في السطور التالية سنرى قصة سكس محارم منتهى الإثارة بين الدكتورة الجامعية المثيرة التي تشتهي زب ابنها المراهق شبيه معشوقها أبيه و تتناك منه ونرى الابن وهو يبادل أمه الاشتهاء فيحلم بها. فمنذ أن راهق معتز وهو يحتلم بـأمه المثيرة! لم يكن يمر أسبوع إلا و يحلم وهو يتحرش بها فيستمتع بجسدها المثير. ولمعتز الشاب الطالب الثانوي العذر في اشتهائه أمه؛ فرولا بحق جميلة رشيقة مع امتلاء جسم في غير ترهل و تكور نهود في غير تهدل و ملاحة وجه أبيض صغير الملامح في غير تجعد. أربعينية في عامها الأول بعد الأربعين مات عنها زوجها في تصادم مروري من أعوام فترملت في شبابها مخلفاً زوجها إياها و ابنها الذي يشبه أبيه في ملامحه وهي التي عشقته رولا من أيام الجامعة ؛ إذ زوجها كان دكتور جامعي في جامعة خاصة و كانت هي تلميذته وقتئذ كان هو معيداً. كانت رولا المثيرة معيدته النجيبة كذلك فأحبها و أحبته و تزوجا و كان معتز ثمرة الحب بينهما.
كان معتز في مدرسته الإنترناشيونال مرتبكاً ذلك اليوم! لقد مصته امه في منامه و ضاجعها! سرُ ناء به كثيراً وها هو يقترب من عامه الثامن عشر و يشتهي أمه بلذة سكس محارم منتهى الإثارة و كانه يشتهي غريبة عنه! يود لو يلتقم ثدييها المتكورين الكبيرين ويرضعهما بلذة جنسية كما رضعهما صغيراً طفلاً بلذة الطعام! كان يفكر فيها كثيراً وقد أرّق التفكير مضجعه ليلاً و كاد ينسيه دروسه نهاراً. في ذلك اليوم أنهت أمه محاضراتها و مرت عليه بسيارتها الجيب شيروكي ليقصدا البيت سوياً. لم يتحدث معها وهو بجانبها كثيراً وعينيه على فخذيها الممتلئين الشهيين يرمقهما بحسد بالغ. عاد معتز إلى بيته مهتاج بشدة حتى ان أمه طوال الطريق تشعر بتوتره و تسأله عما به و تعلل هو بالإرهاق. لم تقتنع رولا بحجته غير أنها تغاضت عن الأمر و جلسا سوياً يتناولان الغداء كالمعتاد و معتز لم يغب عن عينه الحلم الذي راحت امه تتناك منه وهي تشتهي زبه الساخن! قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد أمه الدكتورة الجامعية المثيرة على أريكة الانتريه أمام التلفاز تشاهد الموديلات التي تستعرضها الموديلز فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة ذلك لكن لم يمر مشهدين حتى غط في نومه! نظرت له أمه فراته قد نام فابتسمت و همت أن توقظه ليقصد سريره غير أنها لمحت زب ابنها المراهق و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذي كان يلبسه! ربما عاوده احتلامه بأمه الدكتورة الجامعية المثيرة مجدداً!
مدت رولا يدها المرتعشة و عيناها تحدقان في زب ابنها المراهق لتلتقطه كي تدخله داخل الشورت! لمسته فسرت في جسمها البض المثير قشعريرة ؛ فلم يكن زب ابنها كبيرا جدا . بل زب عادى متوسط الطول. لكنه كان كزب أبيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه ! جعلت رولا الدكتورة الجامعية المثيرة تشتهي زب ابنها المراهق و لم تكن لتدعه من يدها إلا لتلتقمه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتدسه في كسها الملتاع! تسمرت رولا للحظات و هي ممسكة بزب ابنها المراهق و تسترجع خوالي أيامها مع أبيه؛ فقد كان بينهما قصص سكس منتهى الإثارة و لذيذة ممتعة. في حين أنه كان تقليدياً في مضاجعتها إياها؛ فلم يكن يمارس معها سوى الوضع العادي و في كسها فقط ؛ فلم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بزبه الثخين اقترحت ذلك و ألحت عليه . رغم هذا كله فقد كان السك معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الأولى و كان اجمل ما فيه انه يمارسه برغبة دافعها الحب. تنبهت رولا الدكتورة المثيرة لحالها لتجد يدها لا تزال تمسك زب ابنها المراهق فتأملته للحظات ثم أدخلته في الشورت وهي تتلهف على ماضي أبيه! هي تريد زب ابنها و ودت لو تتناك منه لكنها تعلم ان ذلك سكس محارم لا يجوز؛ فماذا تكون نظرة ابنها لها؟! تنهدت رولا فى أسى وقد أيقظت أبنها فنهض معها نصف ناعس نصف يقظ و أسندته حتى أوصلته الى فراشه وألقت عليه غطائه لتعود إلى التلفاز و قد حرك زب ابنها المراهق ا الذكريات التي انقطعت من عامين برحيل زوجها! توهجت فيها الرغبة كعادتها حينما تعاودها الذكرات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسمها الرشيق المثير رغم عمرها الذي أربى على الأربعين بعام واحد. فهي ما زالت جميلة مثيرة تهتم بحسنها رغم رحيل زوجها. ما زالت نضرة إلا من رقيق التجاعيد التي ظهرت تحت عينيها العسليتين الواسعتين. بزازها لم يترهلا بل ظلا واقفين بحملتين كبيرتين و مؤخرتها عريضة مشدودة ناعمة بارزة…. يتبع…