أنا مواطن كويتي 27 سنة من عاصمة الكويت ذاتها وقصة اصالة السكس العربي مع سيدة الفندق كانت منذ سنة تقريباً. من عاداتي أنني أحب الإقامة في الفنادق الفخمة مع أصحاب أو بدون أصحاب لأجل إزجاء الوقت والتمتع بالشباب. أنا بالمناسبة ثري من عائلة ثرية ولا أحتاج للعمل ولكن أعمل لأنني لا يصح أن أعيش فارغاً. في أسبوع كان عندي عطلة من العمل الجمعة والسبت فذهبت ليلة الجمعة إلى فندق ريجنسي لقضاء وقت لطيف وتناول الطعام هناك أو حتى أنجاز الأعمال المتأخرة. حجزت لي غرفة ورحت استمتع فيها بوحدتي وكان معي اللاب توب خاصتي اتصفح مواقع السكس التي احبها وبالنهار في ألجأ مسبح الفندق. كان يجيئ اتلعصر فكنت أحلق ذقني واتهندم واتعطر وخصوصاً أني في فندق خمس نجوم لأني كنت أحب أن أبدو أنيقاً. بت ليلتي يوم الخميس لأصبح يوم الجمعة ولأذب إلى كافيه الفندق وقد جلست في مكان بحيث أكشف ردهة الفندقوطلبت قهوتي الزيادة كما أفضلها وجلست واضعاً ساقاً على الأخرى ممسكاً بصحيفة أجنبية أطالعها.
لم تكد تمضي نصف ساعة حتى زارت الفندق حورية ستكون عما قيرب موضوع قصة أصالة السكس العربي ولكن حورية من اهل الأرض! لمحتها بزاوية عيني مذ دخلت باب الفندق. يااااااه عالجمال يا ناس! لم أرى في الفندق من جمال صارخ مثل ما شفتها! توجهت إلى نفس الكافيه الذي يضمني ومرت من أمامي ولم تعرني أيّ انتباه وكاني ليست هناك! أحسست بالحسرة لأن ذلك الجمال لم لحظني ولو بالتفاتة. المهم كان هناك طاولة على يساري فارغة فاستقلتها وجلست فاتاها النادل وطلبت مانجوا جميل مثلها. كان بصحبتها كتاب أجنبي تطالعه دون أدنى التفاتة وكأنها تمثال فكنت أنا فقط أسترق النظرات غليها من حين ﻵخر لأرى تجاه عينيها. مرت نصف ساعة أخرى وكنت اخلسها النظر من حين ﻵخر وكنت أتصنع فيها الرزانة لئلا تعتقد أني ذبت في جمالها. كانت عينانا تلتقيان وأخيراً تنبهت لي السيدة الجميلة. انتبهت إلى الشاب الوسيم إلى جوارها- وهو أنا بالطبع- وهو يرمقها. أصبحت هي نفسها بعد ذلك تتطلع لي وتلتفت وعلمت اني لابد أن أمثل دور الشاب الرزين. ولكن هذا الجمال ينظرني ولا أنظر إليه! كيف يتأتى ذلك ا أخواني! جمال خرافي لا يقاوم! .بعدها ابتدأت اتجرأ واطالع بقوه ولا انزل عيني الا اذا أنزلت عينها. تخيلو ساعه تفوت وانا وهي على ذا الحال! دقائق أخرى ثم ابتدأت أبتسم لها وارفع عيني وانزلها. بدأت احس ان عينيها تضحك من ورى النظارة السوداء . المهم تجرات اكثر ورحت اشاور لها بان أرفع هاتفي الجوال علها تفهم أني أريد رقمها إلا أنها لم تبدٍ أي ردة فعل للمرة الأولى. فقلت في نفسي” يا واد يا تقييييل” . محاولة أخرى فابتسمت لي وارسلت رقم هاتفها عن طريق اتصالنا بالبوتوث وقد فهمت! .
وصل رقمها وهي تفتر عن ثغر باسم ابيض لامع يجنن. أحسست أن لا أحد أسعد مني حالاً على وجه هذ البسيطة! دققت عليها رقم هاتفها فردت علي وقال:” ويش تريد أنت ؟فأحسست أنها تريد أن تقرعني ولكن عن طريق الكلام وأحسست بالإحراج فقلت:” سلامتك عزيزتي …. بس ليش هالحكي واني بس حسيت فيني صرخهبريدك تسمعينها..صرخه قويه!!فقالت:” ويش بدك تقول …” فأجبتها:” انك حلوه فعلا..وجميلة بزاااااااف زي ما بيقولوا اخوانا العرب ههه.” فضحكت وصارت من ساعتها خاصتي . صرنا لا نترك الجوال من ايدينا وكنا ما بين سؤال وجواب فعلمت أنها عبلة وأنها سعودية الأصل وعلمت رقم غرفتها بالفندق. يوم السبت حاولت أتصل بها إلا ان هاتفها كان غير متاح وتضايقت وكأن عبلة سحرتني لأنني أحببت صوتها وكنت أوي أن أطلب منها أن تجيئني. نزلت ردهة الفندق لعلني أراها أو تراني أو أعلمم مكانها إلا أنني عبثاً ما حاولت فصعدت غرفتي خبيث النفس متثاقل الخطى وكاني أجر قدمي .ا حسست أني صراحه أصابني هوس من هذا السيدة. ظللت ساهراً حتى الثانية عشرة صباحاً وألعب في اللاب خاصتي حتى دقت بابي ولم أتوقع من خارجه. كانت هي عبلة وكانت لي كأنها كنز عثرت عليه بعد أن ظننت أني فقدته للأبد. ياااااه! ما أقول سيدة الفندق ناعمة رقيقة مثل عبلة عندي بمفردها في غرفتي! دخلت وراحت تجلس على مقعد وظللنا نتكلم حتى أزالت النظارة من فوق عينينها النجلاوين السوداوين وخلعت طرحتها! يااااااه شعر حرير طويل ووجه ابيض أسيل على عود بض ممشوق ولا اروع! خلعت عبااءتها ووضعتها فوق تالفراش واستأذنت للذهاب إلى الحمام وأحسست ساعتها من شكلها أن ايري ينتفض! كانت سيدة الفندق تلبس بنطال جينز ازرق ضيق مره وبلوزه كت بيضاء تكاد تأكلان من جسدها! دقيقتين وخرجت وجلست بجواري وراحت تمدحني وأني وسيم وكنت البس ساعتها شورتً فوق الركبة وتي شرت. نهضت من فوق المقعد ثم أتت بجواري إلى الفراش لتبدأ قصة أصالة السكس العربي وجلست وساقيها متدليان إلى الأرض وكنت ساعتها أمثل دور الشاب الرزين إلا أن جمالها كان ينطق الميت….. يتبع….