سأقص عليكم قصتي مع ريم وقد كنت حينها خالياً من العمل أتصفح مواقع الأنترنت. تعرفت على ريم من خلال موقع مواعدة على شبكة الأنترنت ومن حسن حظي أننا من نفس المحافظة محافظة القاهرة. لما وجدتني متاح وهي متاحة في علاقة مفتوحة زاد ذلك من توقعاتي و استثارتي. بعد أن تعارفنا عن طريق الإيميلات و الرسائل وقليلاً من محادثات الواتس بالصوت و الصورة قررنا أن نلتقي وجهاً لوجه. تلاقينا في بار في وسط المدينة واخترت لنا طاولة جانبية منعزلة قليلاً. لم أكن أخطط ولا أحلم أن الزوجة الساخنة ترضع قضيبي حتى قذف المني في فمها في أسخن مواعدة جنسية عن طريق الأنترنت فدخلت ترتدي جاكيت جلدي أبيض وبنطال استريتش أسود ملتصق فوق فخذيها وساقيها و حذاء طويل الرقبة يصل إلى ركبتيها. تجاذبنا جسدياً فهذا ما أحسه كل منا منذ أن شاهدتني على الطبيعة و شاهدتها. كانت عيونها داعية إلى التلاحم وكانت لغتها الجسدية تشعرني بالانطلاق وعدم التحرج وضرب العادات و التقاليد في عرض الحائط. راحت أمازحها فقلت أدعوها:” لما لا تضعين قدمك في حجري فأخلعك حذائك.” ابتسمت دهشة ولكنها مما أثارني بقوة استجابت لمزحتي فعلاً!
قالت وأنا أخلعها حذائها ببطء وبهدوء حتى لا يلحظني أحد :” من أجل ابتسامتك الجميلة”. كانت تلك المواعدة أسخن مواعدة جنسية عن طريق الأنترنت إذ هي جعلت تفرك بمعونتي قدمها فوق قضيبي المنتصب نصف انتصاب رحنا نتحدث عن زوجها وعن علاقته بها و كيف أنه يتسامح معها في أن تنام مع رجال آخرين. حدثتني عن خبراتها الجنسية و تجاربها السابقة فحدثتني عنها ذات مرة وقد قيدت عارية في السرير وعصبت عينيها بسلوك سماعة هاتف نقال وغادر عاشقها الغرفة وعند عودته بعد برهة أحست بملمس شخص آخر جديد! شعرت بأنفاس امرأة بين رجليها ثم بقضيب غريب عنها في فمها! كان من الواضح أنه قد أحضر شخصين آخرين إليها و أخبرتني بحماسة محمومة كم متعتها بالتجربة معهم. كان يفترض أن يكون لقاء سريع بيننا ولذك فقد تعجلتها كان ينبغي أن اكون في طريقي مغادراً ولكن قبل ذلك دعوتها لسيارتي حتى نمارس قليلاً الحب ولم أدر أن الزوجة الساخنة ترضع قضيبي حتى قذف المني في فمها وتكتفي و أكتفي بذلك.. ترددت للحظات معدودات فقط ثم صعدت معي فاتجهنا إلى ظهر مركن السيارات. هنالك ملت عليها فبوستها. ثم أنني مددت يدي داخل جاكيتها الأبيض كي أعصر بزازها وحلماتها. كان الملمس دافئ جميل مثير جداً وناعم جداً! تسللت يدها الرقيق لحجري لتجد ان قضيبي قد انتصب وتصلب ونفخ مقدمة بنطالي. لما تمكنت و أطلقت قضيبي من عقاله وضعت يدي فوق رأسها آملاً أن أظفر بها فادليها كي تمصني قليلاً. امتثلت لرغبتي وأحنت رأسها فوق حجري وراحت تداعبه بلسانها و تلعقه و تمسكه بيدها و تلعق رأسه و تشفشفه بين شفتيها ثم ازدردته كما لو كانت عاهرة!
الحقيقة ولا أكذبكم أن مهارتها في مص الزب كانت لا تقارن! الطريقة التي كانت تنقل بها يدها فتشعرني بالدفئ عرى برد الشتاء كان طاغية. كذلك كانت طريقة مصها لزبي كانت تشعرني بالسكر. عجبتها من قدرتها على أن تدفع بزبي بكامله البالغ طوله 7 بوصات في حلقها وتتحرك بكل سلاسة ويسر. أخبرتها حينها كي أحذرها حتى لا تغضب أنني على وشك أن ألقي بحمولتي فلم تبطء من عملها ولم تجبني سوى بان أسرعت و زادتني من المص و الرضع فعلمت أنها تريد أن تتلقى منيي في حلقها. أخذت الزوجة الساخنة ترضع قضيبي حتى قذف المني في فمها في أسخن مواعدة جنسية عن طريق الأنترنت فدفقت شهوتي على أربع دفقات متتالية في فمها الشبق المشتاق للمني. ظلت كما هي بكل عطشها لحليبي متدلية رأسها على حجري وزبي في فيها حتى انتهيت. رفعت رأسها عن حجري و أخرجت زبي المتراخي من فمها ثم صعدت بشفتيها لشفتي فأعطتني بوسة. لم تفعل بي امرأة من قبل ما فعلته ريم! لم أدق طعم المني من قبل فأذاقتني إياه ريم! كان طعم و مذاق لسانها دافئ مالح من منيي. قبلتني بقوة وعنف كانها تمسح بقايا نطفتي في شفتي. عندما خلعت شفتيها بعيداً من شفتي سألتني إذا ما أعجبني مذاق منيي؟ ولأقول الصدق فإني لم أشمئز منه. هكذا أخبرتها بكل صراحة. توادعنا ثم افتقرنا وذهب كل في طريقه. لم نتزواصل بعدها بسبب المشاغل إلا عن طريق الأنترنت و الإيميلات ولم أكن قادراً لنلتقي مجدداً. سألتها حديثاً و من وقت قريب ما الذي جرى حينما عادت لبيتها تلك الليلة الليلاء ليلة التقينا وكان منا ما كان؟ هل أخبرت بعلها؟! أجابت ريم كما التالي: نعم, كان وقتاً ممتعاً مثيراً ولذا حينما وصلت بيتي تلك الليلة لم يكن زوجي يتوقع أن يحدث بيننا أي شيئ. عندما أطلعته على ما كان وكيف أنني مصصت عضوك في مركن السيارات عد ذلك أمراً رائعاً شائقاً. حقيقة أننا تشاركنا منييك في قبلة رائعة أثارته بقوة وشدت من قضيبه. بعدها لم أدعه حتى لحس كسي بقوة حتى يطلق شهوتي ويخفف عني التوتر الجنسي مما كنت أحمله جراء لقائنا. كان زوجي خانعاً جداً وأنا أحكي له تفاصيل لقائنا.