مر يوم و التاني وأنا وحسام في الشقة المفروشة اللي قلي أنها بتاعت واحدة صاحبه يعني كأنها بتاعتي بس مكنش المشكلة دي المشكلة أني كنت مقلقة من الجامعة وحاسة اني بعدت عنها بقالي كتير مع أني مبقاليش غير خمس أيام. أتصلت بسميرة قالتلي أعيش حياتي زي ما هي بتعيش حياتها مع رافت جوزها اللي بردو كان مجوزها عرفي و أن الجامعة فاضل عليها يومان عبال ما تبتدي. اطمن شوية وحسام نفسه مكنش بيقربلي خالص بعد اما فتحني. يعني مكنش بيحاول أنه ينام معايا عشان الجرح لسة. ولأن زوجي خبير بالنساء خلاني ألاعب زبه الكبير ويشوقني و كسي يتبلل من الرغبة الجنسية من خلال مداعباته بحركات يديه وفمه، وفى نفس الوقت بدأ بإعدادي عشان أتقبل جسده هو والتعرف على تفاصيله. يعني زي أشوف قضيبه وألمسه بوعي وأمسكه واحسه كدا بين أيديا وكمان اتعرف على تفاصيله وتضاريسه وكمان البيضتين دول اللي زمان كنت بشوفهم على العيال الصغيرة في البلد يا ترى شكلهم ازاي على شاب ناضج راجل زي حسام!
الأول كنت خايفة من منظر أعضاء حسام الجنسية بس بعد أما أخدت عليه بقيت حاسة برغبه في أني أشوفه عن قرب و كمان أمسكه. بالفعل بدأ حسام يتجرد من ملابسه كاملا قدام مني ويبقى زملط بلبوص كانه لسة نازل من بطن امه ومبقاش يخبي عني قضيبه . في الأول مكنش يطلب مني أني أمسكه او ألاعبه بس أنا لما كنت أحاول أتقرب منه في بوسة مثلاً أو حضن كنت باتعمد أضرب يدي في ذكره. وعشان زوجي خبير بالنساء كان فاهم أنا باعمل أيه وقصدي أيه وزي ما المثل بيقول…قاطعت وداد أضاحكاها وأداعبها: مبروم على مبروم ميلفش….ضحكت وداد وأمالت برأسها للوراء ثم علقت: لا وانت الصادق…اسمها ميرولش…أيه معملتس أبديت للقفشة هههه…هزز ت راسي مبتسماً ثم واصلت وقالت: لا فعلاً حسام كان خبير فاهم نفسية الستات ودا اللي خلاني أشك انه نسوانجي…المهم أنه مكنش بيطلب مني أي حاجة غير لما تكون عندي رغبة في أني أعملها وأني مستعدة ومؤهلة نفسياً. يعني كان واحدة واحدة يمسك أيدي في ساعة صفا و يجعلني ألاعب زبه الكبير واحدة واحدة دا طبعاً وهو عمال بياكل شفايفي وبيسيحني في أحضانه و بقبلاته الملتهبة وكماتن خلال لحسه بزازي اللي كان يعشقها… كان ياخد حلمة من حلماتي ويقعد يمص فيها كأنها عنبة وانا روحي تسوخ مني وأحس أن كسي يتبلل من الرغبة الجنسية ويقعد يشد حلماتي فكنت بحسه بيسحب روحي بيخدرني بيبنجني جامد!
حسام كان يستمتع بمص و لعق حلماتي وأنا اتجرا أكتر و أكتر وأيدي اتحركت وبقت تحسس برقة ولطف فوق قضيبه، فبدلا من اللمسات بقيت أتمتع بوضع كل قضيبه بين ايديا و بقيت أقفش فوق ذكره وأتحسسه . كان قضيب حسام طويل يعني فوق العشر سم وهو نص نص بين الارتخاء و الأنتصاب وكان ملفوف وطخين فكان ملمسه مثير جداً. كنت بحسه زي القرموط بين صوابعي ينزلق كدا بنعومة وخاصة حسام كان بينعمه يخليه زي الصابونة من الفزلين و الكريمات وكانت راسه لامعة موردة كبيرة شديدة النعومة وكان تحته بيضتين كبيرتين كان حسام يستمتع بملمسهم من أيديا فكنت أزيده من لمساتي غير المدربة طالما أنه يستمتع . بقينا يومان على الحال دا وبقيت أمشي قدامه من غير هدوم عريانة سلط ملط وكمان بقيت استمتع بنظراته اللي بتابع جسدي وخاصة طيزي البارزة المبرومة الكبيرة وهي عمالة تهتز في مشيي ولحمي اللي عمال يتأرجح فكنت أتعمد أن لحمي يتهز أكثر عشان أنتشي بسخونة نظراته فبقى كسي يتبلل من الرغبة الجنسية دايماً وكنت اشم ريحته النفاذة ومرة كنت قاعدة على طرف السرير لقيت حسام بيكلمني ببص لقيت قضيبه قدام عيوني مباشرة! ابتسمت بخجل طفيف و كان ذكره مرتخي ولمحت نظرات عينيه و قرب مني أكثر وقالي أنا عارف أنك عاوزاه…متكسيفيش ..خديه أهو…ضحكت وحطيت يدي على وشي لقيته بيقرب يخبطني بيه فشلت ايديا وبقيت ابحلق فيه و أغرجع أغمض عيوني فلقيته بيقولي إمسكي زبي…شهقت من كلته فلقيته بيقولي أيه مالك..أمالك اسمه ايه يا حلوة… ضحكت بهستريه وقرب مني وبقى يلطمني بيه فوق شفايفي فقلت دا ممكن و حسيته أنه بدأ يتحرك ويتهز ويرفع راسه و يثور ويغضب ودبت فيه الشهوة ويتصلب بين يدي ولأن حسام زوجي خبير بالنساء وشاف توتري وتنهداتي عرف حالتي وقربه من وشي يحك رأسه على خدودي ولقيت نفسي أبوس راسه برفق وكمان أطلع لساني ألحسها وبقيت ألاعب زبه الكبير وراح سألني إذ كنت لسة حاسة بوجع فهمست وأنا هايجة لا مفيش ولقيته مال عليا وبص في عيوني جامد وبقوة وزغرلي فاتحرجت منه ولقيته راح رفع ذقني وبصلي برقة وراح يطبع بوسة على شفايفي و التانية و التالتة طولت جامد وأكل شفايفي أكل وراح همس في ودني و قلي يلا نعمل واحد…