لن أطيل عايكم فى قصتى تلك التى بدأت حينما ابتنينا فى قرية ريفية من قرى الشرقية فيلا أنا وعائلتى وتعرفت فيها على فتاة فلاحة شابة جميلة غاية فى الجمال وتطورت علاقتنا سريعا حتى وصلت معها الى اللقاء الجنسى الكامل فى جوف الشتاء السكسى الساخن وانفردت بها فى مكان مهجور و اختليت بها وزالت الحواجز فيما بيننا واطمأنت الىّ ، أسلمت لى جسدها أقبلها واعصر نهديها وغابت هى فى نشوة الجنس وانا معها. نطرت فيهما وعلقت هى عينيها الناعستين المكحولتين بفمى وقد تنبّه حيائها الفطرى، فقلت لها صادقا غير مخادع، : بحبك أوى…دى أول مرة أحب فيها بجد.. قالت هى وقد تورد خداها وانزاح غطاء رأسها عن نصف شعرها الحريرى، : وانا كمان… قلت، : تتجوزينى… تقبلى بى؟…..قالت، وقد علت تنهداتها من الفرحة، : هكون أسعد واحدة … بس انت دكتور كبير .. وانا..لم أدعها تكمل عبارتها ووضعت سبابة كفى اليمنى فوق خاتم فمها الصغير، : وانت أجمل وألذ مخلوق.. أنت من هنا ورايح حبيبتى…عارفة يعنى اية حبيبتى… يعنى هخليك مثقفة وهتكونى فاتنة العقل زى ما انت فاتنة الجسم ..انتى لى لوحدى … ثم أملت رأسى ودفعت شفاهى مرة أخرى الى شفاهها ورحت أمص شفتيها وغبنا فى قبلة ساخنة لأجد نفسى أخلع عنها جلبابها فلا تمانع، و لأجد ردفيها محصنين ببنطال استريتش أبيض شفاف فأنزلته قليلاً لأطالع فتنة مؤخرتها الشهية.
ساحت يمينى فى أخدود ظهرها الناعم الأسيل ورحت بلسانى أقبله وأرشفه وأصنع دوائر بمياه لعابى الذى سال شهوة و اشتهاءاً لفتاة الشرقية الفلاحة , ظللت أحسس فوق ظهرها من منبت شعرها الأسود الحريرى وألثم كتفيها الناعمين و ذبى ملتصق بفخذيها البضين ويداى تسرح من أعلى نهديها الناعمين الى بطنها الهضيمة ، فكانتا تهبطان الى ردفيها الممتلئين العامرين وتتناولهما بالتدليك والتحسيس حتى احمرا من بعد بياض ، ثم ترتفعان الى بزازها المكورة الناهدة فتعتصرهما راحتيّ ، فكانت أناملى تداعب حلماتها البنية فكنت أحس بتصلبهما وانتفاخهما التدريجى علامة على الاستثارة والاستلذاذ. أنزلت بنطالى الجينز وسلبى الداخلى وكان ذبى قد انتفخت عروقه من تدفق الدم اليه ورحت أذرعه فى كسها الذى لم أشاهده، فأحست هى بملمسه فوضعت يدها فوق مدخل كسها البكر الذى لم يطأه أحد قبلى ، : لأ بلاش هنا… آه ..آه….قلت لها صادقاً، : حبيبتى انت خلاص مراتى ..مش ناقص غير أكلم ابوك… لم أكد أكمل كلمتى الاخيرة حتى أدارت وجهها لى ، وقالت معاتبة، : لما تكلم أبويا، أنا ملكك وخدامتك.. المكان ده لجوز المستقبل الشرعى.. أقسمت لها، فأبت علىّ كسها وأباحت لى طيزها البكر فاستبحتها بذبى البكر أيضاً وقبل أن أخترقها، رحت أمتع لسانى ببزازها الساخنة فى أسخن ليلة من ليالى الشتاء السكسى الساخن الذى خبرته فى حياتى العملية فجمعت بذلك بين سخونة الجنس وبرودة الشتاء.
أخذت أمصّ حلمات بزازها كأنى أرضعهما وأراواح ما بين رشف كرز شفتيها ولحس رقبتها العاج ودغدغة حلمتيها اللاتين انتفختا فصارت كل واحدة فى حجم العنبة الصغيرة، واخذت أدور بطرف لسانى فوق هالتيهما، فكنت أصنع دائرة مستديرة باستدارتهما وقد اتخذا لونا بنياً خفيفاً فاتنا. كانت كفاىّ فى ذات الوقت تعصر طيازها وتغوص أناملى فى فتحة دبرها فأشعر بسخونته وتتاوه هى متألمة متلذذة فى آن واحد، : أى ..أى .. بالراحة.. ..لاحظت أن يدها اليسرى تأخذ طريقها من تحت كلوتها تداعب بظرها وذراعها الأيمن براحته البضة الجميلة تداعب شعرى وقد أغمضت فتاة الشرقية الفلاحة عينيها من فرط الاستثارة. طلبت منها وهى فى قمة نشوتها وقد ضاع صوابها أن تنحنى بنصفها الاعلى وتثبت يدها على الحائط حتى أنيكها من دبرها ففعلت على الفور ، ليسيل لعابى شهوة بعد مشاهدة فتحة دبرها الوردية النظيفة الخالية من الشعر وكأنها قامت بتنظيفها الآن. بصقت فوق راحتى اليمنى ودلكت ذبى ورحت أميل بنصفى الأعلى فوقها دون أن أثقل عليها مسدداً فى ذات الوقت قضيبى اتجاه فتحة شرجها الفتنة المثيرة. أسندت رأس قضيبى المنتفخ ولم أكد أدفعه حتى تأوهت بصوت خفيض، ممسكة بذبى من خلفها، راجية، : بالراحة.. مدخلهوش جامد..نيكنى بس بالراحة..طمأنتها قائلاً ً، : حبيبتى متخفيش.. رحت بحرفية شديدة، وهى تساعدنى وتوسع بيدها اليسرى فتحة طيزها ويُمناها معتمدة على الحائط امامها، أدفع برفق رأس قضيبى وأخرجه وأبلله بريقى وأعاود دفعه وهى تتأوه الى انا أسكنته بأحشائها لتلتصق بيضاتى بكسها. آآآآآآه… جميل أوى… سيبه شوية…هكذا أعربت عن التذاذها فتاة الشرقية الفلاحة وسخونتها فى ألذ جنس فى ذلك الشتاء السكسى الساخن…. أخذت بلطف أسحب نصف ذبى وأدخله وأداعب بظرها فى أن واحد حتى لم تعد قدماها تستطيع حملها ، فبركت على الأرض وأنا معها وذبى بداخلها وظللت أنيكها واشتددت فى نياكتى حتى ارتعدت أطرافها من تحتى وبلل كسها أناملى بماء شهوتها وقذفت أنا داخل مؤخرتها فأعربت هى عن نشوتها بوحوحتها المتصلة، : أحح..أحححححح… قذفت داخلها مائى وتركت ذبى داخلها عدة ثوانى حتى ارتخى وخرج وكلانا فى قمة نشوته وعلى وعد أن أطلبها من أبيها.