ضحك زوجي وقال لي: روحي الحب ليس له وقت… قلت: نعم أفهم ولكنني جوعانة دعني أفطر ثم أشبع رغباتك كلها…قال لي ممتضا قليلاً: يارا أنا لا أقد على الصبر حينما يتعلق الأمر بنيك أجمل امراة في الكون…سامحيني لا أستطيع…قلت له: اششششش…من فضلك حبيبي أنا جعانة…ضحك زوجي: حنسا عزيزتي..لدي حل…رحت أتساءل ما الذي سيفعله زوجي الآن. أخذ قضمة من عيش التوست المغمس بالمربة وراح يمضغها من نصفها ثم ناوليني النصف الآخر من فمي إلى فمي ثم طلب مني ان أفعل معه نفس الأمر حتى أنهينا بذلك إفطارنا. كان لديه ساعات قليلة ليقضيها معي فطلب مني الممارسة ولكني لم أكن في مزاج أن أمارس لذلك رفضت. الحقيقة أن من مزايا زوجي الكبيرة أنه لا يجبرني على الممارسة طالما أني غير مهيأة لذلك قضينا بعض الوقت مع بعضنا وتناقشنا في موضوع ياسمين وكان سعيدا حتى الآن بما نحرزه من تقدم وطريقتي في التعامل معها. اقترح علي أن أعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية وأخبرها إلا تفرط فيها وقال: طالما أنك تعلميها عن الجنس وطالما تبللت لذلك البارحة فانت لن تمنعينها من ممارسة العادة السرية طويلاً فقلت له: عزيزي لنتركها حتى تكبر قليلاً… قال لي: هي ناضجة بما فيه الكفاية الآن فمن الأحسن أن تعلميها عن الممارسة بدلا من أن تعلم عنها في المدرسة من زميلاتها فالبنات تعمل بعضها وهن يتهامسن بالجنس وأسراره…
ضحكنا كلانا وقلت: نعم أفهم ما تقصد وعاجلا سأخبرها عنها…قال لي: فقط أخبريها إلا تفرط في الممارسة أما غير ذلك فالعادة السرية مفيدة لمن في مثل عمرها…قلت: حسنا يا حبيبي…قبلني ثم تركني وخرج وأنا انهمكت في أعمال بيتي و مطبخي. تلك الليلة فكرت جيدا في أن أعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية وأخبرها إلا تفرط فيها فسألت ياسمينة: عسلي أخبريني هل نمتي جيدا البارحة؟ ياسمينة: نعم ماما ولكن لا أعرف بت أفكر في الفيديوهات طويلا.. أنا: عما كنت تفكرين يا حبيبتي؟ ياسمينة: أبدا…ولكن تتابعت رؤى ما شاهدنا على عقلي…قلت: أخبريني الصدق صغيرتي في ماذا كنت تفكرين؟ ياسمينة: أممم..ماما ..حسنا…أنت تعرفين…ترددت فحفزتها: نعم أسمعك أكملي. قالت خجلة بصوت رقيق: ماما أنا فكرت في ممارسة الجنس مع أحدهم… أنا: أممممم…أجابة صريحة..مع من فكرت أن تمارسي؟ قالت: ليس أحد بعينه ولكن فكرت في الأمر. أنا: هل شعرت بتغير في جسمك لما فكرت في ذلك؟ ياسمينة: شعرت بقلق شعور غير قادرة على وصفه ولكني شعرت باضطراب في جسدي…
سألتها: هل شعرت بشيئ في مهبلك…أخبريني الصدق. قالت: حسنا نعم وجدت بعض المياه تخرج منه ..هل هذا طبيعي ماما؟ قلت بحنو: نعم صغيرتي هذا طبيعي جدا لا تقلقي بشانه. أنا: شكرا مامي…قلت: ولكن لا تعلبي في مهبلك..ياسمنية: أوك مامي….غادرت ابنتي المطبخ وكان كل شيئ على ما يرام طيلة أيام قليلة حتى يوم جاءت تسألني وقالت: ماما أحتاج لمساعدتك. أنا: نعم بيبي نعم قولي… ياسمينة: لا أعرف كيف أقول… دفعتها على الإفصاح: قولي حبيبتي نحن صديقتان أليس كلك؟ هيا لا تخجلي. ياسمينة: حقيقة أمي فأن صديقتي رانيا لديها صاحب واعتادت أن تخبرني أنهما يستمتعان كثيرا. يعني يقبلان بعضهما وأحيانا صاحبها يلعب في صدرها فلما أسمع عن تلك الاشياء أحس بالإثارة وأريد مثلهما. أحس بجسمي إحساسات مختلفة وكثيرا ما تنبجس من بين فخذي مياه كما السوائل من مهبلي و…أنا: أخبريني الحقيقة يا عسل هل لديك صاحب؟ ياسمينة: لا ماما أقسم على ذلك. أنا: أذن هل تحبين أحدهم قولي الصدق. قالت: في الحقيقة يا ماما فأنا أعجب بولد…هو زميلي…قلت: اووو..حبيبتي انت لم تخبريني عنه قط من قبل. ياسمينة: آسفة ماما كنت أفكر في إخبارك ولكني كنت خجلة قليلا في الواقع هو صديق جيد وأنا أكرش عليه…أنا: لا تقلقي حبيبتي يكون كل شيئ على ما يرام فذلك طبيعي في مثل عمرك ولا حاجة لأن تخجلي لأنك تتحدثين مع أعز صديقاتك الآن. ياسمينة: شكرا ماما أنتي رائعة حقا فاخبريني أذن كيف أتجنب تلك الأحاسيس في جسمي. قلت: لا تقلقي سأخبرك الليلة… كانت ابنتي جد مستثارة كي تعرف عن الأمر مني. قلت لها أن تستعد فلذلك قامت بتنظيف نفسها وحلقت شعر عانتها واستحمت جيدا و وضعت من الروائح الجميلة ولبست ملابس نظيفة جديدة. لما حانت العاشرة ممساءا دخلت إلى غرفة نومها فقلت: حبيبتي هل انت مستعدة؟ قالت: نعم مامي انا مشتاقة جدا.. أنا: اممم اذن اقلعي ملابسك…أزالت ملابس نومها من تي شيرت رقيق و و شورت قصير بارمودا. كانت ترتدي لانجيري أسود جميل بدا سكسي فيها. قلت: واو حبيبتي أنت سكسي جدا! فرحت وابتسمت بمديحي فطالما كنت اهدف إلى أن اعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية وأخبرها إلا تفرط فيها كان لا بد لي أن أشيع جوا من الإثارة و المرح.