أنا عاوزة أمارس سكس معاك واعلمك السكس

أهلاً بالجميع، وأعرفكم بنفسي أنا، ناصر، شاب قروي من أهل الصعيد، من محافظة قنا واعتذر عن لغتي المحلية اللي ممكن متكنش مفهومة قوي. اليوم أنا باحكيلكم عن قصتي الحقيقية مع بنت جميلة جداً من وجه بحري وهي كانت صاحبة أبن خالي اللي جه عندنا عشان يزورنا واحكلكم عن مقوفي لما قالتلي: ”  أنا عاوزة أمارس سكس معاك واعلمك السكس” وانا عملت ايه وياها.  كانت جميلة قوي وكان اسمها فاتن وهي فاتن ومفتوحة عالبحري ومتحررة كدا. في الوقت دا أنا كان عندي 19 سنة وهي 20 وعشان أنا صعيدي فكنت باشتغل في الغيطان بافلحها وازرعها فكان جسمي مشدود ومفرود وعضلات أيه، كأني كنت بروح الجيم يوماتي لأني كنت باكل أكل مصحح ونضيف بخيره مش زى أهل البندر. وكنا كمان بنقوم الصبح بدري عشان نخلص فلاحة قبل الشمس ما تحمى. رجعت من الغيط لقيت خالي موجود وبيزورنا فحضنته ولقيت بنت زى الأشطة جميلة جداً. سألت عليها قالولي أنها صاحبة ابن خالي من مصر ونفسها تشوف الأرض والصعيد وكدا. المهم نمت وقمت الساعة 4 وكنت سمعت أصوات عالية وشفت فاتن الحلوة اللي شفايفها كانوا زي بتالات الورد وشها ابيض على احمر خفيف وشعرها اسود حالك. كانت لابسة بنطلون جينز ضيق بياكل منها حتة وبزازها زي اللوز مقنبرين زي المدافع. امي عرفتني عليها وسلمت علي وابتسمت وامي قالتلي أخدها افرجها عالغيطان والخضرة والزرع. غسلت وشي وغيرت وخدتها وكانت عشرية وبالتكلم معاي من غير حواجز.

لففتها في الغيطان وفجأة رجلها اتزحلقت في بطال ميه وكانت بعدت عني وهدومها اتوسخت وانا رحت ساندها ولحقتها. كانت هدوها اتبربطت طينة. كانت قلقانة فسألتها عن السبب فقالتلي عشان هدومها وأصرت أنها تغير هدومها هنا وتتنضفهم. انا اتعجبت وقلتلها مش هينفع خالص مالص. هي اترجتني وطلبت التي شيرت اللى عليا. قالتلي دور وشك وانا هغير فقلتلها ماشي. غيرت هدومها الفوقانية وسألتني عن رأيي فانا مكلمتش. وعدت فترة صغيرة كنا ساكتين. ابتسمت فاتن وقالت: ” هو انت مكسوف..” فأنا وشي احمرّ ومكلمتش خالص وراحت زودت الطينة بلة وسألتني: ” هو انت معندكش جيرل فريند…يعني صاحبة..” بصتلها وقلتلها : ” انا فاهم مترجميش..بس معنديش..ايه المياصة دى..” اندهشت البت فاتن وقالت: ” مش ممكن، فأنا بصتلها باستغراب وقلت: ” لأ…ممكن ..صدقتي بقا..”. برده مكممتش بقها وقالت وهي بتبتسم وبتص في عينيي وانا موطى على الارض: ” هو انت جربت السكس قبل كده؟ ” . قلتلها : ” قصدك ايه يعني..” فالبت فاتن فتحت عينيها وراحت تشرحلي: ” وقالت لما البنت والولد بيحبوا بعض بيعملوا حاجة ما بينهم..هي دى….” أن فهمت  و وشي احمر وحسيت بوهج في جسمي.  برده راحت تسألني إذا ما كنتش جربت السكس ولا لأ وانا أكدتلها أنه لأ وسألتني السبب قلتلها معرفش بنات وهى اتاخدت عشان أنا وسيم وجسمي حلو ومقسم وفجأة قالتلي : ” أنا عاوزة أمارس سكس معاك واعلمك السكس” فرحت محلقلها ورافع ايدي اديها بيد فوطت راسه وخافت فنزلت ايدي  .

المهم نهيت معاها الكلام وهي مشيت ورايا وانا رحت اسقي البقرات قريب من البيت. كل حتة أروحها الاقي البت فاتن ورايا زي خيالي. بالليل طلبت أنها تتكلم معايا وطلبت تنقل سريها جو اوضتي وقعدنا نتكلم لحد ما انا نمت. بالليل حسيت حد بيبوسني في خدي ففتحت عينيا ولقيتها فاتن. استغربت وسألتها بتعمل ايه ، ممكن حد يصحا.  البت اتجننت وقالت من جديد : ” انا عاووزة أمارس سكس معاك وعلمك السكس. خفت اضربها تصوت والنايمين يصحو فقلتلها : ” علميني لما نشوف أخرتها”.. قالتلي أول حاجة : ” خد بزازي وارضعهم” وخدت بزازها المدورين اللى زي القشطة وذبي وقف منهم وقعدت ألحسهم. وبعدين البت الممحونة وطت على ذبي ورفعت الجلبية وقعدت تلحسه بلسانه وحسيت جسمي سخن مووت..يا بويييييي…حاجة حلوة خالص. بقيت ترضعه زي العجلة الصغيرة ما ترضع ضرة أمها اللى والدها. فجأة طلبت مني أركبها. فتحت فاتن رجليها وأنا راكبها ومسكت ذبي اللي شد وحمبط وحطيته على كسها. أنا بيني وبينكم حسيت اني في عالم تاني.  بعد كدا طلبت مني أن ازق ذبي جوا كسها بالراحة. عارفين يا جماعة اول ما زقت ذبي كان طرفه بس هو اللي دخل عشها وراحت البت فاتن تصرخ. ذبي كان كبير وعفي عليها، على كسها الضيق. فاتن شفته اتهبلت من حجمه. متصدقونيش لو قلتلكم أني شفتها بتبكي ودموعها بتشر من عينيها. كنت أنا هجت يا جماعة وبقيت زي التور. زقيت ذبي كمان وهي بتبكي وانا فاعصها من تحتي. دخلته كله جواها وفشختها عالآخر. بطلت بكا وكنت مكمم بقها ببقي فيه وايدي على بزازها بتدعكهم من تحتيا. كانت بتقاوم وعاوزة تقومني من فوقيها، بس كنت جمل بارك عليها ومش عارفة تفلفص. مش هي قالت أنا عاوزة أمارس سكس معاك واعلمك السكس، يبقى تستحمل بقا عاوزة. حضنتها بشدة وقوي وكنت حاسس بلذة كبيرة قوي بتتسرب في جسمي كله. كان كسها جوه سخن قوى يا جماعة فكان زي الفرن الملهلبة. هي كمان حضنتي قوى وانا ذبي فشخها ودخل جواها ورحت أنا أفلحها زي ما بفلح الأرض. بقيت أعزقها بفاس ذبي الضخم الكبير العفي كأني أرض  بامهدها عشان ازرعها عشان التقاوي تطلع عفية وحلوة. كنت أول مرة ادوق فيها كس واحدة. هي تعبت وكانت اترعشت كتير تحتيا زي ما بتموت زي الفرخة الدبوحة. عرفت منها بعد كدا انها جابت لبنها تلات مرات. انا برده كنت خلاص تعبت وحسيت اني بنزل لهاليب لبني جواها. كانت حاجة حلوة قوي قوي قوي ياجماعة. لازم تجربوها عشان تعرفوا. قمت من عليها وحسيت أنها زي البطة العوجة مش عارفة تمشي. مملخة يعني وقالتلي أني أنا فشختها بس استمتعت بنيكتي. بعدها حرمت تقلي أنيكها لحد ما مشيت وبستني من خدي.