انا فتاة ساخنة و احب ان الاعب كسي بالزب المطاطي و قد بدات الفكرة في راسي في ذلك اليوم الذي كنت فيه ساخنة جدا و كان عمري تسعة عشر سنة فقط و انا احب الجنس من صغري و لم تكن لي اي علاقة لا مع رجل و لا مع فتاة . و ذات يوم بالصدفة اخذت هاتفي الى احد المحلات ليصلحه و كان هاتف سامسونج بكاميرا و حين اصلحه دفعت له الثمن و اخذته الى البيت و لكن لما شغلته احسست انه ليس هاتفي و كانت عليه خدوش كثيرة و من باب الفضول بدات اقلب في الفديوهات و الصور و الاغاني حتى تفاجات بفيديو ساخن جدا لم يكن في الحسبان و كان فيديو لفتاة تدخل زب مطاطي في كسها . و كانت اوروبية او امريكية المهم اجنبية و تلعب بالزب المطاطي بحرارة كبيرةو اتذكر اني بدات الاعب كسي لمجرد رؤيتي لذلك الفيديو الساخن و صار حلمي هو امتلاك زب مطاطي اطفئ به محنتي و شهوتي و بدات افكر في الحل . و وجدت الحل اخيرا و هو احد مواقع البيع في الانترنت الصينية و وجدت فيه ازبار مطاطية من كل الاحجام و النوعيات و وجد احد بثمن زهيد جدا لا يتعدى عشرة دولارات و حجمه كبير من السيليكون و فيه الهزاز و الشحن مجاني
و هكذا اشتريت الزب المطاطي و انا اريد ان الاعب كسي به لاذوق المتعة الجنسية و انتظرت حوالي شهر و اسبوع حتى سمعت دقات الجرس و بدا قلبي يخفق و كان احساسي ان ساعي البريد قد احضر لي امانتي و فعلا وجدت طردا باسمي و طلب مني بطاقة تعريفي . و امضيت على الطرد ثم سالتني امي عن محتواه و اخبرتها انها قارورة عطر و اسرعت الى غرفتي و فتحت الطرد لاجد فيه زب مطاطي جميل جدا و له خصيتين و كان لين و حين احركه الى اسفل و انزع يدي يبقى يرتعد و يتحرك مثل الزب الحقيقي قبل ان ينتصب وحين ضغط على زر يصبح يهتز و و حين اسحب خصيتيه الى الاسفل يصبح منتصب و صلب جدا مع ليونة في اطرافه . و بدات الاعب كسي به و احركه على الشفرات وانا اشعر بلذة كبيرة و متعة جنسية حارة جدا و انا اذوب امامه و شعرت يومها ان كسي كانت فرازاته غير عادية تماما و انا الاعب عليه ذلك الزب المطاطي و حين ضغطت على زر الاهتزاز بدا يدغدغني و يشعل شهوتي اكثر وانا تعريت و فتحت رجلاي الى اقصاهما و بقيت احركه على كسي و هو في وضعية اهتزاز و مرت اول متعة بذلك الزب المطاطي حتى وصلت الى رعشتي التي كانت الاحلى في حياتي
و في الليل لم اقدر على النوم و انا افكر بذلك الزب المطاطي الذي كنت الاعب كسي به و احركه عليه و كانت شهوتي اقوى واسخن و فتحت رجلاي و خلعت الكيلوت و انا لوحدي من دون ان اشعل الضور و شغلت الهزاز و وضعت الزب المطاطي على كسي و انا افتح رجلاي و من شدة لذته و غرق كسي بافرازه وجدت نفسي ادفع بقوة و ادخله و قد حصرته كله . و لم اصدق اني فتحت كسي و انا اتمتع و العب به و ادخل و اخرج و تارة كنت اجعله يهتز و يدغدغ كسي و تارة اخرى كنت انيك به نفسي و عرفت اني قد فتحت كسي و لكن اللذة تحكمت في حركاتي و جعلتني اواصل اللعب به و ادخاله في كسي بقوة وبلا توقف حيث كنت ادفع به و اخرج و انا اشعر اني قريبة جدا من الوصول الى رعشة الجنس و المتعة القصوى و الزب المطاطي كان لذيذ و من كثرة ما دخل في كسي فقد سخن و اشتعل اكثر و انا كنت اكتم الاهات و انازع من اللذة و الاعب كسي بلا توقف و وصلت الى احلى رعشة في حياتي و كانني مارست سكس حقيقي مع زب حقيقي
ثم شعرت بتعب و احسست اني مشلولة و غير قادرة على الحركة من شدة النشوة و اوقفت الزب المطاطي و اخرجته ثم اشعلت الضوء لاجده مبلول بادلم و حزنت و ندمت على اشترائي اياه و فكرت في تمزيقه و رميه و لكني اخفيته . و من تلك الليلة و انا استخدمه و العب به على كسي و انيك به نفسي و احيانا اشعر بالندم و لكن سرعان ما اعود اليه باقوى ما يكون و الاعب به كسي و اخرج به محنتي و شهوتي و صار الزب المطاطي هو حبيبي و زوجي و ممتعي و لا يمكن ان استغنى عنه مهما كان الثمن
تونسية تتناك نيك خلفي قوي جدا و هي مستمتعة مع عشيقها الذي كان يشعر و كانه في حلم من حلاوة مؤخرتها و تحرك زبه في عمقه الساخن و انينه كان قوي جدا حتى انفجر الزب بمنيه داخل الطيز و الشرموطة التونسية تضحك و هي جد منتشية
شاهد مجانا الفيديو