنتفخة الحمراء فأخذ يضرب بها شفتي فرجي ويشعلني أشد و وأشد حتى رجوته: أدخله …ادخله ولا تعذبني…حبيبي…أبوس يدك….ابتسم وسخن اكثر وراح يضرب برأسه بظري المتهيج الملتهب ثم راح يرفع رجولي المتنزة فوق كتفيه ويسدد قضيبه في فرجي المنقبض المنبسط وهو يلقي بماء شهوته الجارفة ثم دفعة دفعة فسحبت شهيقاً عالياً ما له من زفير و أنا أحس ذلك القضيب الفولاذي وهو يكوي أحشائي ويقسمني نصفين! اتسعت عنياي و أنا أتشبث بزراعي زوج أختي الجذاب ثم راح يسحبه فيخرجه فأخرجت زفيري عالياً و انا أحس بسلوعة وقضيبه يفارقني و انا أتوسل إليه: لا لا لا سييبه سيييييبه..مطلعهوش..مطلعوهوووووش… مجدداً أدخله ببطئ ثم راح يسحبه بطئ و أنا أنفاسي تتعالى و نفسي يثقل ثثم اخذ يهبدني بقوة و يرفعني و يخفضني ويجمعني و يفرقني بذلك القضيب الساخن بقوة حتى تقوس ظهري رغماً عني و أنا أصرخ صرخة أطلقت كل ما بداخل من شهوة مكبوت منذ عامي طلاقي حتى اللحظة. اطلقت شهوتي بكل قوة لاجده سريعاً يتمكن من سحب قضيبه قبل ان يدفق منيه فوق سوتي يغرقها من منيه الفوار الحار ليبرك فوقي يقطع شفتي!