أهلاً بالجميع أنا شاكر، وهذه هي قصتي الحقيقة التي حدثت منذ سنتين. وأنا شاب بطول معقول وبنية قوية. والمتعة الرئيسية في هذه القصة هي زميلتي في المكتب والتي هي فتاة جميلة ومثيرة مع الإمكانيات المطلوبة التي ترضي خيالاتك وتوقعاتك. وقد التقيت بها لأول مرة في كافيتريا الشركة مع مجموعة الأصدقاء بما فيهم أصدقائي المشتركين في هذه المجموعة … تبدأ القصة من هنا. بما أن كنا نعمل في نفس اللشركة وفي نفس الطابق تعرف على بعضنا سريعاً سبب الأعمال المشتركة. وفيما بعد كنت أقيم في مكان قريب من منزلها. وأعتدنا أن نحضر خططنا لقضاء العطلات معاً حيث أصبحنا مقربين وأنا كنت أهتم بها ولا أفوت الطعمة المفضلة لها والأماكن التي تحب زيارتها في قائمة أمنياتها. أصبحنا أقرب من بعضنا في اللمس وإمساك الأيدي مع كثرة خروجنا سوياً. وهي طلبت مني إجازة ليوم واحد بعد العديد من المواقف التي شعرنا فيها أنه كان هناك القليل من الحرية والكثير من الناس حولنا. لذلك خططنا أن نحظى بيوم مثالي في عطلة نهاية الأسبوع في إحدى القرى السياحية. بمجرد أن وصلنا الفندق الذي حجزته دخلنا إلى غرفتنا وكان أكثر مكان رومانسي زرته على الإطلاق والذي كان تطل شرفته على منظر طبيعي بعيد عن المدينة، طريقة مميز لكي نبدأ ليلتنا مع سرير ناعم وأريكة لإضافة البهارات وحمام للاحتياجات الأخرى. بمجرد أن أغلقت باب الغرفة كانت هي على الأريكة تنظر لي بإغراء والذي لاحظته لأول مرة منذ فترة طويلة حيث لم تكن لدينا الحرية لأن نرى ونفعل أي شيء وكل شيء. وأنا كنت في مزاج أن أقفز عليها وأكلها لكنني بدأت ببطء. أقتربت منها ونظرت في عينيها واحسست بأنفاسها ولمست أنفها بأنفي وشميت عطر شعرها و رائحة كسها ما أثارها أكثر وأثارني …
وبعد هذا تقدمت هي نحوي وتلاقت شفاهنا ويدي أمسكت بها وأنتقلت من شعرها لوسطها بإنتظام. وهي كانت ترتدي تي شيرت شفاف وبنطال ضيق مناسب لكي تضيف لمسة من الجمال. كان الهواء يهب من الشرفة إلى الغرفة وبرودة قليلة كانت تضيف المزيد من السخونة إلى أجسادنا وتزيد غربتنا في بعضنا البعض. الطبيعة لها طريقته الخاصة في تعزيز الرومانسية. دفعتها على الأريكة وبدأت أقبلها بقوة حيث كنت أجذب شفتيها وأعض لسانها. ومن ثم هي رفعت يديها وأنا ببطء قلعتها التي شيرت وبدأت أعض والحس كتفيها وأقبل منطقة صرتها بكل شغف. ومن ثم حملتها إلى السرير وهي قلعتني التي شيرت والجينز. وأنا قلعتها البنطال. كان كل تقليع لقطعة يقود إلى الخطوة التالية حتى قفزنا عميقاً في بحر المتعة.كنا نتنفس بصعوبة وهي لمست قضيبي من فوق البوكسر وأخبرتني بأنه مبلول. ومن ثم أن أنحنيت عليها وقبلتها ولفينا في السرير. وأصبحت هي علي وأنا قلعتها حمالة الصدر السوداء بعد العديد والعديد من القبلات فوق الحمالة ومن ثم بدأت أقبل بزازها وأمصها كلها وأعض حلماتها بخفة حتى أجعلها تطلب المزيد. وهي لم تعد تستطيع الانتظار أو التحمل لذلك قلعتني الكيلوت بساقيها وكان شعور مذهل. ومن ثم قلعتها الكيلوت بأسناني ونزلت ما بين ساقيها. وهي دعتني إلى كسها لأنهل منه أكثر وأكثر. بدأت أشم عالم جديد من العطور بين ساقيها وتهت في عالمها ومن ثم بدأت أقبل شفرات كسها والحسها لبعض الوقت. ومن ثم هي جذبتني لأعلى وأخبرتني بأن فتى شقي. وبنفس الابتسامة قبلتها.
أمسكت قضيبي وقده إلى فمه الذي تلاقه مثل الطفل الصغير يلتقم صدر أمه، وبدأت العاهرة الصغيرة في لحس قضيبي بداية من رأسه حتى قاعدته ومن ثم أنتقلت إلى بيوضي وصعدت مرة أخرى. أخرجت قضيبي من فمها وجعلتها تستلقي على السرير ثم أقتربت بقضيبي على كسها. وكان ضيق إلى حداً ما في البداية لكنني أخترقته وهي أطلقت صرخة مكتومة أيووووه …. مممم …. آآآهههه. كان الإيقاع بطيء في البداية ولاحقاً زدت من سرعتي وتحولنا من الوضع التبشيري إلى وضع المرأة في الأعلى. وهي ظللت تصعد وتهبط على قضيبي بلا توقف حتى أخذتني إلى أعماق المتعة. ثم طلبت مني أن أجلس وهي جلست علي وقادت قضيبي بنعومة في داخلها حيث كان كسها مبلول جيداً ويلائم قضيبي. لم أتوقف عن تقبيلها وهي كانت تقفز علي بينما يدي تمسك ببزازها ووسطها وشعر يعبأ المكان بالعطر ليزيد من المتعة. كنا نحن الأثنين نصرخ ونتأوه أيوه آآآه أيوة جامد أكترررر؟ أقربي …. دخله جامد … ومن ثم غيرنا الوضع إلى وضع الكلبة حيث كانت تريد تجربة كل الأوضاع معي وأنا كنت مستمتعة حتى الثمالة. وكنت أقبلها كلما سنحت لي الفرصة وكانت بزازها تقفز مثل الكرات المطاطية وظهرها ناعم وحريري. أخبرتني أنها على وشك القذف وأنا كنت كذلك. وبعد دفعات قليلة قذفت في داخلها وسقطت على ظهرها وقبلتها بعض القبلات الخفيفة. وهي كانت راية تماماً وطلب مني أن نبدأ من جديد.