بتردد ولخبطة قالت ولاء: لا… أبراهيم بس كان يساعدني أني أشطف هدوم مازن. يعني أنا كنت واقفة في الحمام وبعين شفت هدوم مازن قلت اغسلها وانشفها فقلت قبل ما أخد حمام أغسلها.من هنا عرفت أن مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة و طبعاً مرات ولاء أنقذت الموقف و من سوء ظن أمها وأشكرها جدا على الموقف دا. يعني ما اشتكتش مني على أفعالي معها في الحمام فمعنى كدا أنها عاوزة كمان وعشان كدا قلت لأمها حماة أخويا نفس اللي قالته ولاء وأكدت عليه. و بعجين غيرنا المضوع بسرعة وغيرته ولاء وبقى عن التحاليل و الاختبارات اللي كلها طلعت نظيفة سليمة ففرحت أوي مرات أخويا ولاء لأنها اطمأنت على صحة أمها و كلمت أخويا اللي هو جوزها وقالتله على النتيجة و ميعاد الخروج فيعني قالتله أنه مش محتاج يجي المستشفى خلاص عشان ياخدنا. بالفعل حماته طلعت من المستشفى في نفس اليوم و رجعت طبعا على بيت أخويا عند بنتها عشان تراعيها عشان جوزها حمى أخويا في رحلة عمل زي ما أنتو عرفتوا في الفصول السابقة.
المشكلة اللي تعبتني و ضايقتني أن معظم الوقت كانوا هم الأتنين ويا بعض البنت و أمها فمكنتش عارف أستمتع بجسمها الفاجر القوام أو حتى أستعمل حمالة صدرها الوسخة في الحمام أو حتى كيلوتها أصبر نفسي به. طبعا عشان أسري عن نفسي بقيت معظم الوقت دا أروح أنزل تحت أقضيه مع أصحاب ليا يعني نقعد على كافيه أو حتى قهوة بلدي نلعب عشرة طاولة أو شطرنج أو نروح سايبر وكمان أروح بيوتهم في أوضة الواحد فيهم نتفرح على أفلام السكس و نقرا القصص الجنسية الملتهبة ونشوف أفلام البورنو للمثلات الإباحيات زي مايا خليفة و نادية و غيرهم وأفكر في مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة وأزاي اخليها تتغلب على شعورها وعواطفها المتناقضة. كان قدامي خمس أيام وأمشي فكنت مخنوق متضايق لأني خلاص مش هكمل باقي متعتي مع مرات أخويا…بس مكنش ينفع أني أقعد من غير ما أعمل حاجة فقلت لاز أخطط خطة بحيث توصلني و تخليني ان أنام مع مرات أخويا و أستمتع بها. بعد تقليب جامد لتبرة أفكاري و يمين و شمال في صندوق عقلي كركبت كل أفكاري و خواطري أخترت أن أقرب من حماة أخويا لانها السكة لبنتها. لما كنت في مرة قاعد مع ام ولاء زي ما خططت كنت طبعا قادر أنعم برؤية ولاء بس طبعا مش قادر أمسها. اللمس كان محرم في وجود أمها فما بالك بالبوس و الأحضان و الذي منه.
المهم الثلاث أيام اللي جم بعد كدا مقدرتش أقوم بأي فعل إلا أني أستمتع و أتلذذ و أتعذب في نفس الوقت برؤية جسد ولاء الفاجر المخصر المقسم. اليوم الرابع حل فبقيت افكر بس الأمور اتغيرت لأن حمى اخويا عمي حسن جه الصبح اخد مراته و مشي بعد طبعا ما شكرنا شكرا حار جدا. الحقيقة بقيت سعيد جدا كأني لقيت و وقعت على كنز على بابا أو مصباح علاء الدين! بس بعد أما مشيوا أخويا بقا قاعد معانا يعني مرحش لا شغاله الكثيرة زي ما هو كان متعود فدا أحبطني تاني قرحت على غرفة الصالون فلقيت مرا أخويا بترتب الهدوم ولقيت ابنها نايم على الكنبة زي الملاك. قلت لها: أنت رايحين في حتة معينة شايفك بترتبي الهدوم و تصفطيها؟ مرات أخويا: أنا و أخوك رايحين لفرح و جواز جنبنا هنا في قرية وهنقعد شوية ونقضي 5 أيام فسحة…طبعا أنا تفاجأت بالموضوع و اندفعت رحت لأخويا هاشم وسألته عن الفرح اللي رايحين يحضروه فقالي أنه قريبة حماة يعني قرابة بعيدة. سألني أخويا:” ليه أنت متعرفش؟ أنا: أيوة..لا نسيت بس…أخويا: استعد حنا رايحين مع واحد من صحابي رؤوف فهو هياخدنا يعني لقريته بعد حضور الجوزاة دي…أنا: طيب وأنا موافق.. أخويا بعد كاد أخبر مراته عن صاحبه و الرحلة أو الفسحة اللي هياخدنا ليها في قريته بعد حضور حفل الزفاف. جريت على مرات أخويا ولاء وقلت لها ان أخويا بيقولها تحط ليا هدومي معاهم في الشنطة. ولاء بدهشة: ليه هو أنت رايح معانا هناك؟! كنت عارف أن مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة فقلت بضحكة: لا متخافيش..هو بس هينزلني عند أقرب نقطة لبيتنا… تشاهدت مرات أخويا وقلبها رجع في صدرها: طيب ماشي أنت بقا تلاعب مازن لحد اما نرجع…قلت أسألها: ليه مازن مش هتاخديه معاكي…قالت: لا طبعا هو ابن سنة واحدة يعني صعب عليه السفر ورج العربيات…المهم أننا عبينا الملابس وبينا جاهزين للتحرك وقعد أخويا في مقعد القيادة وجانبه مرات أخويا بطفلها وانا ورا منهم ورا اخويا بالتحديد.