هأحكيلكم قصة إزاي ناكني أخويا في اليوم ده ودخل زبره بالقوة في كسي ومارس أخويا معايا السكس والجنس ودا لما دخل عليا وأنا باشاهد أفلام البورنو وكنت بألعب في كسي وبأضرب سبعة ونص ونسيت أقفل الباب بالمفتاح. ساعتها كان عندي عشرين سنة وكنت مدمنة على مشاهدة أفلام البورنو وبأحب أتفرج على أفلام البورنو الإباحية خاصة لما يكون البطل عنده زبر كبير. ويومها كنت بأشاهد فيلم سكس والبطل كان روكو وما قدرتش أمسك نفسي لما شوفت زبره الكبير وقلعت الكيوت وبدأت ادخل صوابي في كسي وأنا في محنة مش طبيعية لدرجة إني بقيت اطلع آهات جامدة وأنفاس بقى صوتها عالي فأخويا خاد باله وأفتكر إني عيانة وجاء جري على أوضتي مع العلم إن كس كان مفتوح من كتر ما دخلت خيار وجزر في كسي وأنا بأتفرج على أفلام البورنو الساخنة الحارة. ودخل أخويا عليا وأنا في وضع مخل وساخن أوي فكنت رافعة رجلي لفوق وحطة خيارة كبيرة في كسي وعمالة أدخلها وأطلعها وساعتها ناكني أخويا بالعافية وحصلت قصتي الساخنة في جنس محارم نار جداً. أول ما دخل أخويا حسيت بارتباك شديد أوي وحاولت أخبي الخيارة وجريت عشان البس الكيلوت بس هو كان متفاجئ أوي وقرب مني والشرر بيطق من عينيه وكنت فاكرة إنه هيضربني بس اتفاجأت لما وصل عندي ورجع يرفع الروب ويقلعني الكيلوت بعنف ـأوي وطلع زبره اللي كان منتصب على الاخر من غير ما ينطق بكلمة وعلى طول أخويا ناكني ودخل زبره في كسي وكان زبره حلو أوي وبدأت أحس براحة كبيرة لما بدأ ينيكني أخويا لإني عرفت إني فلت من العقاب وبقينا نمارس جنس محارم نار جداً. كان أخويا فوقيا بيدخل زبره وبيقول في وداني كل اللذة دي والحلاوة كنت مخبياها عني وتسيبي أخوك ي مولع ومدلع كسك بالخيارة وبعدين باسني جامد من شفايفي دوبني. حسيت ساعتها إن فيه فرق كبير بين السكس مع زبر حقيقي زي زبر أخويا والنيك مع خيارة وبقيت أتناك أخيراً زي بطلات أفلام البورنو على الرغم من إن زبر أخويا مش زي زبر روكو.
كان أخويا بيدخ زبره جامد في كسي وما توقفش عن أختراقي وهو دايب في البوس والتحسيس على جسمي في كل حتة وبعدين دخل ايده من تحت الروب لغاية ما وصل لصدري ودخل إيده تحت السونتيانة وحسس على بزازي فحسيت بسخونة كبيرة في إيده ولذة كبيرة لإنها كانت أول مرة يلمس أخويا صدري لما ناكني بكل متعة. وما فتيتش تلات دقايق وكان زبر أخويا على بطني بيقذف جامد لدرجة إن قطرات حليبه وصلت لغاية وشي وأنا بالحسة بكل نشوة بس النيك ما كنش كمل فبقيت أدخل صوابعي في كسي لإني ما شبعتش من زبره وبعد كده صرخ في وشي وزعقلي على مشاهدة أفلام البورنو وطلب مني إن أروح له أوضته في المرة الجاية لما أحس بالرغبة في النيك والنشوة عشان نمارس جنس محارم مع بعض وحددنا ميعاد في السهر عشان ينيكني في أوضته وأنام في أحضانه بعد ما تنام بقية الأسرة. وبعد ما أخويا ناكني حسيت إن أبواب المتعة فتحت في وشي وأنا النيك بالجزر والخيار بقى شيء من الماضي وساعتها جهزت نفسي ونضفت نفسي كويس وزينت جسمي عشان أبات معاه في سريره ولما أتاكدت إن كله نام جريت على أوضته اللي كانت مفتوحة عشان ما نثيرش إي أنتباه ولما دخلت عليه لقيته ماسك زبره وكنت المرة دي شايفة زبر أخويا كويس وكان زبره جميل أوي وطويل ولونه قريب من الوردي لإن لما أخويا ناكني في المرة الأولى ما شفتش زبره كويس إلا لما دأ يقذف وكنت شايفاه بصعوبة وكنت نايمة على ضهري ساعتها.
نزلت على زبره رضاعة جامد وهو بيتمحن من اللذة وكنت بالحس رأسه زي ما اتعلمت من أفلام البورنو وتخيلت زبر أخويا هو زبر روكو وبعد كده ركب على طول على زبره وهو مسكني من وسطي وساعدني لغاية ما داب زبره جوه كسي وبقى يساعدني على الطلوع والنزول على زبره بشكل ساخن جداً لغاية ما حسيت إنه دخله كله وكانت لذة أكبرر من لذة الصباح لما ناكني أخويا وهو هايج ودخل زبره على طول وكنت ساعتها خايفة منه بس المرة دي رضعت زبره وبوسته كويس من بوقه وركبت على زبره بطريقة حارة وساخنة جداً. كنت بأبص على أخويا وهو هيجان وبينيكني في سكس محارم رائع وحاسة إنه خبرة أكتر مني في الجنس لإن سنه أكبر مني وأتعلم كتير من مشاهدة أفلام البورنو عشان كده سابني أقوم باختيار وضعيات النيك فرجعت لوضعية الصبح لما ناكني أخويا وكنت أنا نايمة على ظهري ورجلي لفوق وهو طلع عليا ودخل زبره جامد وحسيت بلذة كبيرة جداً. ومن كتر شهوته وقوته الجنسية ناكني أخويا ليلتها خمس مرات من ضمنهم المرة اللي ناكني فيها الصبح لما شافني بأتفرج على أفلام البورنو، وما توقفش عن نيكي إلا لما عجز زبره أخر مرة عن القذف.