فى السطور القادمة سأقص عليكم أول نيكة فى حياتى حيث كنت أعمل منذ سنتين ونصف فى بازار فى منطقة سياحية تضج بالسياح من كل أنحاء العالم فى الشتاء طلبا للإستجمام من برودة بلادهم القاتلة فى فصل الشتاء، فيأتى الإجانب من كل أنحاء العالم للإستمتاع بدفء االأقصر و أسوان وشرم شيخ وغيرها من شواطئ وأماكن مصر الرائعة فى ذلك الفصل. وكنت قد تخرجت من الجامعة ولم أجد عملا فى بدء حياتى العملية، فعرض على أحد أصحابى الانتقال الى شرم الشيخ للعمل هناك فى بازار سياحى يضم العديد من التحف والهدايا التذكارية التى يشتريها السائحين والسائحات كهدايا لأصحابهم ومعارفهم تذكرهم بمصر. لم يكن لى خبرة بالجنس ولا قمت بنياكة أنثى من قبل عملى فى ذلك البازار الذى استغرق عملى فيه ستة شهور كاملة. التقيت بالسائحة ريتا فى تلك الفترة وهى تعرف اللغة العربية ولكن لا تتقنها، رأيتها فكاد عقلى يطير من جمال الاجانب الذى كنت أسمع عنه أو أراه فى الأفلام ولا أيمكننى أن ألمسه أو ألثمه أو حتى أشتم رائحته. رأيتها وقد جاءت بالبكينى حافية القدمين لتشترى منى هدية تذكارية لأختها من مصر، ومنذ ذلك الوقت وعلاقتى معها مستمرة الى الآن أنيكها نياكة حارة وتعلمنى هى من صنوف الجنس ما لم يخطر لى على بال.
قدمت ريتا الى فى البازار وهى اسم لسائحة روسية صاروخ كما يقولون، وهى تريد هدية تذكرية فأعجبنى جسمها الحار وردفاها البيضاوان الحمراوان البارزان من تحت البكينى وقد انتصب ذبى يريد أن يدخل ما بين فلقتيهما. كانت تتحث العربية المكسرة فساعدتها انا بالانجليزية لانى لم أكن أفهم الروسية، وظللت اتجاذب أطراف الحديث معها وانا فى الحقيقة أنظر الى بزازها الكبيرين الملتصقين واحدة بجانب الاخرى بحيث قد تخيلت ذبى وقد اخترق فرق مابينهما وراح يدلك نفسه فيهما، وكان ذبى قد انتصب عن آخره. أثناء حديثها معى ، استدارت هى فأعطتنى ظهرها وقد أنحنت لتلتقط احدى الهدايا، فكدت اخلع بنطالى وسروالى لأدفع بذبى المنتفخ داخل كسها الأحمر النظيف وقد ظهر شفريه الغليظين من البكينى . فى هذه اللحظة، اندفق لبنى من خارج قضيبى ليغرق سروالى ويبلل ماءه بنطالى وكانت هذه اول مرة يستثيرنى منظر جنسى فأقذف عليه دون أن الامس كس أو أمص بزاز. كانت ريتا السائحة الروسية رائعة الجمال ومعها جربت أول نيكة فى حياتى، وهى كانت فى الخامسة والعشرين من عمرها متزوجة وأتت مع أصحابها الى شرم الشيخ. اذن هى كانت مفتوحة من قبل ولكن حينما جربت كسها الاحمر الغليظ، كانها مازالت بكرا لضيقه فوق ذبى وتماسك شفرتيه وكانهما لفتاة صغيرة. كانت رائعة الجمال تأتى الى كل حين وآخر وقد أعجبت هى بى بشدة لوسامتى ، كانت تعلمنى الروسية وكنت أعلمها العربية وكانت تضحكنى لهجتها حينما كانت تنطق بالعربية. فى مرة من المرات وقد توثقت صلتنا بعضنا ببعض، دعتنى الى تعليمها العربية فى غرفة الفندق الذى تقيثم به، فذهبت معها وكانت قد ارتدت شورت جينز وبوودى قد التصق على بزازها فزادهما فتنة فوق فتنة وجهها الساحر متناسق الابعاد. بينما انا أعلمها العربية واشرح لها مخارج الحروف واقول لها أن تنظر الى استدارة شفتى حتى تقلدنى، اذا بها تحملق فى شفتى وفجأة راحت تقبلنى بحرارة وتلعق لسانها بلسانى فذقت أحلى ريق فى حياتى وأجمل رائحة التى أهاجتنى على الفور، والتى كانت بداية أحلى نيكة فى حياتى.
لم أكن أصدق ما أشاهده فى الافلام البورنو الا حينما خبرته أنا حقيقة مع ريتا السائحة الرائعة الجمال. فقد قامت هى بالتقاط زجاجة الفودكا التى تعشقها وشربت منها وواصلت تقبيلى ، فنهضت أنا وهى فإذا بها تدفعنى ناحية الحائط بجانب سريرها وتخلع عنى شورتى الذى لم يكن تحته شيء ليقفذ ذبى فى وجهها فتضعه هى فمها وتبدأ مصمصته الى أن أصرخ واشعر بقرب قذفى فأطلب منها أن تكف. خلعت التى شيرت فصرت عاريا تماما وقد خلعت هى البوودى وراحت هى تقوم بدورى وتعتلينى فوق سريرها وقد وضعت ذبى الهائج فى كسها، فأحسست بحرارته. فجأة نهضت ريتا من فوقى لتحضر مادة كالفزلين لتدلك بها ذبى وتتركنى خمس دقائق ونحن نتعانق ونتلاثم فى حرارة وقد التهمت يدى ثدييها فراحت تغوص فيهما وهما يغوصان تحت يدى كأنهما من هلام لنعومتهما وليونتهما. أحسست أن ذبى قد تخدر ولكنه منتصب فراحت ريتا تلحس رأسه بطرف لسانها وتبتسم لى وانا أحسس فوق شعرها الاصفر الناعم، وراحت تعتلينى مرة أخرى وقد وجهت ذبى الذى عاود انتفاخه الى فتحة كسها ليخترقه حتى عمقها الانثوى وظلت تدور بكسها فوق ذبى فى دائرة كأنها الرحاياوتذهب يمنة ويسرة حتى أحست هى بانتفاض ذبى كسها وأحسست أنا بمائى ينقذف داخلها، لتلحس هى لبنى وقد استغربت واستمتعت كثيرا بطريقة النيك معها. اتى دورها ولم أكن أدرى ما أفعله فاستلقت هى بظهرها فوق سريرها وفتحت رجليها فاذا بكسها الاحمر يهيج ذبى مرة أخرى وإذا بها تريدنى أن الحسه لها كى تستمتع هى الاخرى وتصل الى نشوتها. بالفعل دفنت رأسى بين فخذيها لألعق بظرها الطويل غير المختون وأدفع بطرف لسانى داخل كسها ، فراحت هى بعد دقائق تأن وتفرك يديها رأسى استمتاعا وامتنانا بطريقة لحسى ومصى ولكى أزيد متعتها رحت فى ذات الوقت أفرك حلماتها حتى ارتعش ججسمها وتشنج واذا بسائلها يندفق فى فمى فأحس بملوحته واشتم رائحته النفاذة التى تدل على الانثى. قبلتنى ريتا قبلة حارة لأنى امتعتها جنسيا وقبلتها انا ايضا مثلها لأنى جربت معها أول نيكة فى حياتى وربما أحلاها