أهلاً بالجميع. في البداية أود أن أحدثكم عن نفسي. أنا أبلغ من العمر الخامسة والعشرين وأنا شاب متزوج ولي العديد من القصص على هذا الموقع. وقد تلقيت العديد من التعليقات على إيميلي من بعض الفتيات والذين أضافوني على الشات. وكنا في الغالب نتحدث ليوم أو يومين ومن ثم ينتهي الأمر! وفي إحدى المرات وأنا أمضي وقتي في المكتب وأقوم ببعض الأعمال الرتيبة تلقيت رسالة على الشات وكانت لفتاة تتدعى بيري. كانت الرسالة من كلمة واحدة “هاااي”. علمت أنها لابد إحدى قارائتي. سألتها من هي. وأخبرتني بأنها من الإسكندرية لكنها تعيش الآن في القاهرة بعد زواجها. وهي تبلغ من العمر الثامنة والعشرين ومتزوجة منذ سنتين! وقد أخبرتني السيدة المتزوجة بأنها أحبت قصتي جداً. شكرتها وبدأت الدردشة معها. وهناك أخبرتني بأنها تزوجت عن حب لكن الأمور لم تكن على ما يرام منذ بضعة أشهر. تحدثنا في العديد من الأشياء وطلبت منها أن ترسل لي صورتها! لكنها رفضت أن تفعل ذلك وقالت لي أنها غير مرتاحة لهذا الأمر. لم أستطع أن أجبرها لذلك تركتها وما تشاء. ظللنا نتحدث لأيام عديدة حتى أننا تحدثنا على المايك لكنها لم تظهر لي صورها أبداً. حتى أننا دردشنا في الجنس لكنني لم أرها أبداَ. بينما هي رأتني وقالت لي بأنها أعجبت بي. سألتها منى ستزور الإسكندرية وإذا كان من الممكن أن نتلقي لكنها كانت دائماً تتجاهل الأمر أو ترد “سنرى لاحقاً”.
على الرغم من أن محادثاتنا لم تنتهي لكن أمالي في حدوث أي شيء حقيقي أنتهت عند هذا الحد. ومن ثم بعد بعض الأيام أخبرتني بأن هناك حفل زفاف في الإسكندرية وأنها ستحضر إليه لكنها لم تكن متأكدة إذا كانت ستستطيع التحدث معي أو مقابلتي بما أنها ستكون محاط بأقاربها على الرغم من أن زوجها كان سيحضر في يوم الزفاف فقط لكنها مع ذلك لم تكن متأكدة من أنها ستستطيع أن تقابلني أم لا. كانت آمالي صفر لكني مع ذلك أخبرتها برقمي وأخبرتها بأنه متى سنحت لها الفرصة لمقابلتي فلابد أن تتصل بي مباشرة وسأتي إليها أي كان الوقت. ومن ثم حضرت إلى الإسكندرية وكانت الرسالة الأخيرة التي تلقيتها منها في الصباح الباكر والتي رأيتها فقط عندما وصلت إلى المكتب. قالت لي فيها السيدة المتزوجة أنها ستصل إلى الإسكندرية وستتصل بي متى أعتقدت أن لديها فرصة. إلا أنني حتى لا أملك رقم هاتفها. وقد ظهرت لي على أنها أوف لاين على الشات منذ الصباح لذلك لم أرد حتى على رسالتها وأنشغلت في المكتب ولاحقاً في الليل عندما كانت زوجتي غارقة في النوم دخلت إلى الشات وراسلتها سألاً إياها عن فرص مقابلتنا لكن لم يصلني أي رد. سجلت الخروج وأنتظرت لليوم التالي. وفي الصباح الباكر في المكتب تلقيت مكالمة من رقم غير معروف. فتحت الخط وجائني صوت ناعم جداً من الطرف الأخر. كانت هي وسألتني عن حالي. كنت أعلم أنها هي. قلت لها أهلاً يا بيري. أخيراً أتصلت بي. أنا بخير حال لكنني كنت في إنتظار مكالمتك منذ الأمس. قالت أنها أسفة. أنشغلت مع أقاربي ولم أحظ بأي فرصة لكي أتصل بك حتى أنني الان كان علي أن أذهب إلى الحمام لكي أتحدث معك. آه أسمع سأذهب إلى أحد المولات مع أختى وقد أخبرتها بأن سأقابل صديق قديمة من الكلية هناك لذلك إذا كان يمكنك أن تكون هناك في الثالثة يمكننا أن نجلس في مكان ما لنصف ساعة. قلت لها بالتأكيد سأكون هناك لكن كيف سأتعرف عليكي. قالت لي لا تقلق سأتعرف أنا عليك وسأتصل بك بمجرد وصولي. قلت لها حسناً أراك في الثالثة عصر اليوم. قالت لي بالتأكيد الأن يجب علي أن أذهب سأتصل بك من هناك باااي!!
أنتهت المحادثة هناك. كان صوتها ناعم جداً لكنني لم أكن أعرف أي شيء عن شكلها. لكنها مقابلتها للمرة الأولى أثارتني! وصلت إلى هناك عشرة دقائق قبل الميعاد وأنتظرت مكالمتها وبعد قليل أتصلت بي. بيري: “أهلاً يا مالك أنت الشاب الذي يرتدي القميص الأزرق؟” قلت لها: “نعم”. بيري: “ألتفت للخلف أنا القادمة هناك.” ألتفت خلفي وكانت هي تلوح لي. ويا إلهي لم أستطع أن أصدق عيوني كانت السيدة المتزوجة تقف هناك وكان أكثر سيدة مثيرة رأيتها في حياتي. كانت ترتدي فستان أسود ينتهي فوق رقبتها وكانت نحيفة بوجه يشبه العروسة ولديها وجه مثالي يشبه عارضات الأزياء وشفايفها ممتلئة وبلون ودري وفوق كل هذا كانت بشرتها بيضاء بدون أي غلطة وعيونها تلمع مثل الماس وشعرها في سواد الليل وطويل ومستقيم. وخصلاتها تطير على جبهتها وتصل إلى كتفيها! ورقبتها كانت طويلة وتنتهي بالفارق ما بين بزازها وفستانها يحضن صدرها بقوة. بدت بزازها كبيرة على هذا القوام النحيل. كانت تشبه نجمات السينما وساخنة جداً. لم أستطع أن أنزل بصري من عليها وهناك كانت تبعد عني بضعة أمتار وتبستم لي مثل الوردة. وأنا بهت ولم أستطع أن أنطق ببنت شفة.
وو …. إلى اللقاء في الجزء الثاني