انا و ابنة اخي عشنا نيك محارم ساخن و جميل و لم يكن متوقع فانا عمها و عمري خمسة و ثلاثون سنة و لبنى ابنة اخي عمرها ثمانية عشر سنة و قد دخلت عليها فوجدتها رافعة روبها و كيلوتها نازل الى ركبتيها و كسها محلوق و شهي جدا و هي تضع يدها على كسها . من شدة الاستغراب حاولت تكذيب نظري و قلت انها تحك ربما او تعدل ثيابها لكني دققت النظر فوجدتها تدخل اصبعها في كسها و هي تئن من الشهوة و الهيجان الجنسي و لحظتها تمدد زبي و انتصب بطريقة رهيبة جدا على لبنى و دخلت و اغلقت الباب خلفي و بمجرد ان راتني حتى اضطربت و حاولت اخفاء كسها و راحت ترفع كيلوتها بسرعة لكن الوقت قد فات و كان من المستحيل الا انيكها نيك محارم و هي في تلك الحال من الشهوة و اقتربت منها و هدات من روعها و اخبرتها ان الامر عادي و كل انسان تفور شهوته و يسخن و لابد للجنس و النيك حتى يرتاح . و كنت احكي معها و يدي على ظهرها تتحسس جسمها الدافئ الناعم و اقرب فمي من فمها وانا اريد ان اقبلها قبلة حارة تهز كل جسمها لكنها كانت خائفة مني و هي مضطربة و لم تستطع الكلام لكني اكدت لها اني لن افضحها و اتفهم حالتها و هذا امر طبيعي
ثم صارحتها اني تمحنت حين رايت كسها و فخذيها و تلك الحالة التي كانت عليها و صرت اترجاها ان تفهمني كما فهمتها و حين رفضت الحديث بدات اهددها و اخبرتها اني ساخبر ابوها بفعلتها حتى يؤدبها و هنا احتضنتني و هي تبكي و طلبت مني السماح و اكدت لي انها مستعدة ان تعطيني عينيها لكن نيك محارم لا تريده لانني عمها . و في الوقت الذي كانت تحتضنني و تترجى قبلتها قبلة حارة على الفم و تحسست ظهرها جيدا و طلبت منها ان تغمض عينيها و تفتح شفتيها و رحت اقبلها بحرارة من الفم و هي صامتة و بدات احس بانفاسها الحارة التي كانت تلفح وجهي ثم وضعت اصبعي على كسها الذي كان ساخنا جدا و الماء قد اغرقه و اكملت التقبيل و اللعب بالكس في نيك محارم ساخن مع ابنة اختي لبنى الساخنة . ثم بدات افتح لها قميصها كي ارى بزازها و هي بلا اي حركة او ردة فعل و طلبت منها ان تنزع الخوف و ان تتجاوب معي لاني عمها و عاهدتها ان يبقى الامر سرا بيننا و ان تكون النيكة الاولى و الاخيرة و وضعت يدها على كتفي حتى التصق صدرها على صدري و هناك رفعت ملابسي الفوقية و رفعت لها القميص دفعة واحدة حتى صار صدري يلامس صدرها على اللحم
و كانت قبلاتها تذيبني اكثر و تهيجني فهي مازالت تملك بعض البراءة رغم انها قد صارت بجسم امراة كاملة و لما اخرج لساني احاول ادخاله في فمها من الشهوة و اعود الى صدرها ارضعه و الحسه ثم اجلستها على زبي حيث صارت فتحة طيزها الساخنة على الراس و بما ان جسمها ثقيل فقد باعدت بين رجلاي و زبي قد تبلل بالريق و لم تعد مركزة سوى على الزب . و رفعت رجليها و كان امامها حالتين فاما ان تبقى جالسة على زبي و فتحتها تقاوم او يدخل زبي في الفتحة و ترتاح و كانت لقطة قوية و ساخنة جدا في نيك محارم جد ملتهب مع ابنة اخي لبنى و قد حاولت الصراخ لانها تالمت لان زبي كبير جدا و خاصة راسه الكبير لكني احسست ان الفتحة تتمزق و زبي يريد الدخول . و بالفعل لم يتحمل جسمها و ثقلها البقاء معلقة على راس زبي و دخل زبي بكل قوة في طيز لبنى حتى وصلت فلقتيها الى الخصيتين فوجدت زبي مغروسا بالكامل في طيزها و صرت انيكها واقبلها في نفس الوقت و المس كل جسمها و انا اتحسس بطريقة ساخنة جدا في نيك محارم جد ساخن و جميل و خاصة لما امسك فردتي طيزها الكبيرتين بيدي و احركهما و اعود لتقبيلها بطريقة مثيرة من شفتيها
ثم هجت اكثر فحاولت الوقوف لكني لم استطع لانها كانت ثقيلة و تجلس فوق زبي فطلبت منها ان ترفع نفسها قليلا حتى تترك لي المجال كي احرك زبي و اهزها بها و ما ان رفعت نفسها قليلا حتى رحت اضخ لها بزبي بكل قوة داخل طيزها في نيك محارم قوي جدا سرعان ما انتهى حين قذفت المني بطريق حارة جدا داخل طيزها لاسحب زبي و اترك فتحتها تقطر من المني و احك زبي المبلل على صدرها ثم غادرت و انا اطمئنها ان النيكة ستبقى سرا بيننا