في بعد الأحيان أغرب الأشياء تحدث لي ومنها أني رأيت أمي تستمني ومارست الجنس معها حتى أريح كسها. والدي تطلقا منذ عدة سنوات. وأمي تعيش بمفردها بعد أن تزوجت أنا أيضاً. أنا عادة أحاول أن أزورها مرة كل أسبوع. قدت سيارتي إلى عمارتها في أحد أيام الجمع وطرقت على الباب لكنني لم يأتيني أي رد. أنا لدي مفتاح أحتياطي من أجل الظروف لذلك فتحت الباب ودخلت الشقة. ناديت على أمي لكنها لم تجيب. سرت في الطرقة حتى وصلت إلى غرفة نوم أمي. وكانت أمي هناك على سريرها. كانت عارية وتستخدم زب هزاز على كسها. نجحت في الحصول على نظرة مميزة عليها. كانت أمي في أواسط الأربعينات. وكانت فاشخة رجلها على السرير والزب الهزاز عميقاً في كسها. وكانت أمي حالقة شعر كسها تماماً. كانت حلماتها على بزازها متوسطة الحجم منتصب. وأخيراً رأتني. كل ما استطعت أن أقوله: “أنا آسف.” واستدرت وأتجهت إلى غرفة المعيشة. وبعد عدة دقائق جاءت أمي إلي مرتدية روب الحمام. ويمكنني أن أقسم إن بزازها كانت بارزة من تحت قماشة الروب. قالت لي: “أنا محرجة منك أوي.” رددت عليها: “الغلط عندي أنا. كان لازم استناكي في الصالون.” قالت لي أمي أنها بحاجة إلى كوب من القهوة بعد كل هذا. سرنا معاً إلى المطبخ وأمي بدأت تعد قهوتها. وأنا كنت واقف خلفها على بعد عدة خطوات. وأنظر إليها من الجانب ويمكنني أيضاً أن أشم رائحة عطرها. لا يجب أن أعترف بهذا لكنني بدأت أهيج على أمي. كان شكل أمي مثير جداً على السرير. أقتربت منها. لم أعد استطيع أن أتمالك نفسي. وضعت يدي حول وسطها وأقتربت بوجهي من عنقها.
سألتني: “سامي أنت بتعمل إيه؟” بدأت أقبل أمي من عنقها وقضيبي كان منتصب بالفعل في بنطلوني. استدارت أمي وأنا أقتربت منها وقبلتها على فمها. حاولت أمي أن تدفعني بعيداً لكن هذا لم ينجح. تلاقت شفايفها وسرعان ما استسلمت أمي لي. فتحت حزام الروب الذي كانت ترتديه ودفعته إلى الأرض. وأصبح الأمر كما رأيت أمي تستمني من قبل. كانت حلمات أمي صلبة مثل الحجر. نزلت عليها بوجهي وقبلنا بعضنا البعض. ويمكنني أن أقول أن الأمور خرجت عن السيطرة من هذه اللحظة. دفعتني أمي صدرها إلى فمي. وأنا مصيتها ولحس كل بز من بزازها. وأصبحنا نحن الاثنين نتنفس بصعوبة. قالت لي: “طب أحنا مش لازم نروح على أوضة النوم.” سرنا إلى غرفة النوم وأمي استلقت على سريرها وأنا بسرعة قلعت ملابسي وقضيبي الخمسة عشر سنتي كان واقف مثل الحجر. أنضميت لأمي على السرير وفشخت ساقيها ونزلت بوجهي عليها وبدأت الحس كسها لأعلى ولأسفل. وكانت كسها مبلول بالفعل. دفعت لساني في كسها واستغلت لأعلى ولأسفل على شفرات كسها. وبدأت أمي تصرخ في: “آههههه يا سامي مش قادرة.” دفعت أمي كسها في وجهي. وأنا كنت أريد أن أدخل عميقاً بلساني بقدر ما أستطيع في كسها. وبسرعة قذفت أمي ماء شهوتها على وجهي. غطى وجهي ماءها الساخن. وأعتقد أن أمي كانت محرجة من هذا. لكنني لم أهتم. هاجت أمي من حركات لساني. وبعد عدة دقائق من هذا عدت غلى الخلف وتأملت في جسدها العاري. كنت هيجان منذ أن رأيت أمي تستمني.
يجوز أنها لم تكن تتوقع هذا. زحفت بين فخذاها. وأخذت قضيبي في يدي وبدأت أفرك رأس قضيبي على فتحة كسها. أعتقد أن أمي ستنفجر مرة أخرى. أدخلت رأس قضيبي في كسها المبلول فأطلقت صرخة عالية. دفنت قضيبي كله في كسها وأمسكتها من وسطها. عضلات كس أمي قبضت على قضيبي وعقدت ساقيها خلف ظهريه. دخلنا في النيك العميق. ولم يعد للصح والغلط مكان بيننا بعد الآن. كانت أمي في حاجة إلى قضيب وأنا أعطيته إياه. لابد أن أعترف أنني فقدت السيطرة في السرير. نكت كسها بأقوى ما ساتطيع. وفشخت ساقيها ورفعت فخاذها ونكتها عميقاً بقدر ما أستطيع في كسها المحروم. أتمنى لو استطيع تسجيل أصوات الآهات التي كانت تخرج من فم أمي. كانت تترجاني أن أملاً كسها بقضيبي المنتصب. وكانت بيوضه تصفعها على مؤخرتها في كل مرة يدخل قضيبي كله في كسها. ترجتني أمي: “نيكني جامد يا سامي.” فعلت هذا. كنت أخرج قضيبي كله من كسها وأدخله كله. نكت أمي لوقت طويل في يوم الجمعة هذا حتى وصلت إلى النقطة اللا عودة ولم أطلب منها الإذن بل قذفت مني كله عميقاً في كسي أمي. وأرتعش جسمها وهي تعتصر المني من قضيبي المنتصب. لابد أنني أمضيت اليوم كله معها. بعد أن أتحت على صدر أمي أخبرتني أمي أنها كانت تشعر بالحرمان العاطفي منذ فترة طويلة ولهذا كانت تستخدم الزب الهزاز لتطفيء بعضاً من نار شهوتها. وعدتها أن أبقى إلى جوارها دائماً ويمكنها أن تعتمد علي في جميع احتياجاتها.