أنا و مرات أخويا جرينا عالصالة وهما يكلموا فبعد أما شافها راح يحضنها وهو قادر يحس ضربات قلبها على صدره وعرقها طافح ناضح من جبهتها و التوتر باين عليها وعشان كدا سألها وقالها: لولو يا حبيبتي أنتي كويسة… ولاء وهي تبص عليا: لا ..قصدي…أخويا بص عليا وضحك وقال: أناعارف اللي بينك وبين إبراهيم…ولاء أصفرت وبصت عليه وعلي وجريت بعيد عنه وأنا انصدمت! ولاء: عرافت أيه! أخويا: باباكي حماي العزيز قلي عن حماتي وتعبها وقلي أنك أنت وهيما ببتناقروا عشان مرواح المستشفى وأنا قررت ان براهيم يروح معاكي عشان أنا مشغول لعينيا في الشغل… أنا دهشت وكنت مستثار لاقصى حد وشيطاني كان عمال يرقص في بنطلوني وبدأ يشب ويقف. ولاء: لا لا بلاش يا هاشم ابراهيم جاي عشان يفك عن نفسه مش عشان يقضيها في مستشفيات أنا هاروح لوحدي وهاخد بالي من مازن بني بردو ش كدا برود يا ابراهيم. قالتها بضحكة فقلت: الحقيقة يا مرات أخويا أنا شايف أن وجبي أكون جنبك في المحنة دي وخاصة عشان الولد الصغير…أخويا مصمم: خلاص هيما هايروح معاكي…ولاء: لا هيقعد هنا في البيت معاك خلاص دا قرار نهائي…أخويا: على شوقك…عمي حسن: طيبيا لولو خدي بقا معاكي شوية هدوم ويلا عشان نمشي دلوقتي…يلا سلام خدو بالكم من نفسكوا…ولاء: خلاص يا بابا أنا جهزت …مرات اخويا زي الفراشة حضنت أخويا وباسته على شفايفه هي تبصلي وتبتسم كانها تقول هزمتني وحيتني وقالت مع السلامة. مشيت مع باباها وبعدين أخويا قالي أحط الغسيل في الغسالة فرحت للحمام وبقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام فقفلت الباب عليا وبدأت اشم الستيان اللي ريحتها كانت عمالة تجنني.
فتحت بقي وطلعت لساني وبدأت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام فبقيت أركز لساني على مواضع حلمات ولاء اللي كنت باشوفها بارزة كبيرة لانها بترضع وأشوف البقع بقع اللبن مغطية الفردتين وبقيت ألحس بشهية وألحس اللبن فعلاً فكان طعمه يميل للمالح شوية وبقى لساني زي لسان الكلب العطشان عمال يلحس بقوة ونهم وشغف في كل الجانبين لمدة دقيقتين لحد اما اتبللت من لعابي. بعدها أخدت الكيلوت وسيبت حمالة الصدر على الأرض وبقيت أشم في كيلوتها ريحتها العطرة اللي كانت ريحة مميزة مثيرة لأقصى حد أكثر من البرا وطبعا الاستثارة كانت كبيرة جدا فتخيل شكل سبعة أو حرف في لما يكون على شكل كيلوت مش هيغطي معظم صفحات طيز مرات أخويا المليانة وي ما كنت باشوف في أفلام السكس بالضبط. كمان لقيت شعرايتين و بعض السوائل فدا خلى عقلي يجنن أكتر رحت قالع بنطلوني لأن زبري وقف ورحت لابس كيلوت مرات أخويا بين فخادي وساحبه لفوق وبقيت أتحسس نعومته على جلدي وبين فخادي وعلى طيزي وعلى زبري وبقيت أستمتع بالإحساس دا فزبري وقف جامد و اتمدد بالكامل وبقا طوله حوالي 12 سم عريض سمين.
مبقتش عارف أفكر ازاي فعقلي قلي أقلعه بسرعة وأخده في يدي اليمين ومسكت زبري الواقف المشدود في يدي الشمال وقبضت عليه جامد و بقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام وبأت ألحس وأشم و أستمني أضرب عشرة على الريحة العطرة الساحرة وأتخيل أني أنيكها وبقيت أفرك زبري جامد وأشم و أستنئق لحد أما جبتهم وقذفت كتير أوي أوي وبقيت أجيب على دفعات من المني اللبن فوق الكيلوت و الستيان. الوقت دا استغرق مني حوالي نص ساعة فلقيت أخويا بينادي: أيه يا هيما كل دا في شوية غسيل يلا عشان عاوز اخد دش…أنا: خلاص طالع أهو…بسرعة في ظرف دقايق غسلت الهدوم وطلبنا عشا جاهز من برا البيت وبعد أما أكلنا نمنا. في اليوم التالي ليا هناك وفي البح أخويا قالي أستعد عشان اخد شوية هدوم من اللي اتغسلوا و كمان نروح نزور حماته ومراته. أنا بقا كنت مستني فرصة زي دي. المهم تجهزنا و على الساعة 9:30 الصبح انا و أخويا كنا بنركب عربيته عشان نروح المستشفى. قعدت جنبه وو وقف عند محل فكهاني عشان نجيب شوية فاكهة وبض الوردو لحماته العزيزة وبعدين رجعت للعربية تاني. أنا: يلا يا هاشم سرع شوية تلقاهم مستنينا في المستشفى…أخويا: هما مش عارفين يا ابني دي هتبقى مفاجاة ليهم…المهم وصلنا المستشفى ونزلت وأخويا اتأخر يركن العربية فأنا دخلت المستشفى عند موظف الاستقبال فلمحت ولاء مرات أخويا ماشية في الطرقة عشان تركب الأسانسيرفخلصت مع الموظف وجريت عشان ألحقها وقلبي عمال يرفرف. جريت دخلت الأسانسير مكنش غير وهي اللي استغربت وشهقت بضحكة. الاول مأخدتش بالها مني لأني كنت وراها. حطيت يدي على كتفها و واحدة على طيزها فوق الجيبة. التفتت شهقت و اتاخدت ومنطقتش كلمة من التوتر….يتبع…