أنا السائق الشخصي لشخص غني. وفي أحد اﻷيام كنت أخذت زوجته إلى إحدى الحفلات. وفي طريق العودة إلى المنزل وتحت تأثير الكحول حدثت بيننا هذه القصة. سألتني : “سامي أنت متجوز؟” قلت لها: “لا يا مدام.” لكنها عادت لتسألني: “أنت شايفني جذابة.” وصوتها كان غريب. وهذا السؤال لم أكن أتوقعه. لكنني أجبتها: “أيوه يا مدام.” وقبل أن أنهي إجابتي أطلقت سؤالها التالي: “تحب تنيكني.” كنت على وشك أن أقلب السيارة. لقد حصلت لى هذه الوظيفة بصعوبة ولا أريد أن أضيعها. كانت السيدة في منتصف العمر ذات بشرة فاتحة وجذابة ولابد أنها في أواخ الثلاثينيات لكنها ما تزال محتفظة بجمالها ولديها وجه جميل جداً. وقد أعادت على مسامعي سؤالها: “تحب تنيكني.” وهذه المرة كنت أرى الرغبة في عينيها. “ أنا عايزاك تنيكني. أنا عايز راجل دلوقتي.” وبعد ذلك رفعت ركبتيها إلى صدرها وببطء رفعت الجيبة إلى وركيها. لم أكن أستطيع رؤية أي شيء. كان الظلام حالك. وقد مدت رجلها على كتفي وحكت وجنتي. ومن ثم حذرتني: “سامي أنا هأفضل أنيك نفسي دلوقتي لغاية ما توقف العربية وتنيكني.” وفتحت البلوزة ليخرج أحدى نهديها. ضغطت قدمي آلياً على المكابح. وأضاءت اﻷنوار الداخلية. اﻵن بت أستطيع رؤية نهد السيدة علياء الكبير وكسها اللامع. كانت تلعب في شفرات كسها. ولم أكن أصدق ما يحدث. لم أكن متأكد حتى مما يجب أن أفعله.
بدأت السيدة علياء تلعب بحنية على شفرات كسها الناعم بيد واحدة وباليد الخرى كانت تضغط بقوة على نهدها وهدفها الوحيد أن تثيريني. وكانت تطلق آهات المتعة المتاتبعة. وبعيداً عن أذني فقد سمعها قضيبي الذي بدأ يستجيب على الفور. بدأ يزداد في الحجم تحت كيلوتي الضيق. وأصبح الوضع غير مريح بالنسبة لي. حاولت أن أعدل من وضعي بيد واحدة لكن بالمعد الذي كان يزداد به في الحجم جعلني غير مرتاح على اﻹطلاق. كانت زوجة مديري في هذه اللحظة مثيرة جداً. بطريقة ما قاوت الرغبة في أتوقف جانباً وأقفز في الكرسي الخلفي وأباعد ما بين فخذيها وأنيكها بكل قوتي بقضيبي الكبير. كانت تتأوه بصوت عالي وسكسي : “أممممم!” ويديها تعتصر نهدها وكسها. وقد رفعت مؤخرتها من على الكرسي ودفعت نحوي. رأيت شعر عانتها المهندم وشفرات كسها الوردية مفتوحة قليلاً بأصابعها الدقيقة. وبينما تنظر إلى بعيون حالمة دفعت بثلاثة أصابع في داخل كسها وأخرجتهم بعد بضع ثواني وأدخلتهم في فمها. لحست لبن كسها بلسانها المحمر ووضعت أصابعها ثانية في كسها وبدأت تفرك بظرها بنعومة. شاهدت عينيها المغلقتين واستمتعت بشعورها. وفي غضون دقيقة انقبضت عضلات جسمها كما لو كانت في نوبة وأنفجرت. أدركت أنها بلغت الرعشة ولابد أنها كانت عنيفة. وبعد ثواني سكنت جميع حركاتها. نظرت إليها ولم أجد أي حركة على اﻹطلاق. هل غابت عن الوعي. أوقفت السيارة في طريق قديم مغطى بالعشب الكثيف. ونزلت من السيارة وعدت إلى الكرسي الخلفي.
كانت أمامي السيدة علياء ما تزال عارية. وتنورتها مرفوعة إلى وسطها. وكسها يقطر منه اللبن ووجها ينساب عليه العرق. وكانت بزازها ترتفع وتنخفض مع أنفاسها العميقة. وصلت إليها وضغط على نهديها وهي لم تتحرك. أعتصرت كسها وأدخلت أصبع في كسها. ولا حركة. زوجة مديري أمامي عارية تقريباً وقضيبي في قمة الهيجان. لم يكن هناك أحد حولنا والمكان مظلم. هذه العاهرة ترجتني من أجل قضيبي. وهذه الفرصة لن تأتي لي ثانية. لم أتخيل في أجمل أحلامي أن أنيك عاهرة غنية. أخرجت قضيبي المنتفض وتحركت قريباً منها ووضعت إحدى نهديها الكبيرين في راحة يدي. وكانت حلماتها ما تزال منتصبة. كانت شفتيها منفتحتين قليلاً. أنحنيت عليها وقبلتها لثانية. ومرة أخرى بدون حركة. أنحنية ثانية وأخذت شفتيها بالكامل في فمي وبنعومة مصيتهما. وهي تأوهتها وأبتلعت ريقها. ظلت تتأوه كما لو أنها في حلم. وأنا باعدت أردافها ووضعت نفسي بينهما. وأتجهت إلى العمل على كسها المبلول بلساني. وبينما كان لساني يستكشف كسها كانت يدي تداعبان نهديها الناعمين. وبعد ذلك بدأت تحرك أردافها. وترفع مؤخرتها بينما لساني يرسل موجات في الصدمة في كسها. وفجأة امسكت رأسي وجذبتني نحو وجهها. رأيت وجهها ينقبض من المتعة. امسكت قضيبي المنتصب ووجهته بحرفية في كسها الداعي. لم أكد أدفع قضيبي حتى دخل عميقاً في كسها بكل نعومة. شعرت بقبضتها الساخنة على قضيبي مثل القفاز. وتفاجأت من ضيق كسها. كان ضيق جداً مقارنة بسيدة في سنها. نكتها كما لو أنه يكن هناك غداً. أهتزت السيارة الغالية بشكل خطر مع دفعاتي. وهي اﻵن بدأت بتحرك أردافها وتعالت تأوهاتها مع نيكي لها. وفي ظلام الليل سمعت تصدام جسدينا. وشاهدت نهديها الناعمين يتأرجحان من المتعة. وضعت ساقيها على كتفي وضغطت ركبتها إلى صدرها. وهي بدأت تتجاوب مع دفعاتي. وفردت يديها لتمسك بمؤخرتي. وفجأة شعرت بعضلات كسها تطبق بإحكام على قضيبي. إزداد شعوري بالقذف ولم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك وقذفت مني الساخن في كسها الحار . ومن ثم سقطت على نهديها ونمنا على ذها الوضع حتى الفجر.