كنت، أنا راندا28 سنة اﻷن، قد خبرت لذة السكس الجماعي بيني وبين صديقتي وزوجها حيث ذقت لذة الشهوة لأول مرة بعد انفصالي عن زوجي الذي لم اعمر معه سوى عام بعد زواجنا. كانت صديقتي هبة من صيقات العمر إذ هي صديقتة الثناوية والجامعة ولكم أن تعلموا مبلغ السنين في توطيد علاقات الإصدقاء. منذ عامين ثلاثة أعوام تزوجت صديقتي هبة وكنت أنا لا اكاد أتركها في ترتيبات الزفاف والكوافير وشكل فستانها وغيرها. حتى تنظيف نفسها، أيّ كسها ونتفه، لليلة الدخلة ساعدتها فيه فحفظت لي الجميل وانا في الواقع اعتبرها أكثر من صديقة وهي كذلك ولم يدر لا ببالها ولا ببالي أن تشتهني وأشتهيها ونمارس السكس الجماعي. لم تكن هبة بعد زواجها تخبئ من شأن علاقة السكس بينها وبين زوجها أمجد شيئ. كانت تحكي لي ادق تفاصيل أسرار علاقتها الحميمة وتصف لي مدى سعادتها وتمتعها وكم أن حياة المرأة تتبدل تماما بعد الزواج ، بعد أن تتعرف على السكس الحقيقيفكنت أرجع من عندها لأتذكر كلماتها ليبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادلكه بيدي إلى أن تنطفئ ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة حبيسة . ظل ذلك الحال فترة كانت صديقتي هبة كلما ضاجعها زوجها تقص ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت أتمتع بكلماتها وبلذة الشهوة ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها المقربة ولرغبتها أن تشارك أحداً معها في المتعة التي تشعر بها ، وأناحقاً كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير .
في صبيحة يوم من أيام الصيف رنّ هالتفي فإذا بها هبة تتطلب مني أن آتيها لأعينها في طبخة معينة فلم أتردد وخصوصاً أن امجد زوجها لديه مأمورية في عمله فمن المؤكد أنه سيبيت خارج البيت فابيت أنا معها. فعلاً ذهبت إليها حوالي الثانية عشرة ظهراً وطبخنا طبختنا وتناولنا الغذاء ورحنا نشاهد التلفاز ونتحاكى ونتذاكر أيام الثانوية والجامعة و ولم ادري أنه قد قدر لي أن أمارس السكس الجماعي بيني وبينها هي وزوجها أمجد الذي علمت أنه سيتغيب الليلة. لم أظلنا الليل راحت هبة تأخذ شورا ورحت أنا أنتظرها في الفراش كما هو معتاد بيننا. عادت إلى غرفة النوم وهي عارية ولم يثر جسدها في أي رغبة فقد كنت أراه قبل ذلك. ارتدت قميص نوم خفيف وقفزت بجانبي وراحت تواصل حديثها عن أمجد ومغامرة السكس والغرام معهوتشرح لي حتى كيف يدخل زبره فيها ويخرجه لقد وكنت أنا جد مستمتعة بالحديث إلى ابعد الحدود لم اكن أريدها أن تتوقف أبدا لدرجة أحسست أن ماء كسي سال م ن لذة الشهوة وتخدر جسدي. وكما كنا معتادين أنا وهي أن نشاهد أفلام السكس، فقد نهضت هبة من فراشها ووضعت في الكمبيوتر سي دي لسكس جماعي بين أزواج وزوجات وهو ما لم نكن نشاهده من قبل. كان الفيلم ساخناً جداً لدرجة أحسست أنني تحررت فخلعت قميصي وبقيت بالستيانة والكلوت وكذلك صديقتي هبة.
كنا في منتصف االفيلم وأنا أتحسس كسي وكذلك هبة كسها وفجأة ويالها من فجأة ذا دخل علينا امجد بحقيبته ليقول: اتصلوا بينا وقالولنا السفرية اتلغت. اندهشت أنا واحمر وجهي لكوني عارية ووضعت يدي فوف بزازي وانسحب هو يخلع ملابسه ليضاجع هبة أمامي وأنا مبهوتة اشاهد مشهد السكس بينه وبينها. راح زوجها أمجد يقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما ترنّ في جنبات الغرفة حولنا ، شعرت حقا كأني احلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في فراش صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذتهبة تموء كالهرة وتتأوه من متعتها ، لأحسّ أنا بالخدر مما شربت وتشتعل رغبتي وتهيجي إلى أقصى درجة فصرت مستمتعة مثلها تماما. فجأة راحت يد هبة تعبث بشعري ووجهي فلم اعترضو لم نبس ببنت شفة بل ودعتها تداعبني وكأنها تمهد طريق جسدي لزوجها أمجد لينيكني بعد لحظات.فعلاً، لم تنقضي دقيقة حتى كان أمجد بيننا يلثم شفتيّ بقوة ، ويداه تتلمس جسدي العاري وراحت هبة تنزع ستيانتي بشفتيها الدافئتين من صدري وبدأت تمص حلماتى ببطء ومتعه أحسست معها أني ذبت بينهما في أرق ألوان السكس الجماعي لأغيب في خدرِ لذيذ لم أعهده ولا حتى مع طليقي. لم اعد اشعر لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانتهبة وأمجد يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي ، تقدم أمجد من فمي وأعطاني ذبه بين شفتي ونزلت هبة إلى كسي جردته من الكلوت وراحت تلثمه لثمات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بأنامله ،لتضع بعدها هبة كسها بكسي وتحتك بجسدي كأنها تنيكني كم كان ملمس كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة الإثارة في اسخنن اولان السكس الجماعي أتت شهوتنا لثلاثتناليقذف امجد كل ما بداخله في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسي ينفتح وينضم تحت كس هبة الذي بدأ يزيد الضغط على كسي لنفرغ أنا وهي كل ما بداخلنا من شهوة ثملتلحس هي ماء كسي حبيس الشهوة بلسانها نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعل أجسادنا تتراخى لينام امجد حقيقة ونستيقظ منتصف الليل ليضع زبره في كسي ولذلك قصة أخرى.