اعترضت مدام سهير: والغسيل اللي سيباه جوة؟! فأجبت باسماً : يا ستي يعني هو هيطير ولا هينط مالغسالة؟ فراحت مدام سهير المتناكة صاحبة الكيلوت تستغرق في نوبة ضحك أخرى ترجرج معها ضخم بزازها و جلست فرحت أصنع لنا كوبين من النسكافيه. رحت أجس نبضها فأغلقت علينا باب شقتي فلم تعترض . أحضرت النسكافيه و كانت مدام سهير تتعارك مع شاشة التلفاز و الريسسفر و كنت قد أو صلته بالكمبيوتر المكتبي فلم تفلح فقالت: تلفزيونك ده شكله غريب أنا: أصلي مزبطه بنفسي… مدام سهير: آه انت باين عليك شقي قوي ……….انت متجوز؟؟ أنا: لأ… كنت يعني… فسألت مدام سهير : يعني أيه.. مطلق؟! أنا: بالظبط كده… مدام سهير: يا حرام….أنا: ميصعبش عليكي غالي … احسن كده… فضحكت باستغراب: تلقاك مقضيها ههه… فأثارتني الكلمة و استرعت انتباهي بشدة وقلت: مقضيها؟؟! فابتسمت وقالت: آه مش إحنا مش بقينا أصحاب يبقي مالوش لازمة الكسوف أنا: طيب مادام مافيش كسوف اخلعي الروب اللي مضايقك ده! مدام سهير: بجدّ مش ممكن ! أنا: لا مكن اقلعي اقلعي… هوه فيه حد معانا ! مدام سهير: أوكيه.. و شرعت مدام سهير المتناكة تخلع روبها الذي كان يخفي مفاتنها!! قنابل أنثوية ساخنة من الطراز الأول!!
بزازها كرتا الجلي الرجراج بيضاء فاتنة وبوسطهما حبيتين من الكريز و ما بينهما مثير ضيق ما أحلى أن يدخل بينهما زبي! كانت ترتدي أسفله جلباباً قد فصّل مفاتن جسدها من ابتلاله عليها و وجدتني مدام سهير المتناكة أبحلق في بزازها فلم أفه بكلمة حتى باغتتني و ردتني إلى الواقع: هو انت عمرك ما شفت واحدة قبل كده ولا إيه …. فأجيبها: واحدة وانتي أي واحدة … أنتي سهير! فراحت تميل برقبتها وتضحك ضحكة عالية عاهرة, ضحكة بنت ليل فيشمخ صدرها وتثيرني أكثر و أكثر وقد خلت أن زوجها السكير قد صحا منها! أردفت مدام سهير المتناكة قائلة: طيب يلا نشرب النسكافيه عشان تروح شغلك….لأجيبها متحدياً: شغل اليه…. كس أم شغلي…. فرمقتني بابتسامة لائمة قائلة: انت قليل الأدب… أنا: من بعض ما عندكم …. فعادت ضحكتها ترنّ في جنبات شقتي فأحيتها بعد ان ماتت منذ أن طلقت زوجتي و نما بداخلي شيطاني فكان كفرع الشجرة من شدة انتصابه و قوته فأخذت مدام سهير المتناكة صاحبة الكيلوت تراوح بصرها ما بين زبي و بين النسكافيه ترشفه ثم إلى التلفاز وكلها شرمطة و ميوعة! ثم قالت: انت مش حران زيي ولا ايه! فأسرعت أخلع عني ثيابي قائلاً: د أنا مولع أكثر منك.. فترجع لضحكتها. ثم رومقت زبي الواقف من خلف الشورت و أشارت أليه كأكبر متناكة عاهرة و قالت: يا عم اقلع خليه يشم نفسه هههههه.. فار دمي و تجردت من حيائي فراحت عيناه مدام سهير المتناكة تنهش زبي بنظراتها و تتمتم : أأيه ده كله!! عشان كدا الغلبانة مراتك اطلقت منك!! ممكن أدوقه… كنت لا زلت في ذهولي فاقتربت منها وبدأت مدام سهير المتناكة في مص زبري كأكبر لبؤة في العالم فبدأت بالرأس وقد شدت بكفها الأخرى فوق بيضتي وأخذت تنيك فمها بزبي وتلحسه من تحت خصيتي و كن زبي نظيفاً محلوقاً و كأنني كنت أشعر أنني على ميعاد مع مدام سهير المتناكة والكيلوت الذي كان السبب في لقائنا. مدام سهير: افتح رجلك وارفع نفسك قوي
رفعت مدام سهير المتناكة صحبة الكيلوت رجلي وبدأت في لحس الجزء ما بين بيضتي وخرم طيزي ولسانها كانه صنفرة ناعمة تنزل وتصعد فأحسست أن روحي تسوخ من بين أضلعي و أوصالي حسيت مع كل لحسة من لحساتها… ظلت مدام سهير المتناكة على ذلك حتى أحسست أني موشك على القذف فسحبته من بين يديها و من فمها وأخذت دون أن أسالها تلقي بجلبابها لأرى صاروخ أرض جو لا يمكني وصفه ما بين البزاز الرجراجة الشامخة و الطياز البيضاء الكبيرة المشدودة و جسد فاجر كأنه الشهد في يوم شديد الحر! قالت مادم سهير المتناكة و قد ولتني ظهرها و طيزها : يلا ألحس لي بقا… التفت و زبي كالصلب من فرط هياجه وقلت: نفسي أعرف اللطخ اللي في شقتك ده نايم سايب الشهد ده لمين!! فضحكت مادم سهير المتناكة: ليك أنت ههه… ثم راحت أرفع رجلها اليسرى فوق الأريكة و الأخرى مستندة فوق الأرض و رحت أحس بشراهة أشهى كس في العالم نازل منها عسل لأجدها تنام علي الأرض وتوليني خرم طيزها الآسر من شهوته يالهووووووووووي…. وأخذت ألعقه و ألحس في كسها وفي طيزها حتى أحسست إن ريقي نشف ثم جثت بركبتيها في وضع الكلبة فأخذت أطأها بزبي وكأنه دخل في فرن وأنا فيها وهي تدفع بطيزها تجاه زبي ثم نامت على ظهرها فغمدته فيها مرة اخرى وألقيت بنفس فوقها أرضع و أمص في حلمتي بزازها وتحتهما وأن أشتد مدام سهير المتناكة تولول : يا كسسسسسسسسسسسسسسس أووووووف… لأجد كسها يتقلص فوق زبي فتثيريني فطفقنا ننزل شهوتنا في ذات الوقت….و قد تعددت لقاءاتي بمدام سهير المتناكة كثيراً حتى اشترى زوجها شقة اخرى بعيداً و قد ارتاب فيها….