أهلا بالقراء من جديد في الحلقة التاسعة من مسلسل ابنتي و الجنس المحرم الذي وقعنا فيه من حيث لا ندري. وقفت معكم على نوم ابنتي بعد أول تجربة استمنائية معها وانا أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها منها. ففي صباح اليوم التالي لم أوقظ حبيبتي لأني تركتها ترتاح بعد نزيف شهوتها البارحة. نهضت في حوالي 10 صباحا. لم يكن حينها زوجي قد عاد إلى البيت من الخارج فكنا بمفردنا انا وهي على مائدة الإفطار وكذلك على العشاء. كنت أنا لابسة تي بودي و بنطلون ضيق ليجن وابنتي قميص واسع وشورت فضفاض. قلت لها: كيف حالك حبيبتي بعد تجربة البارحة؟ قالت لي منتشيه: يا ماما كانت رائعة حقا…لم أمر بها من قبل فهي مثيرة بكل المقاييس. أحس بأني اسعد بنت في الدنيا أشعر بالنشوة الكبيرة. كلمة شكر قليلة عليك يا حبيبتي. أشكرك يا أمي كثيرا أنت فعلا أعز صديقاتي. قلت لها باسمة ممتنة لشعورها الجميل ناحيتي: وأنا كذلك يا حبي وسأكون كذلك لك دوما. اسمعي أود أن أخبرك شيئا مهما….قالت باهتمام: نعم مامي ….
قلت لها: ليلة أمس ما فعلناه سويا اسمه استمناء أو العادة السرية…حبيبتي لا تستمني دون أن تخبريني أوك؟ ياسمينة: أوك ماما…ماما هل أمارسها الليلة؟ أنا: لا عزيزتي هذا ما اردت أن أخبرك إياه. أنت بحاجة إلى أن تنتظري قليلاً و أن تبقي على فاصل زمني بين ممارستين وإلا ستدمينها. فلو أدمنتها من الصعب ان تقلعي عنها برغبتك…قالت ابنتي وكأنها تشكو: ولكني ماما أن أشتاق إليها أحب أن أمارسها مرة اخرى…قلت و أنا أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها: نعم صغيرتي أنا أفهم حاجتك ولا أنكرها عليك ولكن أحذرك أن تقعي في إدمانها. فقط انا مارستها معك كي لا تعملينها من زميلات قد يضرونك. مارسيها يا ابنتي ولكن بعقل وتحكمي في نفسك قليلا…ياسمينة: حسنا ماما سأحاول. أنا: عديني يا حبيبتي. ياسمينة: أوكي مامي أعدك لن أفعلها بدون أن أطلعك وسأفعلها فقط مرة واحدة كل أسبوع. أنا: هكذا أنت رائعة يا حبيبتي. من الآن فصاعدا كل يوم كانت ابنتي تخبرني : ماما أن على احر من الجمر أنتظر يوم السبت المقبل. كنت أستمتع بقلقها وتعجلها على الممارسة لأنها كانت تجربة جديدة عليها كانت تتلهف عليها. تفهمت مشاعرها فكنت فقط ألعب دور المرشد و الموجه.
كان أفضل شيء في ابنتي أنها وفت بوعدها لي وكذلك كنت أنا مسترخية و مرتاحة البال في انها لن تمارس دون علكي فقد كنت أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها منها دوما. أذكر أنني تعلمت أن استمني وأنا مراهقة وذلك عن طريق زميلات الدراسة فلم يكن تعليما ممنهجا أو مرشدا لي ساعتها. مثل ابنتي كنت مشتاقة إليها مستثارة جداً. في البداية عواطفي و انفعالاتي لم تكن لها حدود. اتذكر أحيانا أنني اعتدت على ان أمارسها ثلاث مرات يوميا. لا يعني ذلك أنني أصبحت أقل شبقا و شهوانية الان عن زمان ولكنني بت أشعر أنه لابد أن يكون هناك رادع أو حد أقف عنده و توازن في كل أمر أفعله ولذلك أحببت ان أرشد و أوجه ابنتي وشهوتها في الطريق الصحيح. أخيرا حل يوم السبت فكانت ابنتي جد مستثارة متوفزة وقالت لي: ماما أنا مستثارة لأقصى حد كنت أنتزر ذلك اليوم طويلاً. أنا: نعم حبيبتي أفهم شعورك. كان زوجي قد وصل فقلت لها: طالما أن باباكي قد وصل فسنمارسها في وقت لاحق. ضجت ابنتي بالشكوى: ماما لنفعلها الآن أرجوك… قلت: لا يا حبيبتي لا تتعجلي فقط استعدي في غرفتك الساعة 9:30… ضجرت ابنتي: 12 ساعة كيف سأقضيها هكذا. جعلني ذلك اضحك منها فاعتقدت أن هذه الفتاة قد جنت ولكني رجعت إلى نفسي فتلك الفتاة هي ابنتي!! في المساء تعشينا باكرا و أعملت زوجي عن ياسمينة بأن الليلة ستكون المرة الثانية لممارسة العادة السرية. كما توقعت فقد أعدت ابنتي نفسها فقد تحممت وغسلت ما بين فخذيها و حلقت شعر عانتها و نعمت مهبلها جيدا. كانت في غاية النظافة وجاهزة للممارسة التي كانت تتحرق إليها. بعد تنظيف المطبخ قضيت بعض الوقت مع زوجي في مداعبة وملاعبة وتقبيل وتحرش ساخن ثم انتقلت إلى غرفة ابنتي. كانت في قميص نومها لما رأتني قلعته سريعا وتعرت أمامي تماما في لمح البصر. قبل أن أتمكن من قول أي شيء طرحتها فبدأت أدخل إصبعي في مهبلها فأوقفتها : أنتظري يا حبيبتي لا تعجلي هكذا ما زال الوقت متسعا أمامنا. فقط استرخي. سأعلمك كل شيء. أدخلي إصبعك ببطء. راحت تتبع تعليماتي فتفعل و تخطأ ففكرت في حل و قلت لها: أقلك يا عسل لنفعل أمرا واحد وهو ان تمارسينها علي وسأخبرك بموضع الخطأ في نفسك. اتسعت عينا ياسمينة من فرط استثارتها وكانت مستعدة لفعل اي شيء….يتبع….