“ طاهر!” زعقت لمياء أخته الكبرى بعد أن أدارت المفتاح الاحتياطي في كلون الشقة!! فزع طاهر الشاب المراهق الذي ناهز الثامنة عشرة و راح يحدق في أخته! أخذا يحملق في شقيقته الكبر لمياء التي عادت تواً من سفرها!! جف ريقه و راح العرق يتصبب من فوق جبينه للحظات طالت عليه كانها دهور! أجفل طاهر الشاب الرقيق المشاعر أيّما إجفال من شقيقته!! أرتعد و انكمش قضيبه خارجاً من رحم القطة السيامي البيضاء الوديعة! كان ينيك القطة السيامي وهو الآن قد تركها! ألقاها من فوق حجره فركضت تعوي خلف أحد المقاعد كانما تحتج على انقطاع لذتها! لمحت لمياء قضيب أخيها الوسيم المعتدل وهو يندفق منه لبنه فسخن جسدها وخشيت على أخيها! راح طاهر يرتعش فخشيت عليه وصاحت وهي تقترب منه: طاهر..مالك…بتترعش ليه…عادي… ولاها طاهر ظهره و فر على غرفته و أغلق بابه و راح يبكي خجلاً!! أغلق الباب فارتاعت لمياء وامتقع لونها! راحت تناديه بحنان جم و تقرع بابه: طاهر يا قلبي…افتح…ايه يعني…عارف أنا خليت كلبي ينيكني زماااان… عارف و جالب جوايا…أفتح و انا أقلك…متتكسفش بقى.. نافعل أخيها و صكت كلمات أخته النابية اذنه فتجرأ! نعم تجرأ و فتح الباب و استدار لجلس على السرير. دنت منه لمياء وأخذت تربت على خديه وتفحش في اللفظ لعل أخيها المبهوت يسترد كامل وعيه فقالت: عادي ..أيه يعني…بتنيك القطة…. و أقبلت عليه تحتضنه.
أنهضته لمياء من يده وراحت تستعرض أمامه هامسة: بص..بصلي هنا… بتنيك القطة..ليه؟! وانا مش قطة…أنا حبيبتك …متقلقش..بص بزازي حلوين أزاي….وراحت تلقي عنها بلوزتها الملتصقة فوق ساخن نصفها الأعلى فترجرج بزازها و تلتطم بعضها في بعض فيفيق طاهر من وجله و خجله و يحدق في مفاتن أخته الكبرى ابنة الثامنة و العشرين وقد عاوده شبوب قضيبه! كانت لمياء ممشوقة القوام طويلة ممتلئة الجسد كأمها. راحت تستعرض أمام أخيها مفاتنها فتتحسس بزازها و تقترب من وجهه بهم وتهمس : ألحس…ألحس بزازي… لم يكن هناك مبرر لتقيم لمياء قصة سكس محارم عربي ملتهبة مع أخيها فيتعلم النيك على يديها إلا لأنها تعلم مدى انطواء أخيها المراهق على نفسه! كانت تحممه صغيراً و ترى أعضاءه الخاصة واﻵن هي تضاجعه فتمتعه و تستمتع به! خشيت على أخيها فأحبت أن تزيل خجله الشديد وقد فزع منها فزعاً شديداً فخافت عليه العقد النفسية وهو مستعد لها بطبيعته. ولكن هل ذلك مبرر كافي لأن تضاجع الأخت أخيها و تعامله معاملة الأغراب و تذيقه عسيلة كسها و تذوق عسيلته! ام أن لمياء تختلط عليها الأمور وهي تختزن في داخلها , في باطن عقلها المخبوء المتخفي عنها, رغبة دفينة في ممارسة سكس محارم مع أخيها المراهق بعد ان وقعت عليع عيناها وهو ينيك القطة السيامي في حجره! يبدو أن لمياء تحمل هوى محرماً اتجاه أخيها المراهق إذ أنه الابن المدلل الوحيد بعد أن فقد الأخ الأكبر في حادث. كان طاهر منطوياً على جد نفسه و هزلها وكانت أمه تحوطه بالرعاية مع الأختين الكبرى المتزوجة في القاهرة لمياء و الصغرى رانيا المتزوجة حديثاً في الإسكندرية حيث يقيم طاهر! ويبدو أن العائلة , الثرية صاحبة العقارات وقد ورثتها الأم عن الوالد الراحل, ليست منضبطة بالقدر الكافي ولم تكن كذلك أم طاهر الأربعينية في أواخر أربعينياتها.
فمنذ سنين شاهد طاهر أمه في وضع مخل مع جارة لها تفعل فيها كما يفعل الرجل في امرأته!! كانت تلك الواقعة أول استثارته الجنسية؛ فقد خبر لذة الشهوة على مرأى وراك أمه البيضاء و طيزها و كسها الكبير وهي راكعة. فقد صحي من نومه باكراً في السابعة صباحاً على غير عادته وسار باتجاه الصالون ليسمع فاحش الكلمات بين أمه و جارتها من ساكنات البرج! راح طاهر يتسمع فاكتشف انهما تتحاوران عن الجنس و أمور أخرى مريبة. أطل برأسه فصدمه ما شاهده!! توقفت أذناه واحمرتا وتورد وجهه الأبيض و وقف قضيبه لأول مرة!! شاهد فانتفض!! رأى ما راى فراح يحدق مبهوتاً!! شاهد أمه قد ألق ت جلبابها الرقيق الازرق فوق فخذيها الأبيضين الممتلئين وقد جثت على كلتا ركبتيها مقابل جارتها أم ميرنا!! كانت مثلها أربعينية أرملة! كانت أم ميرنا تلحس لأمه كسها المنتفخ الشفايف الكبير فترتعش امه وتهمس: آآآآآه آي آي آي آي يا قحبة…لسانك يجننننن…آآآآآآآح….انتفخت أوداج قضيب طاهر و راح يتحسسه و ينتفض جسده و خاصة بعدما ركبت امه فوق أم ميرنا وقد ولته طيزها البيضاء المكتنزة ليبدو له و اسع كسها و غلظ مشافره و خرم دبرها الوردي ذي التعرجات المثيرة!! كان كس أمه نفتح و ينضم فاستثاره ذلك بالغ الاستثارة!! شاهد امه مثال الاحترام تمارس سكس شذوذ مع جارتها فتسللت دون وعيه كفه غلى قضيبه ليتحسسه. احس بتصلبه الشديد و بالشهوة تجري في عروقه المنتفخة. راح يستمني بيده. في لمح البصر جالت تلك اذكر بعقل طاهر و اخته تتراقص في غرفة نومه أمامه فالتقت أعينهما! …يتبع….