قفزت فوقه وركبته وبدأت أتحرش به و أداعبه. كنت أعضض حلمتيه وكان هو يشعر بالألم ولكنه كان يخفي أناته لوجود ابنتنا ياسمينة وكنت أنا أستمتع بالشعور ذلك. ركبته و تناولت قضيبه في يدي ثم رحت أدخله في مهبلي. كنت أنا القائدة المتحكمة في رتم كل شيء. اخذت اتحرك بوسطي للأمام و للخلف وللأسفل و للأعلى و ادك نفسي فوقه. كان زوجي يستمتع بعيون مغلقة فأسرعت من عملي و رهزي وأتتني محنتني و أصابتني وكان كذلك هو أيضاً. كانت العاطفة القوية و المتعة الكبيرة تلفنا كلانا فرحت أنا أميل فوق صدره المشعر الرجولي وأعضض حلمتيه وكان هو يلطم قلقتي طيزي. خلال ذلك رأيت ياسمينة ابنتي تلعب بأصابعها في مهبلها. كانت ابنتي تعاني المحنة كذلك. كان فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية فهي كانت لا تزال مستثارة منفعلة فلمحت حركة زراعها. فكرتن أنه ليس من اللاءق أن أفضحها و أن أعلق فغمزت لزوجي فنظر إليها و ابتسم لي. بعد أن رأي زوجي ياسمينة تفعل في نفسها زال خجله فقلبني علىا ظهري و ركبني.
الآن أصبحت تحت زوجي وهو فوق مني. أدخله في مهبلي بقوة وبدأ يضربني بقوة ويلطني به في عرق رحمي ضربات ناعمة سريعة. تمكنت ياسمينة من سماع صوت النياكة بيننا وصوت شفراتي تلمس بيوض أبيها المنتفخة الثقيلة في تلك الليلة الليلاء . ربما ذلك شدد من استثارتها القوية وحولها إلى شبقة للغاية وقدرت أن أسمع صوت أنينها كذلك. أخيراً اعطاني زوجي قضيبه وبدأت أمصه له وادخله في فميو بأناتي الأخيرات وأناته راح يصب منيه في فمي. صب منيا كثيرا جدا . ابتلعته على الفور بالكامل. ياسمينة كانت لا تزال في مخاض شهوتها. راحت هي بالتالي تأن بقوة وهي تلعب في نفسها بأصابعها. علت أناتها ولحظة علمت أننا انتهينا توقفت عن الأنين. قلت لها:” ياسمينة لا تقلقي يا حبيبتي أستمتعي كما تريدين.” التفت حواليها و استدارت بالوضع الطبيعي و رقدت على ظهرها و كانت في كامل النشوة. كانت تبعص مهبلها بنعومة وسرعة فكنت أشاهدها وأراقب. قطرات من المني كانت لا تزال عالقة بمفمي. بدأت ألعب لها في صدرها فراحت هي تسمتع بفعلي معها بعيون مغلقة وكانت تصدر الأنات و الآهات العاليات. كما قلت فقد كان فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية
من جراء ذلك فاخذت تسعد نفسها بنفسها وتمارس العادة السرية.
خلال ذلك رآني زوجي ألعب في ثديي ابنتي اللاتي انتفخا بقوة قلم يقل أي شئ وشعرت بالأحراج و الارتباك قليلاً من نظراته. في النهاية ضربت النشوة الكبيرة بجسد ابنتي ياسمينة واسترخت بعد ذلك. فعلاً كان فراشي ملتهب من ممارسة السكس القوي مع زوجي وابنتي تصيبها المحنة القوية فنمنا جميعا على ظهرونا مسترخيين على ضوء القمر و قد أشبعنا شهواتنا في حالة طبيعية غير متحفظة تشبه حالة الأنسان الأول! الصباح التالي استعددنا ونهضنا فقد قدم صديق زوجي كي يأخذنا معه إلى قريته. تناولنا إفطارنا هنالك وأسعدتنا كرم ضيافته لنا. ثم أخذنا مباشرة إلى موقف الأوتوبيسات السوبر جيبت حيث عدنا آمنين إلى بيتنا. سريعاً ما مرت الأيام و ظهرت نتيجة ياسمينة ابنتي و كالمتوقع نجيحت بمجموع محترم واتحقت بكلية إدارة اعمال وكذلك صديقها البوي فريند. دخلا نفس الكلية و ذلك من أعاجيب الصدف! الحقيقة أني سعدت بذلك أنهما ظلا مع بعضهما في المرحلة الجامعية كما كانا في المرحلة الثانوية ليستمتعا بحياتهما معاُ. كانت ابنتي ناضجة بما في الكفاية الآن لذلك قللت من فرض القيدود عليها وتركت لها قليل من الحرية. الحقيقة أني أعطيت لها الضوء الأخضر ان تمارس الحب وتسعد بمرحلتها الجميلة المرحلة الجامعية. ما زلت أتذكر ذلك اليوم الذي سألتني فيه كيف تتعامل مع البوي فريند صاحبها على الرغم من وقوعهما في حب بعض فلم تكن تعلم كيف تعبر عن ذلك. فأرشدتها أت تفعلها بالطريقة الجميلة بان تركع أماه و تسأله إذا كان سيتزوجها وذلك على الملأ في حرم الجامعة أو حتى في كافيه مفتوح! أعلم أن ذلك منافي لعادتنا لأن الصبيان هم في الغالب من يقومون بذلك ولكن أردت لأبنتي أن تتجرأ وتفعلها هي. من وقتها وقد أصبح البوي فرنيد حبيبها رسميا امامنا وسيكون بعلها مستقبلاً. ابنتي الغالية أصبحت الآن غالية لشخص آخر غيري كذلك. أصبح يتشاركنا بحها و يأخذ قسم من قلبها و مشارعها له. كانت ابنتي سعيدة دائما في مزاج مبتهج مرح متفائل تستمتع بالحياة حتى الثمالة تشدو بالأغنيات ترقص على إيقاع النغمات. كذلك انا سعدت لسعادتها جدا. سريعاً ما تلاقت شفاة ابنتي في أول قبلة حب و عشق مع صديقها. كان ذلك في البارك. أخبرتني أن البوسة كان طويلة رائعة حقاً…يتبع…