أنا ساهر وأدرس الهندسة في السنة النهائية في إحدى كليات الهندسة المرموقة. وأنا أعيش بمفردي في شقة من غرفة واحدة. وأبلغ العمر عشرين عاماً ولدي قضيب قوي مثل الحديد بطول 6 بوصة منتصب دائماً وعلى استعداد لممارسة الجنس . والمدينة التي أتواجد به مدينة كبيرة حيث يتواجد الكثير من الفتيات الجميلات وكل الرجال ما يحدقون في فتاة أو سيدة أو ست مثيرة. وأنا أيضاً أنظر إلى كل فتاة لكن بعض الفتيات المثيرات يجعلن قضيبي ينتصب. كما أنني أفكر كثيراً في كيفية تسخين حياتي بالجنس لذلك أعمل كمرافق جنسي حيث شعرت بالسعادة وكنت مشغول بمضاجعة الفتيات والسيدات المثيرات في مدينتي حتى الثمالة. على حسب الظروف إما أضطر للذهاب إلى منزل العميلة أو العميلة تأخذني إلى فندق أو منتجع لكن كانت هذه هي المرة الأولى الذي أخذ فيها العميلة إلى شقتي لذلك كنت أشعر بالإثارة لممارسة الجنس في شقتي. بطلة القصة بهيرة وسنها 27 لكنها لم تتزوج بعد. وكانت فتاة في منتهى الجمال ببزاز كبيرة على شكل قمع وحلماتها بازة بشكل حاد جداً مثل القلم الرصاص. ولديها أوراك منحنية ومؤخرة بشكل مستدير والتي تتمايل كلما تحركت. وقد أخبرتني بأن أقلها من مركز تجاري بالقرب من شقتي. على حسب طلبها ذهبت مبكراً لكي أقلها لكنها وجدتني أولاً. وكانت ترتدي قميص أسود وجينز أزرق وكان زرارين من القميص مفتوحين. ويمكنني أن أرى الفاصل ما بين بزازها بوضوح. بعد أن رأيت كل هذا قضيبي أنتصب على الفور. وأيضاً كنت مذبهل بعد أن رأيت ملكة الجمال. لم أستطع أن أقول أي شيء ولم أعد إلى صوابي إلا بعد أن نادت علي عدة مرت. طلبت مني ألا أحدق فيها على الملأ وأن أنيكها فقط بعد أن نصل إلى شقتي. كنت قد أصبحت بالفعل في مزاج النيك وهي جعلتني أكثر سخونة بمظهرها وحديثها.
وفي خلال عشر دقائق وصلت إلى شقتي ودخلنا إلى المصعد حيث بدأت تقبيل شفتيهاوهي أغلقت عينيها وبدأت في الاستمتاع. توقفنا عن التقبيل وأنفصلنا قبل أن نصل إلى الطابق. ومن ثم دخلنا إلى شقتي وأنا أغلقت الباب. وهي بدأت تحضنني من الخلف. ويمكنني أن أشعر ببزازها على شكل قمع وحلماتها تصطدم بظهريي. ولا يمكنني التحكم في نفسي لكنني أخبرتها أن تجلس على الأريكة وأدرت التلفاز. دخلت إلى المطبخ وأحضرت كوبين من عصير التفاح. وهي شكرتني على العصير. عدت إلى الأريكة ووضعت رأسي بجوارها وبدأت أعض شحة أذنه. وهي هاجت جداً وأستدارت وجذبتني نحوها. تدحرجنا نحن الأثنين من الأريكة على الأرض. وهي بدأت تقبلني وتعض شفتي. ويمكنني أن أشعر بالنار تشتعل في داخلها. لا يمكنني الانتظار أكثر من ذلك فأخذتها بين ذراعي وذهبت إلى غرفة نومي ورمتها على السرير. ومن ثم قذفت عليها مثل أسد جائع ينتظر اصطياد الغزالة. كنا نحن الاثنين نتدحرج السرير وبدأنا نتبادل التقبيل بجنون لإنه لم يكن هناك يوم أخر لممارسة الجنس. بدأت أقلع ملابسها وهي قلعتني ملابسي حتى أصبحنا عاريين تماماً في خلال ثواني. وفي أي مكان كنت المسها كان جسمها يتحرك بشكل متناغم. كنت مستلقي فوقها على السرير وأقبل شفتيها. وبدأت أدخل أصبعي الأوسط في كسها لطنها كانت مبلولة بالفعل باللبن أصبع وراء أصبع كنت أنيك كسها. ومن ثم بدأ لبنها الساخن يتدفق. وصعت فمي على كسها وبدأت أشرب لبن كسها العسلي. بمجرد أن وضعت فمي على كسها أميكت برأسي ودفعتني لأقترب أكثر من كسها. ظللت الحس وأمص كسها بشكل متواصل لثلث الساعة. ومن ثم جلست على زاوية السربر وهي ركعت على الأرض لكي تمنحني أجمل حلب لقضيبي. في البداية أمسكت قضيبي بنعومة وبدأت تهز لبعض الوقت حتى بدأ المذي يخرج وجذبت شلفة قضيبي ووضعت لسانها على رأسه ولحست المذي. شعرت ببرودة لسانها وأرتفعت مستويات المتعة لدي. وببطء بدأت تدلخل قضيبي في فمها وفي ثواني كانت تمصه بكل قوة وفي خلال خمس دقائق أنفجر مني الساخن على فمها وبزازها.
ومن ثم أعتلتني وأخذت قضيبي وأدخلتعه في كسها وظلت تقفز عليه لعشر دقائق. نيكتها بكل بقوة وفي غضون دقائق قذف كلينا بالتبادل. وهي سقطت على صدري من التعب لكن قضيبي ظل في كسها على هذا الوضع ونحن نائمين لثلث الساعة. وبعد ذلك صعدت عليها ووضعت قضيبي لكي أمزق كسها في وضعي المفضل. وهي بنفسها أخذت قضيبي وأدخلته في كسها. ظللت أصطدم كسها عميقاً لعشر دقائق كاملة. وأنتهى اليوم وأنا أضاجعها في أوضاع مختلفة. كان جنس ممتع والجنس أمتع شيء في العالم يمكن أن يجلب السلام للجسم والروح. وفي النهاية فعت لي بهيرة 250 جنيه لكنني أعدت ها نصف المبلغ لإن ذلك كان كثير علي. لكنها أخبرتني أنها استمتعت أكثر لذلك تحب أن تدفع لي الكثير. أعطتني رقمها الشخصي لكي أتصل بها في حالة أحتجت لأى مساعدة.