سأشارككم بقصتي اليوم التي رحت فيها أنيك زوجة صاحبي وصاحبي ينيك زوجتي كنوع من تغيير الروتين. فأنا من ثلاثة أشهر بدأت امل حياتي الجنسية مع زوجتي شادية رغم جمالها وصغر سنها، ٣٥، سنة ورغم مفاتنها الا انني اردت التغيير. كنت قد سمعت عن فكرة تتبادل الزوجات واختمرت الفكرة في رأسي عندما تذكرت زوجة صاحبي امل الفرسة. شاركني شاكر، صاحبي، تلك الفكرة وبقي ان نقنع او نحتال على زوجتينا. كانت امل أكثر انفتاحا في الناحية الجنسية من زوجتي وكانت جميلة تثيرني جدا بما لها من مؤهلات جسدية من طياز وبزاز ساخنة. اتفقنا ان نلتقي في فيلة صاحبي شاكر ونحضر زجاجات الفوديكا حتى تدور الروؤس وخاصة رأس زوجتي وهو ماكان وقد تبادلنا الاماكن بحيث تجلس امل زوجة شاكر بجانبي وزوجتي شادية بجانبه. كما اتفقنا وبينما نحن على السفرة نتناول الفودكا رحتُ اقبل فم امل قبلة مثيرة حارة. استغربت شادية زوجتي في البداية الا انني كررت ذلك وبدأت أدلك بزاز امل فراحت تتطلع الى صاحبي شاكر وكأنها تريد ان تغيظني. مال شاكر على وجهها وراح يلثمها ليبدأ تبادل الزوجات واحر نيك يجعلنا نرمي بشهواتنا في زوجتينا.
بعد كثير من الأحضان والعناق خلعت ملابس زوجة شاكر أمل فخلع صاحبي ثياب زوجتي دلال وأومأت إلى شاكر أن يفعل ما يشاء بزوجتي ولم اتمالك أعصابي من حلاوة زوجة شاكر فدفعتها على كنبة الأنتريه ونزلت التهم خدها وشفتيها وبزازها النافرة وكان ذبي ينيك كس زوجة صاحبي حتى نزل حليبي بكس أمل زوجة شاكر في اقل من دقيقه فقمت والقمتها ذبي لتمصه وانا الحس كسها والعسل المختلط بحليبي النازل من كسها. كان شاكر ينتظر إذني ليهجم كي ينيك زوجتي، امسكت زوجتي ذب شاكر الذي كان قد انتصب بشدة وصار كقطعة الحديد وفتحت زوجتي فمها قليلاً واقتربت بفيها حتى لامس ذبه شفتي زوجتي واخذت رأس ذبه في فمها وهي قد اغمضت عينيها في نشوة وبدأت ت المص. اخذت دلال زوجتي تمصص ذب صاحبي في قوة وتحاول ادخاله كله في فمها واخدت تداعب خصيتيه. كان صاحبي ينظر لها في شهوة ويده تحسس رأسها وكتفيها. استمرت زوجتي في مص ذب صاحبي ولحس بيضتيه ومصهما وقد اصبحت في حالة اثارة جنسية شديدة. واخذ شاكر يفرك بزاز زوجتي في قوة ويدعك جسمها كله وكان كل تركيز زوجتي منصباً علي مص ذب صاحبي الذي أصبح يتنفس بصعوبة فعرفت انه على وشك ان يعطي دلال زوجتي جرعة من حليبه الساخن في فمها الجائع. وبلفعل لم تمضي بضع لحظات حتى كان صاحبي ينتفض في قوة ويمسك برأس زوجتي بقوة أكبر وأخذ يكب حليبه الساخن في فمها وهي مستمرة في مص ذبه بمنتهي القوة.
مضت لحظات حتى انتهي صاحبي من حليبه الساخن في فم زوجتي التي لم تتوقف عن المص وفمها يمتلئ بحليب صاحبي ولكن لم تخرج قطرة من حليبه خارج فمها. ظل ذب صاحبي في فم دلال حتي انتهي تماماً ثم سحب ذبه من فمها وهي مغمضة العينين ثم ببطئ بلعت حليب صاحبي واخذت تلحس شفتها وهي تتلذذ بطعم حليب صاحبي الذي كان ذبه قد انتصب بشدة مرة اخري لكي ينيك زوجتي وقد استثاره مشهدي وأنا أنيك زوجته أمل الفرسة وانا معتلي طيزها وذبي يغوص بأعماقها وهي تصرخ من الشهوة واصبح صاحبي مستعد أن ينيك كس دلال زوجتي .فسحبها من ذراعيها لتقف و ادارها لتقف علي يديها وقدميها علي الارض، ووقف صاحبي من خلفها واخذ يدعك ذبه في كس زوجتي من الخلف استعداداً لأن يدخل كسها. فقام بإدخال ذبه في كس دلال زوجتي بقوة فخرجت اهه مكتومة من فمها وبدأ صاحبي ينيك زوجتي بمنتهي القوة والعنف. اثارني صوت اهاتها المكتومة ولم أستطع تحمل كل تلك الاثارة من مشهد صاحبي وهو ينيك زوجتي فانطلق الحليب الساخن من ذبري بقوة بطيز أمل زوجة شاكر بدرجه لم اشعر بها من قبل حتى انني شعرت إني سأصاب بالأغماء من فرط قوة خروج الحليب من ذبي. لم اقذف حليبي بهذه القوة من قبل كما لم اقذف من قبل كل هذه الكمية من الحليب حتى انني شعرت إني افرغت خصيتي في طيز أمل الذي امتلأت حتي ان الحليب فاض من منها وهي نائمه على بطنها. ما ان انتهيت من قذف حليبي في طيز أمل بهذه القوة حتي استلقيت علي الارض وانا اتنفس بقوة وانا اشاهد صاحبي ينيك زوجتي بمنتهي القوة و العنف لبضع دقائق ثم اخرج ذبه من كسها وقلبها علي ظهرها و فتحت له ساقيها علي مصرعيهما ليولج ذبه في كس زوجتي مرة اخري ويستمر في نيكها بمنتهي القوة وهو يلتهم شفتيها في قبلات حارة جداً. رأيت دلال زوجتي تغلق عينيها بقوة وتتشبث صاحبي بقوة اكبر فعرفت انها علي وشك ان تحصل علي متعتها. مضت بضع لحظات اخري حتى وجدت صاحبي ينتفض في قوة ويصدر صوتها يشبه صوت وحش يصرخ في قوة… انه يقذف حليبه في رحم دلال زوجتي !! كانت المنظر مثيرا جداً والفكرة أكثر اثارة حتي انني وجدت الحليب ينطلق من ذبي بقوة مرة اخري حتي بدون ان ألمس ذبي او المس أمل التي قد خارت قواها من التعب والاثاره!!! مضي بضع لحظات حتي انتهي صاحبي من قذف حليبه بالكامل في كس زوجتي قبل ان يتهالك فوقها ويغيبان معاً في قبلة شهوة طويلة في احضان بعضهما. بقي صاحبي مستلقيا فوق زوجتي عدة دقائق قبل ان ينهض من فوقها وتنهض هي من علي الارض وينظران إليّ ليجداني مرمياً علي الارض والحليبقد لصق في صدري وبطني وأمل نائمه بجواري ليس لها حراك.