قصتي تلك كانت عمتي المطلقة أسيل ذات السبعة و الثلاثين عاما موضوعها. هي عمتي اللعوب و هي آخر و اصغر شقيقة لأبي و أكثر عماتي حسناً و ولعاً بالحياة والحياة الجنسية خاصة. لم تعمر في زواجها سوى اثنى عشر عاماً لم تتمكن خلالهما من الإنجاب لعيب في مبايضها كما وصّف الأطباء. تزوجت أكثر من مرة ولم يكن أطول زواجها عمراً سوى سبعة أعوام. عمتي أسيل ثلجية البشرة متوسطة القامة كبيرة الردفين و الثديين تشاهدها فتخال أنك تشاهد فتاة في العشرينات. هي عمتي الوحيدة على اربع أعمام. الذي حصل هو أنها ضبطتني في وضع مخل فاهتاجت و طرقت على الحديد و هو ساخن فراحت تقيم معي علاقة جنسية محرمة في عقر شقتها.
منذ عامين كنت أدرس بالجامعة ببيروت وكنت أسكن شقة عمتي التي هجرتها و أغلقتها بعد طلاقها و ابتاعت شقة بالقرب من منازل أعمامي و أبي. و لأنها تحبني كثيراً و لأنها تدللني كما لو كنت ابنها، سلمت لي مفتاح شقتها وقبلتني في خدي مبتسمة:” هيك مفتاح الشقة يا روحي… استمتع بشبابك …بس لا تتشاقى هههه هلأ دراسة وبس …” فضحك أبي و أمي وانا معهما وذلك حينما زرارتنا بمنزلنا. و لأنني مولع بشبابي و حياتي الجنسية كنت استصحب الفتيات و العاهرات إلى شقة عمتي المطلقة في معظم الأوقات. ما حدث هو أنّ عمتي اتصلت بي و أخبرتني أنها ستزورني خلال الأيام القادمة. لم تضرب موعداً ومر أكثر من يوم و لم تأتي فنسيت و لم أتحفظ في جلب النساء إلى شقتها. بعد حوالي خمسة أيام من اتصالها دقّت عمتي المطلقة اللعوب هاتفي. كان غير متاح لها فدقّت جرس الباب و لم أسمع. فتذكرت نسخة من المفتاح بحقيبتها ففتحت و دخلت. نادت فلم أسمع! كانت في أحضاني فتاة جامعية كنت أمارس معها علاقة جنسية سطحية!! هنا حدثت المفاجأة و ضبطتني عمتي المطلقة اللعوب في وضع مخل, في علاقة جنسية, على الفراش!!
سقط في يدي و بحلقت عيناها في و في الفتاة فارتعنا!! لم أكن قد خلعت الشورت ولكن كان زبي شادد على آخره. و كانت الفتاة بالستيان و الكيلوت!! لم تكن قد تجردت منهما. سريعاً لبست ملابسها و هرولت خارج الغرفة غلى خارج الشقة لتتركني و عمتي المطلقة اللعوب في موضع لا أحسد عليه!! نظرت إليّ نظرات شبقة باسمة فازداد خجلي منها. لم أكن أعلم عهر عمتي من قبل ذلك اللقاء!! قالت باسمة:” ما تخجل…حبيبي شي طبيعي أنو الشباب بعمرك يمارسوا الجنس حتى يصير عندهم خبرة قبل الزواج و , وحتى ما يعذبون زوجاتهم متل ما أنا عم كنت أتعذب…” . نظرت إليها دهشاً و قد ازداد زبي انتصاباً و كان قد ارتخى من الحرج فقالت عمتي المطلقة اللعوب بعد أن ضبطتني في وضع مخل:” صحيح يا روحي… متل ما بقولك! “ فسالتها:” عمتو وأنتي كيف كنت عم تتعذبي…” . الواقع أنّ عمتي كانت فاجرة و اشتهت ان تثيم معي علاقة جنسية محرمة و قد نسيت أو تناست أنها محرمة! جاوبت بتمرد وفجر كبيرين” كنت ما عم أشبع نيك , مانك شايف هالجسم الوالع شو بيطفيه؟؟” تجرأت بحدة على عمتي و استبنت نيتها فنهضت واشتد زبي صانعاً خيمة داخل الشورت وأعلنت:” “أنا مستعد أعمل أي شيء ولا شوفك عم تتعذبي عمتو…” مقترباً منها و هي جالسة! عندها نظرت لزبي بنهم و راحت كفها تتحسسه معترفةً:” بصراحة زبك حلو وكبير ساحبة الشورت غلى أسفل ليقفز بوجهها فترمقه باشتهاء ولنبدأ في إقامة علاقة جنسية محرمة لم تنتهي إلى اﻵن! وهجمت على زبي , أمسكته بيدها ودفعته داخل فمها كله بالرغم من حجمه الكبير وأخذت تمصصه بشراهة وتبصق عليه وتفركه فيتطاول في يديها. ثم ابتدأت عمتي المطلقة اللعوب تزدرده حتى بلعومها فكادت تختنق به ولم تبالي بل كانت في قمة إثارتها . ولأنها قطعت عليّ شهوتي مع فتاة جامعتي و لأنهال استثارتني بشدة حتى خفت أن اقذف سريعاً استخلصت زبي من فميها ارطب الساخن ورفعتها من يدها لاحتضنها وأخذنا نقبل بعضنا ونمص شفاه بعض وأدخلت لساني في فمها و راحت تمصه حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه , نزلت إلى عنقها ألحسه و ألحس طرفي أذنيها بينما كانت تأن وتتلوى بشدة! أمسكت ببلوزتها المشجرة وخلعتها عنها ونزعت حمالة صدرها بخفة وسرعة لينفلت ذلك الصدر أمام وجهي مترجرجاً مثيراً لشهيتي أشد مما استثارني صدر فتاتي الجامعية. هجمت عليه أمصص حلمتيه الكبيرتين الناعمتين فتهتاج ملقية راسها إلى الوراء. راحت أطرافها تتراخى فانسحبنا غلى الفراش متلاثمين نتهارش تهارش من أصابتهما اللحمة. طرحتها على السرير و اعتليتها ارتوي من صدرها المكتنز الغض لألقي عني التي شيرت و الشورت متجرداً مما يسترني. خلال زلك تلقفت بيدها زبي لتتحسس بيضاتي وتقول:” يأبرني هالزب شو كبير وحلو بدي ياه يشقني نصفين …” زادت هذه الكلمات من حرارتي فنهضت وأمسكت بشورتها وسحبته لألقيه جانباً و رفعت ساقيها وباعدتهما وأمسكت بكلسونها وسحبته حتى ركبتيها لأطالع أجمل كس وقعت عليه عيناي… يتبع…