أنا اسمي مريم وعندي خمسة وعشرين سنة وهأحكليكم النهاردة عن قصتي مع النيك وجاري حسام اللي ناكني بزبه التخين الكبير لغاية ما خليى كسي متقطع من كتر النيك بس كان ممتع أوي ولذيذ. كان حسام بيبصلي بصات ساخنة من فترة طويلة وكل ما نتقابل يقوم بحركة معينة فساعات يحك في زبه وساعات يتنهد بصوت عالي وكل الحركات ديه كانت إشارات مني علشان يثيرني وأنا ما أنكرش إني مع مرور الوقت بدأت أتشدله خصوصاً وإنه كان وسيم وخفيف الضل وفضلت كل ما أشوفه أتمايل بطيزي وساعات بأمشي قدامه أضرب برجلي على الأرض جامد علشان طيزي تتهز وأهيجه أكتر وساعات تانية أتعمد إني أخرج للشباك وبزازي مكشوفة لغاية ما بقى كل ما يشوفني يعاكسني ويحاول يمسكني من إيدي وأنا أعمل نفسي مش مهتمية بيه. وفي يوم أتقابلنا على السلالم لوحددنا ولما وصل قريب من وشي وكان حاطط برفان رجالي مميز أوي ولع رغبة النيك في روحي. وبعدين قالي لي: صباح الخير يا قمر. ما رديتش التحية عليه علشان أتدلع عليه أكتر وأنا من جوايا بأولع من الشهوة والرغبة في النيك أكتر منه. وفي يوم تاني كنت طالعة على السطح علشان أغسل الهدوم واتفاجأت بحسام طالع ورايا وكنت لابسة روب أحمر لازق على طيزي الكبيرة ومفتوح من ناحية الصدر. ولما وصلنا على السطح حاول يلمس صدري وقرب مني علشان يثبتني وحاول يبوسني بس أنا بعدته عني وقلت له: لو ما بعدتش عني هنادي على الجيران وساعها نزل بسرعة. فضلنا على الوضع ده لمة سنة تقريباً، وهو بيحاول يمارس الجنس معايا ويعاكسني لغاية ما جاءاليوم ومارسنا أقوى نيك فيه أنا وحسام وبطريقة ما كنتش في الحسبان.
في اليوم ده حسيت نفسي مش عادية وكان كسي قايم عليا أوي وبدأت ألعب في شفراته طول الوقت والمحنة مولع فيا، وبقيت مشتهية الزب وإني أمارس الجنس بأي طريقة وساعتها أفتكرت حسام وأتمنيت إنه يعاكسني. وفضلت ألف حوالين العمارة لغاية ما ظهر حسام وكان هو كمان واضح عليه إنه هيجان وبيدور على النيك، وأول ما شافني بدأ يعاكسني، فطلبت منه إنه يدخل معايا للبيت فني محتاجاه علشان يصلحلي الحنفية اللي كانت المية بتتسرب منها. وأول ما دخل البيت قربت منه وأنا سخنة ودأت أوريه الحنفية وفي الحقيقة كانت كل حاجة تمام، وبعدين قربت وشي من وشه لغاية ما بقينا نتفس مع بعض بكل سخونة و الشهوة بيتولع فينا إحنا الاتنين. على طول باسني من برقي وكانت شفايفه ناعمة ووشه محلوق، وبعدين ضمني وكأنه كان مستني اللحظة دي من زمن ورماني على الأرض وبدأ يبعبص في فخادي ويبوس في رقبتي وأنفاسه بتتصاعد وسامعة نبضات قلبه، وده اللي ولعني أكتر وشعلل الرغبة في النيك في جسمي أكتر. وبعدين قلعني الروب وكنت لابسة كيلوت أحمر شفاف، فقلعهوني وبدأ يلحس في كسي اللي كان مبلل أوي وأول ما دخل صباعه في كسي حسيت إن النار بتطلع من كسي اللي كان مولع بشكل مش طبيعي، وبعدين بدأ يلحس في كسي ويلعب بلسانه على ظنبوري وشفراتي بشكل مثير أوي وكأنه كان عارف نقطة ضعفي في ممارسة الجنس زي كل النسوان. رفع الروب أكتر لغاية ما وصل لصدري وقلعني السونتيانة جامد وبانت بزازي قدامي فهاج أكتر وبعدين بدأ يبوس في حلماتي اللي كانت واقفة وبقيت أنا أترجاه علشان يطلع زبه ويرحني من الشهوة ديه اللي أنا كنت فيها وفضل يلحس في بزازي ويرضع من حلماتي وبعدين طلع زبه اللي كان زي السيف.
وبعد كده قال لي أرضع زبه وبما أني كنت هيجانة ولوعة النيك مولعة في كل جسمي نفذت طلبه بسرعة وأول ما فتحت بوقي حط زبه فيه وبدأت أمص والحس فيه، وكان زبه تخين ليه رأس كبيرة وكان دافي أوي لإنه خلاني استمتع أوي بالمص. ولما كنت بأمص له كان بيتأوه ويطلع آهااات وفضل يقول لي قدإيه هو استنى اللحظة دي. وبعدين دفع زبه في بوقي كأنه بينيكني من بوقي. بعد كده رماني جامد على الأرض وفتح كسي وبدأ يلحس فيه مرة تانية وكنت حاسة إن الماية مالية كسي، وبعدين دعك رأس زبه على شراتي وبدأت أحس بسخونة زبه بتمر جوه كسي لغاية ما سد زبه كل كسي وبدأ النيك والجنس يزداد لذة وإثارة، وكان جسم حسام تقيل أوي وكله فوقي بسس حرارة النيك نسيتني كل حاجة وخلتني أدوب وسكرانة على الآخر. كان زبه بيدخل ويطلع من كسي بكل شهوة وأنا أتمحن من كل قلبي وأضمه من ضهره لغاية ما كنت هقطعله ضهره وبعدين حطيت إيديا على فلقتين طيزه اللي كانوا متامسكين أوي وكنت بأساعده علشان يدخل زبه ويطلعه وساعتها سمعت الأهات سخنة بتخرج من أعماقة وبسرعة طلع زبه وحطه على بزازي وبدأ لبنه يسيل من زبه على حلماتي وفي كل مرة كان بيغير زبه من حلمة للتانية لغاية ما خلص قذف وإداني زبه علشان أمصه وأنضف منيه. مسح زبه على خدودي ولبس هدومه وسابني وأنا مبسوطة إني كسي أتمتع ومارسا الجنس معاه في اليوم ده ومتعت حسام اللي كان حلمه إنه ينيكني في يوم من الأيام وحقق حلمه.