أهلاً بالجميع، أنا اسمي كريم. وأنا معجب جداً بالقصص الجنسية منذ فترة طويلة … أنا قضيبي ينتصب دائماً كلما قرأت القصص هنا .. وأخيراً حصلت على فرصتي لمشاركة قصتي الخاصة. القليل عني. أنا أبلغ من العمر عشرين عاماً وأدرس الهندسة الإلكترونية. ذو بنية قوية وذكي كفاية لكي أرضي أي سيدة. تتكون عائلتي مني ووالدي. وبطلة القصة هي جارتنا. وهي أرملة. وقد توفي زوجها خلال ستة أشهر من زواجهما. لاحقاً لم تتزوج لكي تعتني بوالديها بما أنها كانت الأبنة الوحيدة لهما. وكما يعرف الجميع فإن معظم الأرامل يكن جائعات جداً لممارسة الجنس لإنهم ليس لديهن رجل لكي يشبع رغباتهن. وقد علمت أنها أرتبطت بعلاقات مع العديد من الرجال في القرية. لكننا دلدينا علاقة أسرية جيدة. ويومياً تأتي إلى منزلي وتتحدث مع والدي. أعتدت أن أبقى بمفردي في منزلي لإن كلا والدي يعملان. وفي أحد الأيام بسمة ( الأرملة بطلة القصة ) أتت إلى منزلنا وتحدثت مع الدي. وكان حديث عادي. وفي الصالة كان هناك أريكة وأنا كنت نائم على الأريكة وهي جالية عليها. وبعد بعض الوقت أستيقظت ورأيتها جالسة إلى جواري. كانت مؤخرتها أمام قضيبي بالضبط ولا يمكنني أن أضيع هذه افرصة. بالنظر إلى مؤخرتها الكبيرة وبزازها الممتلئة من الجانب لم أعد أستطيع التحكم في نفسي وبدأت أضغط قضيبي المنتصب مثل الحديث على فاصل مؤخرتها. ياله من شعور لا يمكن وصفه. وللمرة الأولى أشعر أحسس على مؤخرة امرأة بقضيبي وأنا متأكد من أنها هي أيضاً شعرت بقضيبي. كنت أريد أن أستغل هذه الفرصة وأقوم بأكثر من ذلك لكنني لم أكن أستطيع لإن والدي كان موجود معاً. لاحقاً نظرت الأرملة نحوي بابتسامة مريبة وأنا وجهي أحمر من الخجل وهي غادرت. في اليوم التالي عندما كان كلا والدي خارج المنزل دخل إلى منزلي وأنا كنت مستلقي على نفس الأريكة.
أتت إلي وقالت لي أن هاتفها لا يعمل بشكل سليم وسألتني إذا كنت أستطيع التحقق منها. أخذت الهاتف وتحققت منه وكررت حركة أمي. بدأت أدفع قضيبي في فاصل مؤخرتها. وهي لاحظت ذلك وقالت لي يبدو أنك كبرت الآن. قلت لها نعم يا عمتي أي طفلة يراك لابد أن يكبر على الفور. وهي في الحال أمسكت بقضيبي وبدأت تضغط عليه. أمممم… تفاجأت من حركتها وصرخت من المتعة. ولاحقاً هي أخرجت قضيبي وحلبته بيديها. قالت لي أنني أمتلك أشياء أكبر من سني. ومن ثم قلت لها إنه كله لها. ابستمت لي ابتسامة خبيثة وأخذت قضيبي في فمها بينما تنظر مباشرة في عيني. ياااااله من شعور ذلك الذي شعرت به في هذه الوقت. لا يمكنني أن أصدق حظي في هذه اليوم بأن امرأة بكل هذه الإممكانيات تمص قضيبي الناضج حديثاً … فيما بعد رفعتني وحضنتني بقوة. كنت في السماء ومن ثم طبعت شفتاي عليها وهي تجاوبت معي بأن مصت منطقة فمي كله بلسانها. بدأت أضغط على بزازها الكبيرة من فوق البلوزة. كانت هذه أنعم لمسة أحسست بها في حياتي. وأجمل متعة حصلت عليها طيلة حياتي. وهي دلكت كل جسمي بيديها. وأنا كنت أعتصر بزازها. ومن ثم بدأت الحس بزها الأيمن وأضغط على بزها الأيسر بيدي. وبعد لحس بزها الأيمن بشكل كامل انتقلت إلى بزها الأيسر. وفي هذه الأثناء كانت هي تداعب قضيبي. ونزلت وأقتربت من بطنها. بدأت الحس صرتها ولحست كل سنتي في بطنها ومن ثم فكيت رباط جيبتها لتسقط في ثانية على الأرض عارضة مشهد رائع لفخذيها الممتلئيان وكيلوتها الوردي. بلغت قمة هيجاني وبدأت أقبل كيلوتها … وأضغط على فخاذها ووضعت رأسي بين فخاذها وهي ضغطت رأسي أكثر نحو كسها.
ومن ثم نزلت كيللوتها وأمكنني أن أرى الكثير من الشعر على كس الأرملة. ومن ثم بدأت أقبلها على شعر عانتها. وببطء أدخلت لساني في فتحة كسها. ياااااه حليبها لمس لساني وأن هجت إلى أقصى بدرجة بسبب رائحة حليبها. لحست كسها لمدة طويلة وهي رفعتني وقالت لي أنها أعطيتها متعة كافيةبلساني وتريدني أن أنيك كسها الآن. “أرجوك دخل زبك جوايا.” وجهت قضيبي في كسها. وفي البداية لم أستطيع أن أدخل كسها وهي قادتني نحوه. وبدأت أضاجعها وهي كانت تتأوه من المتعة وتصرخ في لكي أنيكها بقوة أكبر. ومن ثم بدأت أدخل وأخرج من كسها. وهي رفعت نفسها لكي تعطيني المزيد منالدعم. يالله من منظر مثير ومؤخرتها الضخم أمامي تهتز مثل الجيلي. نكتها بقوة لثلث ساعة أخرى. ومن ثم قمت من الأريكة وبدأت أقبلها ومن ثم هي دفعتني وأخذت قضيبي في فمها. كانت تلحس حليبها من على قضيبي وفيما بعد قلت لها أنني سأقذف مني فهي طلبت مني أن أصب مني في فمها. أخذت كل مني في فمها ومصت قضيبي مثل المصاصة. كنت في السماء السابعة ولا يمكنني تصديق كيف تحول يومي … كانت تمص قضيبي بطريقة مذهلة حتى أنني لم أستطع تحمل المزيد وأفرغت الكثير من المني على وجهها وفي فمها. ومن هذه اللحظة أصبحت الأرملة زبونة دائمة على قضيبي.