ابتسمت نورة مدرسة الحضانة المطلقة و بسطت زراعها تتناول من بين أصابع إيهاب الأرمل الثلاثيني الذي يعمل مراجع مالي في شركة تجارية سيجارة لتشعلها ثم لتضعها بين شفتيها. ثم تناولت علبة سجائره و أخرجت أخري منها و أشعلتها من سيجارتها و شدت منها نفساً من بين محمر شفتيها ثم دفعتها بين شفتيه فضحك وقال: أيه اللي بتعمليه ده…! ابتسمت نورة برومانسية: رسول محبة…جذبها إيهاب من أطراف أصابعها وهو جالس فأجلسها فوق حجره وهمس ضاحكاً: سيجارة رسول محبة!…أنا هوريكي رسول المحبة بجد!! ثم نزل فوق شفتيها بشفتيه ليطبع قبلة ثم أخري ليغيبا في سيل من قبلات حارة لم يقطعها إلا صوت الطعام في المطبخ وقد أزت مراجله! ها الأكل شاط!! هكذا صرخت نورة ناهضة من بين زراعي إيهاب سريعاً ليضحك الأخير و عيان معلقتان في هابط صاعد ردفيها المكتنزين: الحب ولع في الدرة ههههه ..لتلفت إليه ببسمة غامزة مثيرة مغرية!كان ذلك الموقف في شقة إيهاب واحد من كثير منذ أن تعرفت مدرسة الحضانة المطلقة نورة بالمدير الشاب الذي ترمل حديثاً. تعرف عليها وهو يوصل ابنه كل صباح بسيارته إلي مقر حضانته في مدرسة لغات معتبرة بالإسكندرية. لم تزل العلاقة تتطور حتي أدت إلي علاقة سكس مصري حار بين الأرمل الثلاثيني و مدرسة الحضانة المطلقة و لا ندري أتنتهي العلاقة بالزواج أم لا…
ذات يوم و الأرمل الثلاثيني يطمئن علي أبنه في المدرسة دخل الفصل ليجد أمامه شابة ملفوفة ممشوقة القامة بضة رائعة الملامح ذات وجه مستدير كاستدارة القمر ليلة تمه خمرية البشرة ترتدي تنورة و بلوزة ضيقها فوقها بليزر شيك وقد زانها الحجاب جمالاً! حياها: صباح الخير يا أستاذة…نورة: نورة يا فندم..أتفضل ..إيهاب: شكراً…كنت بس عاوز أوصل الأسكتش ده…أمبارح لقيته في شنطة وليد ابني…نورة ضاحكة: معلش..أصلهم نفس الاسم الاختلاف في الاسم الثلاثي…ميرسي..إيهاب: العفو…وليد عامل أيه .شادد حيله…نورة نضرت إلي الطفل وليد ثم ابتسمت و ضمت شفتيها وقالت: كويس امم..بس محتاج مامته تراجعله شوية…الولد بيجي ناسي…تنهد إيهاب ثم هز راسه و صمت وقد أربدت ملامحه!! همست نورة مدرسة الحضانة المطلقة: هو أنا قلت حاجة غلط ولا حاجة!! إيهاب أفاق من صمته: لا أبدا…بس وليد مامته متوفية…تأثرت نورة: أنا أسفة جداً ..مكنش قصدي…أيهاب: لا أبدا محصلش حاجة…نورة مندفعة: متقلقش عليه…وليد دا ابني..ميكونش عندك شاغل..دا حتي طفل هادي و كيوت أوي…وليد:ممكن طلب صغير…نورة: أتفضل يا أستاذ إيهاب… إيهاب: ممكن لو حضرتك تيجي البيت و تراجعيله و اللي تطلبيه أنا مش هتأخر…ابتسمت نورة: متقلقش عليه…أنا هاخد بالي منه و لو محتاج أنا مش هتأخر…بس سؤال هو حضرتك مش مجوز…إيهاب: لا مش مجوز…تأمري بحاجة…نورة: ميرسي أوي …كان ذلك بداية التعارف وهو الموقف الذي جر مواقف كثيرة فقد راق نورة مدرسة الحانة المطلقة أن تذهب لبيت إيهاب و تدخل حياته متعللة بالمراجعة لابنه لتنتهي معه إلي علاقة سكس مصري حار ولا أحر…
في ذلك اليوم ترك إيهاب أبنه وليد عند أمه و كانت نورة مدرسة الحضانة المطلقة فارغة لم تنجب من علاقتها السابقة لعيب في الزوج وهو تشوه الحيوانات المنوية لديه مما سبب طلاقهما! دلف إيهاب الأرمل الثلاثيني خلف نورة فهمس في ذانها: هتطبخي أيه النهاردة..شهقت نورة من الرجفة: فجعتني ,,انت مش تكلم…قهقه صاحبنا: يا عيني اتخضيتي…وراح يلتصق بخلفيتها لتهمس نورة بابتسامة: اتلم يا شهاب دلوقتي أنا بأطبخ…إيهاب وهو يزيد من التصاقه: زعلانة ليه دا أنا بساعدك……نورة يتطور ابتسامها لضحك: لأ اتفضل برا و أنا هحضر الأكل…خطف من وجنتها قبلة فضحكت و ضحك ثم انتظرها في الصالون….أعدت المكرونة الباشيميل التي يحبها و الثريد الذي يعشقه!! راحت تضع الأكل في فمه لقمة لقمة وهو الأخر يلقمها و يهمس لها: انت طلعيتلي منين بس!! نورة تتساءل وهي أدري: أيه حاجة وحشة…!! الأرمل الثلاثيني: انت أحلي حاجة حصلتلي من خمسة وتلاتين سنة! التحمت شفاهما في قبلة مشبوبة!! طالت حتي أكل شفتيها و أكلت شفتيه و مصت لعابه و مص لعابها!! هل أنهيا طعامهما!! لم ينتهيا بل حملها سريعاً وهي تصرخ وزراعها تحيطان بعنقه: يا مجنون علي فين…!! لم يجبها إلا بقبلة سريعة ثم همس: مش عارفة…!! ضحكت و ضحك و ألقاها فوق سريره و راح يطارحها الغرام. بسط زراعيها بزراعيه بعرض السرير و شفتاه تلتهم شفتيها و قضيبه محتقن بمني عامين لم يمارس الجنس خلالهما! وهو يهتصر نهديها الكبيرين فراح يفتح أزرار بلوزتها زراراً خلف زرار ثم انسحب يتلوي عل كل سم من جسدها البض الناعم ألحان الشهوة!! أفترشها وهي مطبقة العينين لا تنفتح شفتاها إلا بقول: أه…أهات الشهوة المنفعلة وهي تستجيب و تفتح ساقيها فيسل بنطالها الفيزون من بينهما ثم يلحس فرجها الذي تندي بماؤء شهوتها!! لحة ثم لحسة ثم خلعها الكيلوت الرقيق و اقتحم بلسانه عقر فرجها المنتوف بعناية من تنتفه ليلة دخلتها!! شهقات منها و دقات قلب منه مع تصلب قضيبه وهي ترتعش مرة وارء مرة دون أن يدخلها!! اعتلاها الأرمل الثلاثيني كما يعتلي الذكر أنثاه وراح يسدد منتفخ قضيبه يمارس مع مدرسة الحضانة المطلقة سكس مصري حار فدخلها! الشوق للجنس أطار عقل الأرمل فراح يضرب بقوة و تحته ريهام تولول و تهدج صوتها و تتقطع أنفاسها فجابت شهوتها!! عصرته داخلها فزمجر بقوة و انتفض مطلقاً منيه داخلها! حبلها من جراء ذلك اللقاء وعلم بها فهل يشرعن علاقته بها! سنري ذلك في لقاء أخر.