أنا اسمي داليا من الاسكندرية، وكما هو معروف عن بنات الاسكندرية أنهن يعشقن الجنس العنيف . وفي يوم من الأيام وأنا في الجامعة وقعت عيني على شاب وسيم وجذاب جداً. وبأنا أعرف جيداً كيف أجذب الشباب إلي، من خلال نظرة فابتسامة فموعد فلقاء، تعرفنا على بعض وصرنا أكثر من الأحباب، وأصبحنا كأننا روح واحدة، وكان يغير على من الهواء الطائر لإنني جميلة ومثيرة جداً، وكل من يراني يتمنى أن يقترب مني ويقضي الوقت معي. ومن كثرة حديثنا مع بعض وصراحتنا سوياً، بدأنا نتحدث عن الجنس، وقال لي أنه يحب الجنس العنيف ، ويحلم دائماً بأن يمارسوه معي، ويتمنى أن يتزوجني في يوم من الأيام حتى يستطيع أن يفع بي كل ما يريده … وبالطبع من العيب عندنا أن تظهر الفتاة رغبتها في النبك إلا مع من ستتزوجه … كان يتصل بي في الليل ويسألني عن ما أرتديه، ويطلب مني أن أباعد رجلي عن بعضها وأتخيل نفسي وهو فوقي ويطلب مني أن أصيح آآآآ آآآآه ويخبرني بأنه “هيجيبهم”، وأنا أتظاهر بالبراءة واسأله ما هذا “اللي هيجيبهم”. وبعدها يتأوه بقوة ويقول لي “خلاص هيا بنا لنستحم”. وفي كل مرة كنت أتعب من كلامه وأمارس فيها العادة السرية، وصوته في أذني. حتى جاء اليوم الموعود، وكنت فيها في بيت إحدى صديقاتي، حيث كنا ندرس بمفردنا في منزلها بينما أهلها قد سافروا إلى إحدى المدن البعيدة. وبالطبع كنت أخبره بكل تحركاتي لإنه يحبني جداً، ويخشى علي من الهواء الطائر. المهم خرجت صديقتي وأخبرتني بأنها ستذهب إلى بيت أختها المتزوجة لإن إبنها مريض وتريد أن تطمئن عليه. وطلبت مني أن أذهب معها، لكنني أخبرتها بأنني سأنتظرها في المنزل وأدرس حتى تعود. خرجت من المنزل وأتطلت أنا بحبيبي. سألني ماذا نفعل، فقلت له لا شيء وأخبرته بأن صديقتي خرجت من المنزل ولن تعود حتى المساء. فقال أنه يشتاق لي جداً وأنه سيأتي ليراني على الفور. وافقت لإنني دائماً أحب أن يكون معي.
وما هي إلا نصف ساعة، ووجدته يتصل بي ويطلب مني أن أفتح الباب. وبالطبع هو يعرف بيت صديقتي لإننا كلنا أصدقاء في نفس الجامعة، وبمجرد ما فتحت الباب، أخذني في حضنه، وأنا على الفور دخت بين يديه، وأخذ يمص في شفتي ورقبتي ويقول لي يا حبي، ووضع يده على نهداي، وأخذ يفرك فيهما حتى فتح أزرار البلوزة، وجذبني إليه، وأنتصب قضيبه لدرجة أنني أحسست به من تحت البنطلون الجينز يكاد يخترق كسي، ثم حملني ووضعي على السرير، وأخذ يقبل في كل مكان في جسدي الغائب عن الوعي، ونزع عني ملابسي، وقال لي: أنتي جميلة جداً، والنيك معاك أمتع شيء. وقلع ملابسه وأخرج قضيبه، وأخذ يدعك بقوة في نهداي، ونيمني على بطني، وبدأ يلحس في مؤخرتي، وأنا أصيح: آآآآه آآآفففف، ومن شدة طول قضيبه، كان يصل إلى بداية كسي، وهو يدعك فيه، وأنا اصبحت لا استطيع التحمل. وقلت له: هيا نكني. أعدني إلى حضني، وأخذ يمص في نهد واحد والآخر يدعكه بيد واليد الآخرى على ظنبوري، وأنا أصرخ: آآآآآه آآآه منك بحبك يلا نكني بسرعة. وكأنني لم أكن أتحدث معه،. وضع يدي على قضيبه، وطلب مني أن أدعكه، فدعكته بكل قوتي، وطلب مني بعد ذلك أن أمصه، سألته: كيف. قالي: هكذا، وأدخله في فمي وأمسكني من رأسي وبدأ يحركه. بعد قليل، بدا عليه الغضب. سألته: لماذا؟ قال لي: لإن هذا لا يساعدني على القذف، أنتظريني قليلاً. ورفعني من على الأرض ووضعني على التربيزة ، وقالل لي: استعدي للتعذيب. وبدأ يفتح لي رجلي، ويلحس في كسي، ويمص في بظري، ويدعك في نهداي، وأنا أصرخ: حرااااام يلا بقى نيكني مش قادرة آآآآآه آآآآه. أدخل أصبعه بقوة في فتحة مؤخرتي، وبعد ذلك أدخل أصبعين فثلاثة، وأدخ نفس الشيء في كسي حتى خرج الدم منه. وقف لبرهة، ووضع قضيبه ما بين نهداي، وقال لي: سنفعل نفس الشيء في كسك ومؤخرتك معاً. قلت له: يلا بسرعة يا حبيبي. رفع أحدي رجلي على كتفهه والأخرى على الأرض، لكن مفتوحة على آخرها، وأنا أتالم من كل حركاته في النيك العنيف والعرق يتصبب مني رغم التكييف وعسل شهوتي بنساب على يده وقضيبه.
بدأ يدخل قضيبه ببطء في كسي، ويخرجه ببطء، ويدخله في مؤخرتي، ويخرجه، وأنا أصرخ: آآآآه يلا تاني آآآآه لا تتوقف يا حبيبي نكني أكثر، وهو يقول لي: أنت حبيبتي آآآه من شهد كسك ممتع مؤخرتك ونهداك عذاب أنت آآآآه آآآه سأقذف. وقال: هيا بسرعة استلقي على السرير، وصرنا في وضعية الكلبة لبعض الوقت، ونمنا أيضاً في وضعي الـ69، ومصيت قضيبه حتى قذف لبنه في فمي، وقذفت عسلي في فمه، وظللنا في النيك الممتع حتى قذف مرة في كسي ومرة في مؤخرتي، ومرة أخرى ما بين نهداي. ونمت في أحضانه حتى أقترب الوقت فأغتسلنا سوياً، وقبلني في كل مكان في جسمي من الحمام حتى باب البيت، وودعني، وقلت له: خذ بالك من نفسك. قال لي: وأنت أيضاً يا حبيبتي. وبعدها تحدثنا في الهاتف حتى الصباح، ولم نتوقف بعدها عن ممارسة الجنس العنيف .