لم يكن جلال أخي فقط بل كان عشيقي الأول الذي ألهب فراشي من النيك الساخن بقضيبه الوسيم مثله. فأنا، نشوى، إلى اﻵن أستمتع به وهو يستمتع بي ويغازلني وكأنّي انثاه المفضلة على العالمين. اعرفكم بي فانا شابة جميلة كما يصفني من حولي، بل جميلة جداً في رأي البعض ومنهم أخي جلال الذي يكبرني بأربع سنوات وهو الذي قامت بيني وبينه علاقة حب جارفة تخطت كل المعقولات والأعراف. هو شاب وسيم أوسم ما فيه شاربه الذي يزين وجهه العريض الأبيض وجسده الفتيّ ذو التكوين الرجولي العريض الكتفين والمستدق ما تحت الخصر نزولاً إلى قدميه. تخرج جلال من كليته الحقوق وراح يساعد والدي في تجارته إذ أننا أصحاب محلات قماش جملة في قلب القاهرة. نمت علاقتنا أنا وجلال منذ الصغر وتطورت علاقتنا الأخوية فجاوزتها وصرنا أصدقاء وصرنا عشاق بعد ذلك وكنا نقضي معظم اوقاتنا مع بعضنا فلم يشكّ أبي ولا أمي في كنه علاقتنا للحظة واحدة كونها علاقة اخ يحب أخته واخت تحب أخيها.
كنا نجلس مع بعضنا وهو يقرأ كثيراً ويتأمل وجهي الأبيض المشرب بحمرة الورود فيبتسم وأرى في عينيه بريق واسأله : “ أيه مالك يا جلجل بتبرقلي ليه… معجب؟!” فكان يصمت ويضاعف من ابتسامته ويظلّ يتملّى في ملامحي. تكرر ذلك منه إلى أن استبد به الشوق وأنا بجانبه فاعترف لي ذات ليلة وكنت بجانبه وقد أتى لغرفتي وقد غطّ أبي وأمي في سبات عميق وقال: “ نشوى…انت أختي…. .” فنظرت إليه باستغراب ضاحك وقلت: “ يا سلام … لا جبت جديد هههه.” فقال باسماً: “ بصي … أنا بحبك…” فضحكت وقلت: “ طيب ما انا عارفة.. ايه الجديد برده…” فقال وهو يجول بنظراته في ملامح وجهي وقد أحتضن بباطن كفه اليمنى خدي الأيسر : “ متصعبيش الأمور علي يا نشوى… أنا بحبك حب …. “ فوضعت يدي فوق شفتيه أحمل عنه عبء الاعتراف الخجول وقلت: “ انا عارفة…. وحاسة من زمان… بس كنت مستنية أعرف شعورك…” فألقى جلال عشيقي الأول وليس أخي فقط بالكتاب من يده وضمنيّ إلى صدره واعتصرني بين ذراعيه. اعترف لي أخي بغرامه المستعر بجسدي الأبيض البضّ وبنهدي النافرين وسط صدري الفسيح وبخصري المقدود ومؤخرتي الكبيرة الرجراجة فبادلته نفس الشعور وصارحته بهيامي وعشقي له ولرجولته. لم أستطع لحظة اعترافه أن أصارحه بإشتهائي المفرط لقضيبه الكبير اذ أنني ذات يوم اختلست النظر عبر باب غرفته ورأيته يمارس العادة السرية على صورتي وهو يقذف شهوته الغزيرة على وجهي في تلك الصورة التي التقطها لي في احد الأفراح وكنت أبس فستاناً شبه عاري يومها. يومها أهاجني أخي جلال وأحسست بتوتر في جسدي لم استرح إلا بعد أن استمنيت يومها أكثر من مرتين بأن داعبت كسي بيدي وتخيلت أن قضيب أخي جلال قد دخل بكسي وفض بكارتي صرخت من النشوة وانهمرت شهوتي وبللت فخذي.
كانت لحظة الإعتراف من أخي جلال هي لحظة الالتقاء من النيك السخن الذي ألهب فراشي في ليلة من أجمل اليالي في حياتي. فبعد أن اعتصرني جلال عشيقي الأول وليس أخي فقط أبعدني عن صدره ليتملّى في ملامح وجهي وليلثمني بعده ثم ليمصّ شفتي السفلى بشهوة عارمة فتفاعلت ُ معه ودلعت لساني بفمه ثم عرى صدري وصار يرضع حلمتي نهدي بشبق. جردته من ثيابه وجردني من ثيابي وأخذ يلحس كسي وأنا أرضع قضيبه الهائج بجنون وخوفا على بكارتي طلب أن يمارس النيك معي من طيزي . قلبني على بطني وبدا يداعب بقضيبه خاتم طيزي وأولج قضيبه الكبير في جوف طيزي بدون صعوبة لأنّي كنت معتادة على ممارسة السحاق مع صديقتي كما اعترفت له بأنّي استعمل القضيب الصناعي أحياناً. راح أخي جلال وعشيقي الأول ينيكني النيك الساخن في قعر طيزي وأنا هرس طيزي في قضيبه وأداعب بظري وهو يعتصر نهدي بكلتا يديه حتى أتى شهوته فلم أعلم بها إلا من حار حارق لبنه الذي اندفق في جوفي. حرارة مائه افقدتني توازني وارعشت جسدي بقوة فاتيت شهوتي أنا أيضاً. كان ذلك أول لقاء بيننا وتوالت لقاءاتنا من النيك الساخن حتى خطبني شاب هو ابن عمي وأتى موعد زفافي وحزن عشيقي الأول جلال وحزنت أنا إّل أنه لم يتركني بل ألهب فراشي من النيك الساخن في عقر كسي بعد أن صار موطووءاً. ذات ليلة بعد زواجي كان زوجي ابن عمي يبيت في مقر شركته كما أخبرني فما أن عرف جلال حتى أسرع بالمجيئ إليّ، غلى حبيبته أخته ومعشوقته التي رفض أن يتزوج بسببها. قرع بابي وكان قد أعلمني بقدومه فاستقبلته استقبال العروس لزوجها فتزيّنت وقلت له وهو أمامي: ” الليلة اعتبر نفسك عريس وانا عروستك.. أنت ليس فقط أخي … أنت عشيقي يا جلجل..” واستدبرته ومشيت ناحية غرفة نومي وأنا اتهادى أمامه بفردتي طيزي البيضاء المدورة الكبيرة وهي تترجرج بحركاتي الراقصة ثم أستلقيت وفتحت كسي ألأحمر السمين أمامه هاج جلال وضمني الى صدره بقوة وقبلني من شفتي وصار يداعب صدري ويرضع بزازي ثم نزل الى كسي وأخذ يلعقه بهياج ويدعك شاربه الكث على مشفري كسي الكبيرين فنهضت وأنا هائجة وصرت أمص قضيبه بقوة. أولج ذكره العملاق لأول مره بكسي ليبدأ النيك الساخن الذي الهب فراش وقد كنت متعطشة لهذه اللحظة الرائعة منذ سنوات طويلة وكان أخي جلال الذي أصبح الزوج الحقيقي بالنسبة لي يتأوه وهو يقول ويتمحن : ” كسك يا شنوى سخن أيووووووه ….” فكنت أرد عليه قائلة : ” أنا كلي ليك …. مزق كسي…. قطعه ….. نيكني أنا عشيقتك وانت عشيقي …. اركبني …. أنا بتاعتك.” وصرنا على ذلك الوضع ليلة بطولها احييناها ما بين أحضان وارتعاشت ومنيه يتدفق في رحمي وآهات تنطلق مني لم أطلقها مع زوجي ابن عمي.