أبي يعيش في الولايات المتحدة وأعتاد أن يزورنا مرة في العام. وأمي محرومة من الجنس على الرغم من أنها لا تخرج من رجال آخرين. ونحن كنا نعيش في الأسكندرية بينما أقاربنا في القاهرة. وكان الشخص الوحيد الذي نعرفه في الإسكندرية صديقة أمي المقربة. كانت في نفس سن أمي تقريباً وهي تعيش في العمارة المجاورة لنا. وكانت أمي تخرج معها وأعتادا أن يذهب إلى كل الأماكن معاً. وكان زوجها أيضاً يعيش بالخارج إلا أنها على العكس من أمي ليس سيدة بيوتتية جداً. في الحقيقة بما أنه لم يكن لديها أطفال وتعيش بمفردها هنا كانت تلبي رغباتها الجنسية مع رجال آخرين. وقد سمعتها في إحدى المرات تخبر أمي كيف أنها ذهبت للنوم في تلك الليلة مع شاب صغير. وفي إحدى أيام الإجازات الصيفية ذهبت أمي إلى صديقتها. وفكرت في استخدام الفيس بوك لبعض الوقت وعندما فتحت رأيت أن أمي لم تكن قد سجلت الخروج منه. قرأت بعض الرسائل وكانا يتحدثان كالمعتاد، لكن عندما فتحت المزيد من محادثاتها مع صدقتها تفاجأت قليلاً. كانت صديقة أمي تخبرها بأن تستمتع وتمارس الجنس مع بعض الشباب الصغار كما تفعل هي. وقالت لها أمي المحرومة أنها خائفة مما سيحدث لو أكشف أحد الأمر. وقالت لها أنها لو واتتها الفرصة حيث لا ييمكن لأحد أن يعلم ستمارس الجنس بالتأكيد مع أحد هؤلاء الشباب. في هذا الوقت شعرت بالغضب من أمي. لكن عندما فكرت في الأمر من وجهة نظرها، بدى الأمر عادي. لذلك في هذا اليوم عندما عادت أمي أخبرتها بأنني قرأت رسائلها. كانت غاضبة في البداية لكنني أخبرتها بعد ذلك إنه إذا كنت تخشين أنني سأعلم وأسبب لكي المشاكل لا تقلقي. لن أخبر أي أحد. وهي أصبحت سعيدة وشكرتني. لكن الآن أصبحت المشكلة من سيمارس الجنس معهاً. كان علينا أن نقرر ذلك.
مر يومان، وتلقينا اتصال من أقاربنا أن ابنتهما ستتزوج في الأسبوع القادم. ودعونا لحضور حفل الزفاف. في هذه الليلة حجزت القطار المتجه إلى القاهرة. وجاء اليوم وانطلقنا في رحلتنا. كانت أمي لم تزل لم تمارس الجنس وأنا فكرت إنه ربما نستطيع القيام بذلك في القاهرة. انطلق القطار السريع وكان فعلياً شبه فارغ. ومرت ساعتين وأتت المحطة التالية وركب معنا شاب صغير في الثلاثين من عمره تقريباً. ولم يكن ودود معنا في البداية. أتى الكمسري وتحقق من تذاكرنا. ومن ثم تناولنا طعام الغداء وكذلك فعل الشاب الأخر. وعندما أنتهينا عرت عليه أمي الماء وهو شكرها. وواتتني فكرة. كانت الرحلة طويلة فلماذا لا أعرف أمي المحرومة على هذا الرجل. بدا رائعاً. وأمي ذهبت في النوم وأنا بدأت أتحدث إليه. وهو كان يعمل في إحدى الشركات متعددة الجنسيات وذاهب إلى منزل والديه في القاهرة. ومن ثم سأل عنا وأنا أخبرته أننا ذاهبان إلى القاهرة لحضور حفل زفاف. ومن ثم دار بيننا حديث عادي ومن ثم أقتربنا من الباب للحصول على بعض الهواء. وهو أخرج سيجارة وعرض علي أخرى، لكنني رفضت. تأخر الوقت وقررنا أن ننام لبعض الوقت. كان هو ينام على الكرسي أمام أمي وكنت أرى أنه يحدق فيها. ومن ثم فتح النافذة فاندفع تيار من الهواء كاشفاً بلوزة أمي ومفرق بزازها. أنفرج فمه ومن ثم حاول النوم لكنه لم يستطع. بدلاً من ذلك ظل يحدق في أمي. أيقظت أمي وهمست لها بأن هذا الشاب يريد الحصول عليها. ابتسمت ابتسامة خبيثة وأنا تركتها فريصة له وأستاذنت منهما للذهاب إلى الحمام.
وبمجرد أن خرجت أنقض عليها وأمسكها من مؤخرتها. أمي المحرومة سقطت عليه. هو أجلسها على الكرسي وقلعها ملابسها. ومن ثم بدأ في تقبيلها. وهي كانت متوترة لكنها بسرعة تجاوبت مع قبلاته وقبلته بقوة أكبر. ومن ثم هو أمسكها من بزازها وقرص حلماتها البنية. وأدخل أصبعين من أصابعه في نفس الوقت في كسها النظيف. ورضع بزاز أمي بينما يبعبصها في نفس الوقت. ومن قم أدخل أصبعين أخرين وكانت هي تصرخ من الألم. منح بزازها كل ما تريد ورضع منها حت جفت. وهي أرتعشت وبدأ هو يلحس كسها. ومن ثم أدخل لسانة في كسها وناكها في أحلى جنس فموي. كانت تتأوه وأنا مستمتع بالمشهد كله. أصبحت جائع لقضيبه ويدها على بنطاله. وبالفعل أخرجته وبدأت تجلخه. ومن ثم أدخلته في فمها وبدأت تمصه. وهو دخل بأعمق ما يتسطيع وهي كانت تتنفس بصعوبة. وبعض الجنس الفموي الرائع قذف منيه في داخل فمها وعلى بزازها. ومن ثم لحس بزازها مرة أخرى. وأخترق كسها بقضيبه حتى أعمق نقطة في رحمها. وظل ينيكها حتى جنت أمي ومن ثم زاد من سرعته والقطار كله يهتز من نيكهم. وفي النهاية أفرغ منيه الساخن في كسها حيث أستلقت أمي على الكرسي وهي عايرة تماماُ وفي قمة التعب. وبعد عشر دقائق بدأت أمي المحرومة تلبس ملابسها وهي متثاقلة ودخلت عليهما وكأن شيئاً لم يحدث.