أهلاً بكل قراء واحد. ايوم أشارككم بقصتي عن أول كس في حياتي وهو كس سمر التي اخترقت غشاء بكارتها ونحن نذاكر في غرفتي بالليل. كنت فذ ذلك الوقت في التاسعة عشرة من عمري وكنت طالباً جامعياً وكانت معي في نفس الجامعة، بل في نفس الكلية، صديقتي وجارتي سمر. كنا أصدقاء منذ الطفولة وكذلك كانت عائلتانا المتجاورتان. كانت سمر غالباً ما تذاكر معي وكانت هي من تعينني في أمور دراسية كثيرة. كنت قلقاً في النصف الدراسي الثاني من اجتياز الامتحانات لأنني أضعت وقتا كثيرا في مشاهدة مباريات الكريكت وكان المتبقي على يوم الامتحانات أربعة أيام فقط وكان هناك الكثير لم أراجعه. جاء مساء السبت ليجدنا أنا وسمر نتدارس سوياً. دقت العاشرة مساءاً وكنا ما زلنا نذاكر ونستعد وقدد مضي وقتً مدته ثلاث ساعات منذ العشاء. جاءت امي الينا لتحضر كوبين من الشاي وعادت إلى غرفة نومها ولا مجال لأحد ليعترض على انفرادنا بأنفسنا إذ نحن نشأنا منذ الطفولة كالأخ والأخت. كنت قد ارهقت فوضعت الكتاب جانبي ومددت ظهري فوق السرير وقلت مداعباً: آآه جه وقت النوم ياسمر. حدجتني سمر بنظرة غاضبة وأمسكت مخدة وقذفتها في وجهي ليبدأ عراك المخدات. أنا أذكر ذلك الآن وأضحك وأنا أخط تلك السطور. بدأنا نتقاذف المخدات والحقّ أني لا أدري كيف ألقيتها فوق السرير واستلقيت عليها.
استلقيت عليها وعيناها معلقتان في عينيّ وقد اقتربت شفتانا من بعضهما. كان زفيرها دافئاً وكنا كلانا نستشعر ذلك. تلاقت شفتانا في قبلة وقد أغمض كل منا عينيه. أخذت بين شفتي شفتها السفلى وبدأت ألعقها بينما لساني يريد أن يقتحم قلعة فمها. كان منظراً رومانتيكياً للغاية إذ شرعت سمر وقد استحضرت أنوثتها تداعب شعري وقد فرجت ما بين ساقيها ورفعتهما ليلامس قضيبي المنتصب كسها والذي أحسست بضمه وفتحه. كان قضيبي يضرب في ظاهر كسها وينبض سريعاً. في لمحة كنا قد خلعنا ملابسنا وخلعنا معه حيائنا وألقيناها جانباً جنب الكتب. كنا نلاعب بعضنا بعضاً. مددت يدي وأمسكت ببزازها في يديّ ورحت أضغطهم وأضع راحة يدي وأستدير بها فوق حلمتيّها. كنت أعبث بحلمتيها وأقرصهما في ذات الوقت التي راحت فيه سمر تمسك بقصيبي تداعبه وتفركه وتحسس عليه. كانت كذلك تضغط خصيتيّ. لم أكن قد جربت الجنس من قبل وكان كس سمر التي اخترقت غشاء بكارتها أول كس في حياتي ولكنه لم يكن الأخير.
وضعت يدي فوق كس سمر لأجده ناعماً منتوفاً فاتح السواد على مشافره وردي اللون من باطنه. مجرد رؤية كس سمر أوقف قضيبي بشدة وكاد ينزل ماءه. أخذت أفركه وأحك بظره وسمر تأن وتلقي براسها يمنة ويسرة وهي مغمضة العينين: أمممم.أ..آآآآه.آآآآآآه…. سخن. مولع. من فضلك…. حسن بالراحة..ارجوك….نكني. . نكني. أوووف. كنت أول مرة في حياتي اسمع انثى تنطق بتلك الكلمة” نكني”. اثارتني ولم أرد أن أضع الفرصة فأخذت ابصق فوق يدي وأدلك قضيبي وأدعك كسها الذي كان قد افرز ماءاً من قبل. وضعت قضيبي وأسندته إلى أول كس في حياتي وبدأت أدفع برقة. لم يكن قضيبي يتقدم لأن سمر لم تمارس الجنس من قبل ولم يخترق أحد غشاء بكارتها من قبل. كذلك لم أشأ أن أجعل أول خبرتها بالجنس سلبية فأحبت ألا أؤلمها كثيراً. دفعت فأمسكت بقضيبي خائفة متألمة. أمسكت بيديها وملت فوقها أقبلها وأنزع الرهبة من قلبها. دفعت مرة أخري فانداح بمقدار بوصة. ثم دفعة أخرى فالبوصة الثانية ثم نصف قضيبي الذي صدم غشاء بكارتها فأحسست بحاجز يمننعني. كل ذلك وأعصاب صاحبتنا سمر مشدودة مترقبة خائفة تنتظر فرقعة أنوثتها ولأخرجها من عالم البنات إلى عالم السيدات. كنت أعلم أنها ستصرخ فوضعت في فمها خرقة أو فوطة لا أذكر ودفعت دفعة واحدة قوية فأنفذت قضيبي وتمزق غشاء بكارتها فكنت أنا أبو عذرتها. صرخت سمر وبد محياها وعليه تعابير الألم.أسكنته داخلها لبضع ثواني. ثم بدأت أروح وأجيء ببطء وأنا أشعر بتيار كهربي يمر في جسدي يدغدغ أعصابي. تأقلم كس سمر على قضيبي فكان بمثابة عش لديكي العزيز. أزلت الخرقة من فمها لأستمتع بآهات سمر وأنا أنيك كسها أول كس في حياتي ولأشعر برجولتي لأول مرة: آه..آه…آآه..آآه..آححححح..آحووووو…اوووووه…..أممممممم. كانت اثناء ذلك تفرك بزازهاوتضغطها بشدة كأنهما كرتان اردت سما أن تفرقعهما. أثبت كتفيها بكلتا يدي ورحت أنيكها وأصعد بنصفي السفلي وأهبط وقضيي قد تلطخ بدماء غشاء بكارتها بعد أن هتكته. بدأت سما تصرخ بشدة وخفت أن تسمعنا أمي فرحت أحضن فمها بفمي. علمت أنها على وشك أن ترتعش رعشة الجماع فأسرعت من رهزي فوقها والسرير له صرير من تحتنا وهي قد رفعت قدميها وأمسكت بهما وألقتهما بعد ذلك بنصف دقيقة فوق وسطي تحتضني وأنا لا ألين حتى حملقت عيناها وأتيت أنا مائي وهي شهوتها وقد لخذنا نلهث كما لو أننا قطعنا مسافة المارثون. بعد ذلك بدقيقتين أفاقت سما وراحت تبكي وتولول غير أني قبلتها على جبهتها وطمأنتها انها أي دائماً أبداً وهو ما جرى.