حسناً، أنا أعمل في شركة رائدة متعددة الجنسيات ولدي بعض التجارب الجنسية مع سيدات أكبر مني وفتيات صغيرات. وهذه القصة هي عن خالتي التي تبلغ من العمر الخامسة والثلاثين والتي كانت مثيرة نيك حتى النخاع. وأي شاب سيفعل أي شيء لمجرد رؤيتها. كان روتين عملي جيد مع بعض النيكات في عطل نهاية الأسبوع مع زميلاتي وبعض الفتيات الأخريات من حين لأخر. وكان علي أن أذهب إلى زفاف أبنة خالتي في القرية. وفي مساء يوم الجمعة وصلت إلى الفندق وكان جميع أفراد العائلة هناك. وهناك كانت هي بطلة العرض. تقف في فستان سواريه ساخن وابتسامة عريضة. حضنتني ورحبت بي وابتسامتها كانت مركزة وبزازها تحطم صدري وعلى الفور انتصب قضيبي وهي لاحظت ذلك لكنها لم تهتم فعلاً. فيما بعد في هذه الليلة بمجرد أن وصلنا إلى الساعة الحادية عشركان الجميع في منتهي المرح والدلع وهي كانت تضحك وتمازح مع الفتيات الصغيرات وتلاقت عيوننا. ولابد أنها قرأت ما يجري في عقلي. أتت إلى وطلبت مني نذهب إلى الخارج. وهناك طلبت مني أن أشغل السيارة ونذهب إلى فندق أخر. فعلت كما طلبت مني. وعندما وصلنا إلى فندق مجاور وسجلت الدخول. لم تنبث ببنة شفة في السيارة. وعندما وصلنا إلى الغرفة طلبت مني أنأفعل ما يحلو لي. انزلت الفستان السواريه بينما أقبلها ودفعت يدي في داخل كيلوتها. وكانت تقطر محنة وكسها بها القليل من الشعر وربما لا شعر على الإطلاق. قلعتها الفستان السواريه. وهنا كانت ملاكي واقفة في حمالة الصدر والكيلوت. قلعت أنا أيضاً ملابسي وهي بدأت تمص قضيبي ويالها من جلسة جنس فموي لم أحظ بها من قبل. كنت على وشك القذف بقوة وهي تعتصر بيوضي وتلحس في قضيبي من القاعدة إلى القمة. قذفت مني في فمها وهي شربت كل قطرة فيه. والآن حان دوري.
جعلتها تقف وأخذتها في ذراعي وحملتها إلى السرير ووضعت مخدة أسفل ظهرها وبدأت الحس سرتها بينما أضغط على بطنها. وببطء قلعتها الكيلوت بفمي. وكان كسها مذهل وبدأت الحسها وأكلها مثل المجنون. ووضعت لساني في داخل كسها ووضعت أصبع في مؤخرتها وهي كانت هيجانة جداً وأنا بدأت أعض في بظرها وهي كانت تصدر أصوات مثل ممثلات البورنو المحترفات. وكانت خالتي قحبتي وملكي لهذه الليلة. كانت هذه أفضل تجربة جنسية سأحظى بها في حياتي. كانت ترتجف وعلمت أنها على وشك القذف. وكان قضيبي منتصب على الآخر هذه المرة وبدأت أفركه في فتحة كسها. وكنت أفركه وهي تترجاني أرجوك لا تثيرني أكثر من ذلك أحتاجك في داخلي أرجوك يا حبيبي نيكني وكأن العالم سينتهي غداً. أدخلت قضيبي ذو الثماني بوصات وهي كانت ضيقة جداص على واحدة سنها 35. وكانت تصرخ وصوتها ملأ الغرفة وكان منظر جميل جداً. وضعت قضيبي كله لأمزق كسها وهي كانت تبكي مثل فتاة عذراء في السادسة عشر. بدأت أضاجعها ببطء وهي رفعت مؤخرتها لتلائم حركتي وقضيبي كان يدخل عميقاً جداً في كسها. كنت أعض شفتيها وبزازها وأقبلها إلى المنتهى بينما أضاجعها عميقاً. وهي كانت تقول آه يا حبيبي نيكني بقوة أكبر أرجوك نيكني بقوة لا ترحمني.
ومن ثم بدأت أضاجعها بسرعة أكبر قليلاً وهي أصابها الجنون وصرخت في نيكني لا ترحمني هكذا كنت أحلم دائماً بأن يضاجعني زوجي، أرجوك لا تتكني الليلة. توقفت وبدأت الحس كسها وهي قذفت شهوتها للمرة الثانية بشكل جنوني. كانت هيجانة على الأخر وطلبت منها أن تصعد علي بينما استلقي أنا على ظهري. صعدت خالتي علي بطني وأنا وضعت قضيبي في كسها وهي بدأت تصعد وتهبط عليه. ساعدتها في حركتها وهي كانت تصرخ بكل قوتها آه حبيبي هكذا يجب أن ترضي امرأتك وحضنتها بقوة وبدأت أنيكها بسرعة وهي كانت تدفعني إلى الخارج وتصرخ لا يمكنني أن أتحمله أرجوك أخرجه أرجوك يا حبيبي آه لا تجرحني. وأنا أنيكها بكل قوة وعلى وشك القذف. جعلتها تجلس على قوائمها الأربع وأمسكتها من رقبتها وبدأت أنيك فمها وكان فمها ممتلىء بقضيبي وفي النهاية قذفت وهي شربته كله مرة أخرى. ومن ثم استلقينا لبعض الوقت وقضيبي انتصب مرة أخري وجعلتها تأخذ وضع الكلبة وبدأت أنيكها بكل قوتي وهي كانت تصررخ وهي تقول لي حبيبي نيكني أنا عاهرتك اليوم وقذفت في داخلي وأخذنا شاور معاً حيث انتصب مرة أخرى ودفتها نحو الحائط وجعلتها تفرد ساقيها وأدخلت قضيبي في داخل كسها من الخلف بينما أضع أصبعي في مؤخرتها ومن ثم بدأت أضاجعها بكل سعتي وكانت هي مستمتعة بأحلى تجربة جنسية في حياتها. جلست في البانيو وجعلت تواجهني وتجلس على حجري وهي قالت أنت تعلم تماماً كيف ترضي امرأتك وأنا فخور بك. دفعت قضيبي وكان كسها مبتل بماء شهوتها لا بماء الحمام وبدأت أضاجعها ببطء حتى قذفت مرة أخرى في كسها. خرجنا من الحمام وأرتدى كل منا ملابسه وهي لم تكن تستطيع أن تسير بشكل صحيح. ومن ثم أوصلتها إلى المنزل وذهبت أنا إلى الفندق لأرتاح من عناء النيك.