جلسنا نتحادث وتكلمنا عن حياتها و أ ولادها وعن أحاسيسها وعن حزنها لفراق الزوج ثم عدنا للبيت. منذ ذلك اللقاء في الكافية وحديثي معها وآية لم تتوقف أو أتوقف عن الاتصال بي أو بها هاتفياً وفي ساعة متأخرة من الليل. قالت في منتصف المكالمة وقد اتصلت بي:” مش عافرة ليه يا سعيد بقيت عصبية جداً مع الأولاد … أقل حاجة منهم بتخليني أفور ومتحكمش في أعصابي…” فقلت لها:”معلش أنا شايف أن ده شعور مكتوم… شعور بالحاجة… كان بيطلع مع جوزك ودلوقتي مفيش منفذ فبيطلع بعصبيتك مع اولادك.” قالت وكانها تتنهد وتستوضح:” شعور ايه دا يا سعيد !” فأجبتها بعد أ ن ترددت وألحت :” شعور الجنس يا آية… شعور جواكي.. شعور بانوثتك وعاطفتك..” فقالت وكأنها تفاجأت: “ ايه اللي بتقولوا دا يا سعيد!” ثم أغلقت الخط سريعاً وكأنها خجلت من جرأتي. ما هي إلا دقائق حتى رنّ هاتفي فإذا بها آية تقول:” انت جرئ وصريح جدا انت ازاي تقولي كده وانتي ازاي عرفت كده. قلت له بهدوء:” معلش أنا صريح شويتين ومعرفش أحبس الكلام اللي على لساني….أجابت:” ماشي يا سعيد بس متوصلش لكدا خالص!” فاعتذرت :” ا انا اسف ومش هاكلمك تاني بموضوع عصبيتك دا مع السلامة..” ثم أغلقت الخط لنظل يومين دون اتصال ثم تتصل بي في اليوم الثالث وتعتذر علي معاملتها لي لانها عصبيه وانا نكأت جرحها القديم الذي لم يندمل بعد وواجهتها بالحقيقة . في تلك المكالمة احسست أنها جاهزة لتقبل البوح بمشاعري القديمة لها. قلت لها معترفاً بسري ، سر المراهقة والشباب الباكر:” آية انتي بالنسبة ليا الحب الأول…. انا من أيام ما كنت بثانوي وانت في جامعة بتجنني أنوثتك ورقتك ونعومتك وكنت بحبك من صغري وكنت بشتهيكي ولما رجعتي وحسيت بيكي حسيت انك رجعتيلي… “ حينها ازدادت تنهدات آية وقالت هامسة:” كل دا وساكت من سنين يا سعيد!”. أنهينا المكالمة بقبلة طويلة عادت بعدها لأولادها على ان تعاود الإتصال بعد فراغها. ظللنا نمارس الجنس الساخن بالهاتف لمدة تزيد على اليومين دون انقطاع وكاننا نمهد لنار الإلتقاء ونزيل كثير من صعوبات الخجل التي تعترض طريقي وطريقها.
وفي الصباح وفي يوم هو السبت وكانت إجازتي وبعد أن تاكدت من مغادرة اولادها إلى مدارسهما قرعت بابها وقد تخففت من ملابسي فتحت الباب ودخلت وكأنها تفاجأت وفعلاً فانا قد فاجأتهاودخلت وأغلقت باب الشقة سريعاً. وفتحت فدخلت عليها بسرعه وقفلت الباب فقالت: “ حرام عليك يا سعيد… مش دلوقتي… لو الأولاد جم هيكون وضعي ايه!” فلم أتفت إلى منطقها ورحت اضمها إليّ وأقبلها فتملصت مني إلى حجره نومها كي تغير ملابسها ثم دلفت خلفها بعد دقائق لأجدها بالحماله والسروال فقط. انقضضت عليها وأخذتها بحضني وحاولت تقبيلها وهي ترفض وتبعد فمها وجها ولا تعطيني فمها. استقويت عليها وقبلتها وكانت آية قد اهتاجت فشرعت أمارس الجنس الساخن معها فطرحتها على فراشها فنامت وساحت و نزلت علي بزازها وأمسكتهما ودلكتهما بقوه وهي تطلق لآت كثيرة تعرب عن رغبتها أكثر من رفضها . ثم نزلت بكفي إلى كسها من فوق الكلوت وهي مستلقية علي ظهرها وقد غرقت في بحر الجنس الساخن المثير .
المهم نزلت علي كسها بشفتي من فوق الكلوت وعضضت كسها بشفتي وهي تتأوه وتأنّ .ثم إني صعدت إلى صدرها وأخذت اعضضها بصدرها ثم نزلت إلى فخذيها الحسهما بلساني ووضعت كفي داخل الكلوت وتحسست كسها وقبضت بإبهامي والسبابة على بظرها وكان كبيراً نوعا ما وعندها تاوهت وأطلقات أنين المتعة المتواصل وساحت وراحت تتنهد بعمق وشدة وقالت:” حبيبي سعيد بحبك اح اح اح وحشني اف اف بموت فيك سعيد اه اه اه اه.” فكنت أسمع ذلك منها واهيج اكتر وكنت اتمتع بجسمها وانا أتذكر الايام الماضيه وهي آية الحب الأول ، حب شبابي الباكر. ثم رفعت رجليها علي كتفي وضغط بفخذيها علي صدرها وظهر امامي كسها الأنيق ووضعت راس ذبي عند فتحه كسها وضغطت للداخل فشهقت شهقة الشهوه والحرمان ودخلت ذبي ولاول مره احس بأحلى شعور لي بالدنيا حيث التصق لح ذبي بلحم جدران كسها الساخن وهي تتأوه وتصرخ وتتمتع بلهيب ذبي بكسها وكان كسها يدفع مياهه للخارج وكانت تلعب تحتي كامرأة لها خبره بالنيك وأنا أمارس الجنس الساخن معها فكانت تتحرك بكسها للأمام والخلف . المهم أني استلقيت على ظهري وجعلتها تعتليني ووضعت ذبي بكسها وأخذت تحرك كسها للأمام والخلف وبحركات دائريه وتضغط علي بزراعي كالمصارع. مؤكد أن آية الحب الأول كانت محرومة بعد فقد زوجها ولم تذق الجنس الساخن منذ أن فارقها فتركزت لديها طاقة الحرمان لتخرج كل طاقتها بذبي فأحسست أنها انهدت وضعفت قواها فلفتها ونمت عليها ودفعت ذبي بكسها وأخذت أنيكها ا وانيكها وأذيقها لذة الجنس الساخن والذب الهائج إلى ان التقينا بالقذف فكان احلي قذف بحياتي. من الجدير بالذكر أن الوضع مع آية الحب الأول ولقاءات الجنس الساخن قد استمر كما هو عليه لشهور حتي تزوجت من قريب لها ورحلت معه إلى بورسعيد فتركت في حياتي فراغاً لا يملؤه سواها.