أنا هادي اﻵن في العشرين من عمري. قبل حوالي خمس سنوات من اﻵن توفيت والدتي لتخلفني مع أبي الذي تزوج بعدها بعامين فقط. تزوج أبي من سيدة فوق الأربعين بثلاث أعوام اسمها غادة جميلة تبدو كما لو أنها في العشرينيات ،صدرها ممتلىء و بارز ، سيقانها ساحرة ذات بشرة بيضاء محمرة حمرة الورود ولم أكن أدري ساعتها لما اختارت أبي الكهل الذي أربى فوق الخمسين! أثبتت لي أيام أن المال قدي يفعل الأفاعيل حتى في نفوس الغانيات الصغيرات! كانت غادة لديها ا ابنة تكبرني بنحو ثلاث سنوات اسمها زينة ،تنافس أمها الجميلة في الجمال. بدأت قصتي مع الجنس الجماعي مع زوجة أبي و ابنتها و صاحبتها حينما كنت عائداً ذات يومٍ من مدرستي الثانوية . وقد كان أبي في عمله مسافراً خارج الأردن , خارج عمان بالأحرى, عندما كنت عائدا من المدرسة، أبي مسافر إلى الخارج و زوجته و ابنتها الشابة هي في البيت بمفردهما.
طرقت الباب ففتحت لي زوجة أبي التي كانت تلبس روب نوم شفاف و تحته تبرز و تنفر حلماتي صدرها الكبير المثير ،حتى أنني سرحت فيها للحظات حملقت إلي فيهما فانتبهت إليها و هي تخاطبني:” عم قلاك روح نادي خالتك جميلة.. و جميلة هي جارتنا في البناية و صاحبة زوجة أبي. ألقيت حقيبة الكتب التي كنت أعلقها بكتفي و أسرعت إلى بيت الخالة في الطابق السادس فأخبرتها فجاثت معي و عليها عباءتها لتسألني بالطريق عن حالي بالدراسة ثم سؤالاً غريباً محرجاً:” هادي أنت بلغت ؟!” فنظرت إليها دونما إجابة! بالطبع كنت قد بلغت و احتلمت اكثر من مرة أيضاً ولكن فما داعي ذلك السؤال ؟! طرقنا باب بيت أبي و دخلنا لتخلع , ولم نكد نغلق الباب, جميلة العباءة! في الواقع لم اعلم إلى اﻵن الرغبات العجيبة في الجنس الجماعي لدى زوجة ابي و ابنتها و صاحبتها و لماذا مارسن معي أكثر من مرة في غيبة أبي! المهم , بدت لي مفاتنها في تلك الساعة فأهاجتني, فقد كانت تلبس مثل غادة بالضبط . ثم توجه الجميع إلى حجرة الجلوس وأنا إلى المطبخ لأرى ما عسى زوجة أبي تكون أعدته لنا من طعام فأكلت ما و جدته هناك و خرجت عليهن ليطلبن مني بنظرة مريبة ضاحكة:” هلق هادي حبيبي ممكن تسوي لينا الشاي؟!” أجبت بالإيجاب و حملت بيدي الصينية و خرجت لأجدهن جميعاً يرتدين الروب المثير لينش أيري واقفاً لا أرادياً لتكرر زينة زوجة أبي ما سألتني إياه جميلة صاحباتها الفلسطينية الجنسية: هادي انت بلغت ولا لا ؟” فأجبتها و قد احمرت و جنتاي من خجلي و ابتسمت بحرج بالغ:” كيف يعني ؟” قالت” :يعني ايرك عم يطلع حليب ولا لا…”
رمقنني جميعهن بنظرة ضاحكة خبيثة فانتصب بشدة إيري أمامهن فشهقن من طوله! بالفعل كنت اعلم أنهن مومسات داعرات و لكنهن اثرنني بشدة. ثم نهضت غادة زوجة أبي تتحسسني بشبق و ولوع لأيري و أنا لا أقاوم بل أستحلي تحرشاتها بي و كم تمنيتها بعمري الغض آن ذاك. ثم أمسكت به فانتفض من داخل البنطال ثم خلعت البنطال ثم سروالي ليعلن أيري عن وجوده و لنبدأ في مارثون الجنس الجماعي و زعيمته زوجة أبي. راح الجميع ينظرن إليه وهو يتمطى منتصباً. ثم راحت تتحسسني بشهوة شديدة ليزداد انتصاب أيري لتحسبني منه إلى سريرها التي تضاجع عليه أبي. تعرت غادة زوجة أبي وراحت تتحرش بي و ببعضهن كاننا في ما خور. ثم قبضت غادة زوجة أبي فوق أيري فأطلق مزيّه و هي تتأوه و صاحبتها جميلة من خلفها تلحس لها فرجها السمين. و ابنتها المثيرة ذات البزاز النافرة تقبلني بشدة في فمي فكانت اللذة تتابع عليّ من كل حدب و صوب. ثم القت غادة زوجة أبي ابنتها عني و حطت بفخذيها و كسها على وجهي في وضع معكوس بحيث راسها حطت فوق أيري وقد بسطتني على الفرش كالملاءة.
قالت غادة زوجة أبي بصوت عال :الحسي زين يا واد ” ثم وضعت مؤخرتها على وجهي بحيث استطيع ان ادخل لساني في خرق مؤخرتها السمينة وأخذت الحس خرمها و هي تصيح :آآآآآآآآآآآه يا منيوك كس امك .. بدي كس يولع في فمي..” و بدأت أذوب معها ،ثم قامت عني ،ونظرت أمامي فإذا
زينة وجميلة قد خلعتا جميع ملابسهما ،لكن زينة لبست زبا اصطناعيا ، فقامت زينة وأخذت خيارة بيدها اليمنى و أمسكت بيدها اليسرى حلمة جميلة ،وأخذت تدخل الخيارة في كس جميلة و تخرجه حتى اختلط بماء كسها ، فأخذت زينة الخيارة من زينة وجاءت عندي وهي تقول :يلا يا كلبة الحسيها ، رفضت في البداية فصفعتني على وجهي : يلا ، فأدخلته في فمي وا خذت الحسه حتى نظفته من ماء كس جميلة ،أخذت زينة الخيارة من فمي و أعطته لجميلة التي أخذت تدخله في
مؤخرة زينة بينما زينة تمص أيري ثم فوضعت مؤخرتها على ايري و أمسكت بأيرها الصناعي و أولجته داخل فمي داخل فمي لألعقه و جاءت رغد و وضعت كسها في وجهي و قالت يلا:” الحس كسي…” ،وضعت لساني في كسها و أخذت العق من عسلها المتساقط وما زلنا في ذلك الجنس الجماعي الغريب حتى نطفت ما بداخل بيضتي ثلاث أو أربع مرات في ذلك اليوم.