كنت أخضع للعلاج الطبيعي على ظهري طيلة الشهرين الماضيين، واليوم كان اليوم الأخير الذي حجزه الطبيب الوسيم لي. خلال الشهر الماضي استمتعت بلمس يده القوية على ظهري وملاحظته التي يمكن أخذها على أنها تعليقات جنسية أو مجرد مجاملات عادية. لنبدأ بسرد ما حدث ذلك اليوم. في البداية كان اليوم عادي مثل الزيارات الثلاثة الماضية التي مررت بها والتي أددت بي إلى الذهاب إلى المنزل مع جسد نصف هيجان وكس نصف مبلول. إلا أنه كل شيء تغير في ذلك اليوم. بدأ كل شيء كالمعتاد حيث استلقيت على سرير التدليك وقد تخلصت من التي شيرت الذي أرتديه. وبدأ هو يحرك يده لأعلى ولأسفل وهو يحفر بأصابعه هنا وهناك ليرخي عضلاتي ومن ثم تغير كل شيء. قال لي إنه سينزل بنطالي لأسفل قليلاً حتى يستطيع أن يدلك عضلاتي لأسفل حتى قاعدة عمودي الفقري. قلت له حسناً لا مشكلة. وهو بالفعل أرخى بنطالي وقال لي إنه قد ينزل بين فلقتي مؤخرتي وهويفعل ذلك. وافقت على ذلك وهو واصل عمله حتى أسفل وسطي. وأنا رفعت أوراكي قليلاً لأسمح له بأن يدفع بنطالي لأسفل لكنه نزل أكثر مما توقعت. دفعه لأسفل حتى أفخاذي وأنا لم أقل أي شيء. كنت فقط أعيش على الأمل. أدخل أصابعه بين فلقتي مؤخرتي وبدأ يدلك كما يريد، وأنا لم أستطع التحكم في نفسي وأطلقت آهة خفيفة. كنت مستمتعة بالأمر وكذلك كسي كان مبلول جداً. وهو أخرج أصابعه وبدأ يدلك فلقتي مؤخرتي ويبعدهما عن بعضهما البعض ومن ثم يعتصرهما معاً. ومن ثم يفرقهما مرة أخرى ويعيد أصابعه وهذه المرة أقترب من فتحة كسي وبدأ يدلكها.
لم أعد أستطيع أن أتحمل لكنني حركت أردافي في نفس الوقت مع أصابعه ومرة أخرى أطلقت زفرة ناعمة. الطبيب الوسيم قال لي يبدو أنك مستمتعة. قلت له نعم أحب ذلك جداً. قال لي دعيني إذن نحضر بعض الزيت حتى يساعد في الأمر. وبالفعل أحضر زجاجة وصب بعض الزيت بين فلقتي مؤخرتي وأنا شعرت به ينساب برفق على كسي الناعم ومن ثم شعرت برعشة في شفرات كسي وعلى بظري. وهو قال آسف يبدو إنه دخل هناك كله. وعند هذا شعرت بيده بين ساقي تدلك الزيت للدخل وتلعب في شفرات كسي بينما يده الأخرى تلعب في خرم طيزي. لم يستمر الأمر طويلاً قبل أن يدخل كسي بالفعل بأصابعه. كانت أنفاسي تتثاقل ورفعت أوراكي للتوافق مع حركات أصابعه وأنزلقت يده أسفل مني وبدأ يدلك كسي لذلك رفعت أردافي أكثير. عندما أدخل أصبعه الأولي كل ما أستطعت فعله هو أنني تأوهت من المتعة وطلبت المزيد لذلك دخل أصبع أخر . نظرت إلى الطبيب الوسيم وكان هناك انتفاخ كبير أمام بنطاله. وسألته لماذا لا تخرج هذه الأصابع وتستبدلها بشيء أخر. سألني الطبيب الوسيم هل ستتركيني أنيكك؟ قلت له بالتأكيد فأنا أتمنى هذا من أول مرة. لم يحتج الطبيب للسؤال مرة أخرى. وتعرى كلانا. وكان لديه قضيب كبير طوله يزيد على الخمس عشر سنتيمتر ويقطر من المذي . كان لابد أن أذتوقه. وأخذت قضيبه في يدي ولحست المذي من على رأسي ومررت ببطء لساني حول قضيبه بينما أخذه تدريجياً في فمي . كانت بيوضه كبيرة وثقيلة حقاً وكنت أداعبها بين أرضع قضيبه المتضخم .
نظرت لإعلى إليه وهو كان غاالق عينيه ويتأوه وبدأ يحرك أوراكه في تناغم مع فمي ويمكنني أن أشعر ببيوضه بدأت تنقبض . بقدر ما كنت أحب تذوق منيه لكنني كنت أريده في كسي لذلك تركت قضيبي واستلقيت على ظهري وقدمت إليه كسي لكي يستمتع ويمتعني. وبدون الحاجة إلى أي كلام أمسك بأوراكي وقاد قضيبه إلى كسي ومع كل الزيت الذي دخل في البداية أنزلق قضيبه بكل نعومة وكان شعور مذهل. بدـأ يدخل ببطء وأنفاسه كانت ثقيلة وقضيبه ناشف مثل الحجر. كنت في السماء السابعة وقضيبه الكبير يخترق كسي الذي ينساب منه العسل ليختلط مع مذيه. والضغط يتصاعد في بيوضه وبعد عدة دفعات أخرى دفع قضيبه عميقاً بأقصى قدر يستطيع في داخلي وكانت ساقيه ترتجفان ويمكنني أن أشعر به يفرغ منيه في داخلي. كان منيه كثيراً جداً لدرجة إنه أنفجر في كسي وسقط الكثير منه على سرير التدليك. وعندما أنتهى من القذف سقط على جسدي على السرير وقضيبه ما يزال في كسي حيث بقينا على هذا الوضع لعشر دقائق حتى نلتقط أنفاسنا. وعندما قمنا في النهاية أعتذرت منه عن البقع على السرير وعنها أدركت أن منيه على جسمي كله أيضاً لكنه قال لي لا تقلق ونزل على جسمي لكي يلحس منه المني وعندما أنتهى تشاركنا قبلة طويلة للوداع وهو كان أبقى بعض المني في فمه حت نتشاركه معاً. وبعد ذلك أرتديت ملابسي وودعته على وعد بأن نلتقي في جلسة تدليك أخرى.