كانت تجربة لا مثيل لها بالنسبة لي. فلم أكن أتصور أن أختي المتزوجة تضحي بشرفها وعفتها من أجلي. نعم، فقد فذلك الذي تم وشاهدته بعيني الاثنتين واحتي تتناك من المدرس الثانوي كي يرفعني درجات في مادة الرياضيات كي لا أرسب كما حصل معي قبل عام. كنت يومها في الثامنة عشرة في إحدى مدارس الرباط المغربية وقد انتقلت إليها مع عائلتي التيس اضطرت لترك فاس لظروف عمل أبي الموظف الحكومي. ونتيجة لظروف الانتقال والارتباك الذي نجم عنه وعدم المتابعة لدروسي والمواظبة عليها، فقد رسبت ذلك العام وكنت في الصف الثاني الثانوي وكنت قد رسبت أيضاً قبل ذلك. لم يكن أمامي سوى أن أعيد السنة من منزلي وهو خيار صعب لي ولعائلتي الرقيقة الحال أو أن يقوم مدرس الرياضيات برفع درجاتي كي أتمكن من النجاح بعد آداء امتحانات مادتي الكيمياء والتاريخ.
هنا تدخلت أختي المتزوجة وهي تكبرني بأربع سنوات وهي من النوع المغري للنظر جداً. لم يكن بالطبع ففي خاطرها أن تضحي بشرفها من أجلي وأن تتناك وتمارس الرذيلة مع مدرسي عندما عزمت في أول الأمر أن تذهب معي إلى المدرسة للقاء مدرس الرياضيات. دخلت أختي المتزوجة إلى غرفة المدرسين الخاصة بالرياضيات وأنا برفقتها وراحت تترجاه:” يا استاذ رضا.أخي كانت عنده ظروف عصيبة …. تغير سكنه ومحل الإقامة.. فما عرف يدرس..” فنظر إليها مدرس الرياضيات رضا وكأنه غير مكترث لكلامها وقال:” مدام… هناك قواعد… لا أستطيع كسرها.. وهو رسب في ثلاث مواد غير مادتي…”. أخذت أختي تستعطفه:” أرجوك أستاذ رضا.. أعمل أي حاجة… مستقبله في أيدك… دي آخر فرصة ليه…ارجوك أعمل حاجة!” تأسف رضا وقال:” آسف جداً مدام ….دي حاجة فوق استطاعتي…” فما كان من أختي إلا أن ألّحت في توسلاتها وحطت بكفها فوق صدرها ودنت منه:” أرجوك أستاذ رضا.. سوي أي شي لأجله..أنا تحت أمرك في أي حاجة بتريده مني.. أي شيئ تطلبه مني… أرجوك خليه ينجح العام ده…” . راح مدرس الرياضيات رضا يحملق في أختي ثم حملق فيّ وقال لها:” أي شيئ.. أنت متأكده!” أجابت أختي :” أكيد.. أي شيئ بس نجح أخي..”
حينها رمقني رضا مدرس الرياضيات وطلب مني الخروج ليغلق خلفي الباب ولتلعب الفئران في رأسي والشكوك فكان لابد لي أن أراقبهما. ومن فتحة الشباك من الخارج أخذت أتلصص على أختي وعلى رضا ولم أصدق عينيّ! أختي تضحي بشرفها وتترك جسدها لمردس الرياضيات يلمسه بل تتناك منه كما شاهدت. راحت يدا رضا تتحسس أوراك أختي بعدما قرب ناحيتها وهي جالسة، فرأيته يلمس أوراكها الممتلئة وتعريهما ويواصل حتى يصل إلى فخذيها. وضع مدرس الرياضيات شفتيه فوق شفتي أختي يقبلهما وقد أغمض عينينها تاركة نفسها وجسدها له. ثم إنه راح يفكك أزرار بلوزتها زرار زرار ثم يطرحها عنها لأرى بزاز أختي الشامخة الممتلئة فمال عليهما يمصمصهما ويخلع عنه بنطاله بيده اليمنى. تجرد رضا من بنطاله وجرد أختي من جيبتها وبلوزتها وراح يقدم لها ذبه تضعه في فمها. لم أسمع ما همس به إليها وفوجئت بأختي التي أختي وضعت ذكر رضا المدرس في فمها زهي تمصه وتلحسه كما تلحس قمع الأيس كريم. كان رضا المدرس يصدر أنيناً ولكن ليس من الألم ولكن من اللذة. كانت أختي تمصه باحترافية شديدة . ذكر رضا المدرس الكبير كان يدخل ويخرج من فمها بسلاسة ورقة وهي تحاول ان تستوعبه كله في فمها. أمسك رضا المدرس برأس أختي وجعل يضغط بها علي ذكره الضخم وسره ذلك وبدت أختي شبقة شهوانية في رضعها لذكر أخي. استمر ذلك مدة ما يزيد على الدقيقتين حتى جعلت أختي ذكر رضا أحمر اللون وقد استطال وتمدد بعد أن كان قبل رضعها أبيض اللون. بعد ذلك راح رضا يرفع أختي بين ذراعيه ويلقيها فوق كنبة جلد ممدة في الحجرة وقد تعرت أختي وكانت تلك أول مرة أراها فيها عارية. ولأول مرة أري فيها كسها يحيط به شعر كثيف وكان كسها داكن في مشافره وردي اللون في داخله. . فرق رضا ما بين ساقيها وبصق فوق كسها ثم وضع ذبه فوق فتحة كس أختي وبدفعة واحدة انزلق جواها، ليس كله وانما انزلق نصفه لانه ضخم وكبير وصرخت أختي من ذلك. قبض رضا على كتفيها ومال تجاهها وبدأ رضا المدرس ينيك أختي التي ضحت بشرفها من أجلي في كسها هبوطاً وصعوداً وقد فشخها ذبه وظلت أختي تأن وتتأوه لأكثر من خمس دقائق مما استثارني كثيراً ووضعت يدي فوق زبري اتحسسه وكانت أختي تتناك من رضا و تصيح مع كل دفعة منه وكل هتكة في كسها الكبير وأخذ ينكها وتتناك منه حتى اصطكت خصيتاه بكسها وحتى سرت رعدة في جسد رضا وقويت حتى تأوه وأخرج ذبه ليقغرق وجه أختي بمنيه. كنت أراقبهما كالمذهول مما يحدث ليلثمها أخيراً ويهمس:” أخوك ناجح .. لا تقلقي يا حلوة…” لأترك المدرسة وأهرب إلى البيت أفكر فيما حصل.