هذه القصة بدأت عندما كنت في أوائل العشرينات. كنت خاطب مفتاة اسمها ياسمين من عائلة غنية وكانت أمها كارمن في الثامنة والثلاثين. كانت كارمن طويلة، تقريباً 175 سم، ونوعاً ما ضخمة، تقريباً 90 كيلو. وكان لديه شعر طويل لونه بني خفيف مع خصلات أفتح يبدو أنها بدايات الشيب، ووجه كان مقبول بالنسبة لسنها. لكنها كان لديه بزاز جامدة وكبيرة مقاس D ومؤخرة كبيرة فعلاً ومستديرة جداً. كانت تبدو فلقتي طيزها مثل كرتين قدم جنب بعض تحت فساتينها. وكانت كارمن في معظم الوقت ترتدي سارافانات (ولمن لا يعرفها هي عبارة فساتين تصل إلى الركبة بخيطين على الكتف مما يترك ذراعيها وأكتافها عارية) وكانت تضع فقط شريط مطاط حول جسمها تحت بزازها لتثبت الفساتين لأعلى وفتحات على الجانبين لأعلى الركبة. على الرغم من إن أم خطيبتي لم تكن ترتدي أحدث موضة وتترك بزازها من غير سوتيانة في ملابس المنزل وترتدي أحذية رياضية، كنت دائماً أتلصص عليها وهي تمشي أمامي وبزازها الكبيرة تهتز ومؤخرتها تتأرجح يمنة ويساراً. وكان زوجها ينظر إلى النساء الأخريات وكانت كارمن تشتكي دائماً من أنها لم تمارس الجنس منذ فترة طويلة. حسناً يمكنكم الآن أن تتخيلوا كارمن. وفي يوم كنا في منزلها نلعب الطاولة ونشرب بعض الكؤوس من حين لأخر بما أنهم عائلة منفتحة. استمرينا في اللعب لساعات وكنا نجلس حول الطاولة، أنا وياسمين وكارمن وزوجها. وكانت كارمن تحلس إلى جواري وأنا جالس على شلتة تركي منخفضة بينما هي على كرسي أعلى مني. كنت جالس في مستوى أقل من الجميع وأدركت أنه يمكنني أن أضع يدي على رجل كارمن ولن يلاحظ أحد.
فكرت في الموضوع لثواني. ماذا لو اعترضت أم خطيبتي سأقع في مشكلة، لكنني قررت أن أتظاهر بأن الأمر حدث بالخطأ أو شيء من هذا القبيل. بدأت برفق أضع يدي االيمنى على ساقها من الداخل في نصف الطريق إلى ركبتها. وفركت الزهر بيدي اليسري وظللت واضع يدي اليمنى على رجلها اليسرى. لم تقل أي شيء لذلك بدأت ببطء أدلك ساقها لأعلى ولأسفل ومن ثم تحركت لأعلى ببطء. ما زالت كارمن لم تعترض لذلك حركت يدي لأعلى ركبتها ودلك وركها من الداخل ببطء وبرفق. وأصبحت يدي في أعلى فستانها بكثير لكنني لم أذهب بعيداً إلى كيلوتها بسبب الطريق التي كانت جالسة بها على الكرسي. استمريت فقط في المكان الذي أنا فيها، تقريباً في نصف وركها. بعد تقريباً عشر دقائق بين اللعب طلبت مني كارمن أن تتحدث معي على إنفراد حول عيد ميلاد ياسمين. ذهبنا إلى خارج الفيلا وقالت لي كارمن: “لو فضلت تعمل كده هأجيبهم.” قلت لها “كويس” وجذبت فستانها لأسفل لأطلق لبزازها العنان. كانت بزازها كبيرة ومترهلة نوعاً ما وعليها حلمات كبيرة جداً. أخذت كل واحدة منهما في يد وبدأت العب فيهم. قالت لي: “أحنا كده ممكن حد يقفشنا. هأوصلك البيت بالعربية بعد شوية.” وهكذا عند لداخل الفيلا. وفعلاً بعد ربع ساعة تقريباً عرضت عليّ أنها توصلني للبيت لإنها زوجها كان يريد أن يبقى ويشرب المزيد وهكذا أنطلقنا معاً. النصف ساعة إلى شقتي كانت أطول مسافة في حياتي! بالكاد وصلنا إلى الشقة وجذبت فستانها لأسفل مرة أخرى. وهذه المرة خرجت منه. كنت في عجلة من أمرى.
قلعتها الكيلوت أيضاً ومن ثم دفعتها على الأريكة وبدأت أمص حلماتها. بدأت كارمن تتأوه وتقول لي كم تحب هذا. دخلت يدي على كسها وكان مبلول جداً. أدخلت أصبعين في كسها وبدأت أبعبصها بيدي بينما أمص بزازها. وبسرعة كانت تريد أن تمص قضيبي. كان قضيبي منتصب مثل الحجر وأكثر من مستعد لذلك. مصت أم خطيبتي قضيبي مثل المحترفين، امرأة واحدة فقط مصت قضيبي أفضل منها (وكانت أمال التي تعرفت عليها بعد سنة). على أي حال استلقت أخيراً على ظهرها وفشخت ساقيها وترجتني “نيكني”. المضحك أنها عندما فشخت ساقيخا أدركت أنها مازالت ترتدي حذائها الرياضي. كنا مستعجلين جداً. دفعت قضيبي ففي كسها وكان مبلول جداً وزلق. نكتها بكل قوتي فهي كانت بحاجة لنيكة قوية ولم تتظاهر بالحب أو أي شيء. كنا نعلم أن الأمر كله عن النيك. و هي كانت تحتاج لنيكة جامدة. أحببت منظر بزازها وهي تهتز مثل المجنونة وأنا أضاجعها بقوة. وبعد قليل جعلتها تستدير على بطنها لأرى مؤخرتها المذهلة و نكتها في وضعية الكلبة. أحبت هذا جداً وأنا لم استمتع بطيز مثلما استمتعت بطيزها. كانت طيزها مريحة وناعمة ولا يمكن وصفها. جاءت شهوة كارمن بقوة وكذلك جاءت شهوتي. لمنبق معاً طويلاً بعد أن أنتهينا لإننا لم نكن نريد أن نثير الشكوك لكننا تواعدنا على اللقاء مرة أخرى وبالفعل ألتقينا مرات عديدة بعد ذلك حتى انفصلت عن ياسمين بعد عام تقريباً لكن امها ما زالت تتصل بي عدة مرات كل عام لأساعدها ودائماً أكون عند حسن ظنها.