أنيك الحسناء الشرموطة صديقة والدتي المقربة

أنا هيثم 21 سنة من أعيش في القاهرة و أدرس في الجامعة الألمانية . شاب وسيم فارع الطول عريض المنكبين ولا أبالغ إذا قلت أن لي قضيب مهاب الطول محترم المحيط تحبه النساء و تقدره أي فتاة فضلاً عن السيدات. سأحكي لكم حكايتي و كيف تمكنت من أن أنيك الحسناء الشرموطة صديقة والدتي المقربة و اسمها جيهان و ندلعها جيجي.فمنذ صغري و أنا تشاركني طفولتي فتاة اسمها إحسان نظراً لقرب والدها و والدتها من أبي و أمي فكان لا يقام احتفال بمناسبة في إحدى العائلتين إلا و كانت الأخرى حاضرة بأطفالها تشارك و تهنئ!
فكثيراَ ما كنا ندعو بعضنا بعضاً على العشاء أو في مناسبات الأعياد و غيرها فراحت بعد أن شببت و دبت في الشهوة أتملى محاسن صديقة والدتي المقربة جيجي أو جيهان. جيهان هذه امرأة كبيرة الثديين و المؤخرة حتى تحسب بزازها حبيتين بطيخ و طيزها ككرتين كبيرتين تتراقصان خلفها! ولكن جيهان على ضخامة مفاتنها تقابلك بوج شديد الحسن لطيف القسمات أبيض غض و عين واسعة كحيلة و أنف صغير كانه حبة الفول! لا أدري لماذا منذ أن بدأت حياتي الجامعية و انا ألمح السيدات الكبيرات اللواتي في عمر أمي . في بداية الأربعينيات, بشهوة بالغة! كانت آنذاك شهوتي متأججة كألسنة اللهب فلا تكاد عيناي تلمحان امرأة حسناء إلا ويقف زبي يريد أن ينيك تلك الحسناء! من عام و نصف أقامت جيهان صديقة والدتي المقربة مأدبة عشاء تحتفل بالفيلا الجديدة الذي ابتنتها وسط الحقول الخضراء التي تعتبر مزرعة كبيرة يحيطها النخيل من كافة الجوانب و فيها اسطبلات الخيل و غيرها من الحظائر للماشية. كان الحفل يضم الكثيرين من أصدقائها و معارفها و أقربائها فكنا نحن الشباب نحتفل على طريقتنا بالرقص و الغناء و لعب الكوتشينة و الشطرنج و شراب الخمور و كان منا من يدخن الشيشة و غيرها. في تلك الليلة لم أكد أطرق باب البيت الفسيج الأرجاء حتى فتحت الحسناء الشرموطة صديقة والدتي فانتفض زبي على الفور! كنت ألمحها هنالك واقفة بفستان قطعة واحدة مفتوح الصدر حتى أن بداية ما بين شق بزازها يبدو لعيني فأشتهي أن أنيك الحسناء الشرموطة الحامة لهما! كان فستانها قصير فيظهر سمانتي ساقيها المثيرتين! هكذا سرحت فيها وهي أمامي فتنحنحت جيهان ولأول مرة أحس بشهوة في عينيها تجاهي. كانت تحس ما أشعر به نحوها!
رحبت بي صديقة والدتي و أدخلتني وهمست: ولا يا هيثم…عاوزاك في حاجة كدا..متمشيش….كان ذلك كافياً لإنتصاب زبي حينها فأمضيت وقت الحفل حتى العاشرة مساءً فاشتهيت بشدة الحسناء الشرموطة صديقة والدتي حتى أني رحت أتحرش ببعض الفتيات من المدعوين. راقصت ابنتها حسناء الجميلة مثلها حتى أن زبي نشب بين وراكها و طيزها حينما كانت تستدير بين زراعي. ثم حانت لذتي إذ رأيت جيجي تبحث بعينيها عني وسط الحفل فأشارت إلي أن أتبعها بعد خمس دقائق في غرفة جانبية. لم أكد أخطو داخل الغرفة حتى أغلقت تلك الحسناء الشرموطة صديقة والدتي الباب بالمفتاح و قبضت على زبي من فوق البنطلون فصدمتني وسط الضوء المصفر الخافت!! همست و الشهوة بعينيها: أنا محتاجاك أوي….أنت حلو أوي…..وبصراحة تعبتني…أنأ معاك أهو….لم أكد افتح شفتي أنطق حتى أطبقت بشفتيها عليهما تقبلني فألقيت بيدي حول خصرها ثم سحبتها إلي ورحت أعصر شفتيها بقوة و ألتحم بها فأضمها و أشمها كزهرة فواحة لطيفة انيقة! كنت أقبل رقبتها عنقها أذنيها و كفاي تعصران بزازها الكبيرة وطاش عقلي فمزقت فستانها فتأرحجت أمامي تلك البزاز فاستلمتهما بيدي أتحسسهما لتهمس: كدا..كدا قطعت الفستان..طيب ماشي..انا موافقة..يلا نيكني…نيكني يا هيثم…أرضعهم…نفسك فيهم…وفعلاً رحت أرضع حتى شبعت و حتى ساحت و تهالكت اطرافها فركعت لتفك حزامي و تسحب بنطالي و تنزله لتلتقم زبي في فمها تمصصه بقوة فكنت انتشي حتى ألقيت بلبني ولم أتحمل كل تلك اللذة فابتلعته!! لم أضع وقتاً فبسطتها كم أبسط الملاءة على السرير فخلعت فستانها ثم كلسونها و كيلوتها من بين فخذيها الصقليين الثقيلين وتوجهت غلى كسها الكبير الفخيم أمس بظرها و أتحسس ماشفرها و أتشممها و الحس و أبعبصه وهي تتلوى كما السمكة تغلي خرجت من المياه!! كانت تتلقف الهواء وهي تان و تشهق حتى أتت شهوتها!! ثم ركبتها و أوسعت ما بين ساقيها و أولجت زبي الذي دب فيه نشاطه كأن لم يقذف فاولجته فيها لتطلق شهقة ثم أحووووووووووووه طويلة!! رحت أنيك الحسناء الشرموطة صديقة والدتي المقربة وهي لا تكف عن الأنين و الغنج و الدلع! ثم أني قلبتها على بطنها فشبت بطيزها و علقتها في الهواء فركبتها من الخلف فأحسست كسها يضيق بشدة حول زبي ! كان كسها حامياً ساخناً كأنها شفاط يشفط زبي و يدغدغه بقوة فلم أتحمل!! رحت أصفعها على طيزها وهي تشهق و تقبض على زبي حتى شهقت و شهقت فافرغت لبني فيها!! كان الناس في الخارج يحتفلون على طريقتهم و كنت انا و جيجي نحتفل على طريقتنا.