في يوم ، لا زلت أذكره لما فيه من النيك المثير مع فاتن، كنت فيه إجازة من عملي وكنت بصحبة اللاب خاصتي فهو صديقي المفضل أيام عطلاتي ما لم يكن هناك خروجة أو ما شابه. كنت مسترخياً في البوكسر الملتصق بشدة فوق قضيي وبالفانلة الحمالات وإذا بالباب يطرق من الخارج. فتحت فإذا بها الصاروخ المهجور فاتن وقد رأتني بملابسي الداخلية فابتسمت وتورد خداها و صمتت وانتبهت لحالي ناظراً إلى موضع قضيبي المطبوع في البوكسر فابتسمت:” معلش بقا قاعد لوحدي اتفضلي….”. أجابت وقالت:” لأ شكراً… يا عيني عالعازب ….” ولم أدعها تكمل:” يا ستي اتفضلي هتقفي عالباب… ده زي بيتك بردو..” فدخلت وابتسمت وعيناها ملؤهما الإشتهاء وراحت باتجاه الهول لأدخل أنا ألبس بنطال وقميص. ” خير يا ست فاتن….” هكذا بدأت لتجيبني:” لو غلاسة بقا.. محتاجاك… قصدي محتاجة العربية نروح بيها السوق شوية عشان رجلي تعباني شوية … لو فاضي..”. قلت وأنا ارفع لي شفتي كأس الماء:” يا سلام يا ست فاتن….دا انت تؤمري… آه معلش الإيجار فضله يومين خديه دلوقتي بالمرة…”. فنظرت باستغراب وقالت:” أيه دا يا وائل.. هو انا جاية عشان الإيجار … مستورة تمام…. كفاية نفسك في البيت… ده وجودك مطمني…”. شكرتها وفتحت معها سيرة زوجها :” هو ابو مريم مش عاوز يرجع بقا….. مفيش اخبار….”. عند ذلك الحد ، جرت دمعتان من عيني الصاروخ المهجور في حيينا فاتن وقالت بصوت متهدج:” ده ندل …. بعت أهلي وعبيته… وهو بيجري ورا … اقول ايه بس….”.
رققت لحالها وصمت هنيهة ثم سألت مستغرباً:” طيب هو مش عاوز حتى يطلقك ليه… هو انت أذتيه في حاجة…”. قالت الصاروخ المهجور في الحي مندفعة وكانها في محكمة في محل الدفاع عن نفسها:” أبداً يا وائل…. دا أنا كنت قايدة اله صوابعي شمع… الندل….الجبان…” وأرخت دموعها وكأنهما خطان متصلين من الماء المالح الساخن فتعاطفت معها بشدة ورحت إلى جوارها اربت فوق يدها وأعزيها:” يا ست فاتن .. صدقيني أنت تستاهلي أكثر من كدا… أنت اي حد يتمنة ضفرك…”. لا أدري كيف لم تعرف قيمتها لتسال وكأنها تشك في ذلك”: بجد يا وائل…أنا كده…..” . كانت ساخنة شكلاً وموضوعاً ومناسبة فرحت أطرقها وهي في مخاض آلامها اخفف عنها فاجتضنتها وقلت:” متخليهوش يفقدك ثقتك في نفسك….. هو اعمى….” وانسحبت أقبل عنقها من العباءة المفتوحة الصدر وهي تلقي بلاءات وكانها تستزيد وتلوي عنقها وأنا متواصل وهي تقاوم مقاومة من يرغب في الزيادة. كانت فاتن الصاروخ المهجور تحتاج إلى النيك مني فرحت أعطيها إياه وهي ما زالت تلأ :” لأ لأ..عيب…وائل…أى آى…”…انطبعت شفتاي فوق رقبتها من الجوانب أقبلها ثم شفتيّها الرقيقة أمصهما و قد بدأت اعصابها تتراخى و تبادلنى رشفاً برشف و مصاً بمص و لثماً بلثم.تركت نفسها لى فى عقر شقتها و هيجتنى بكلمة همست بها فى أذنى و أنا أخلع شفتاى من فوق شفتيها: ” من أول ماشفتك وانا…..”.. قطعت همستها بقبلاتى الحارة و رحت أرتمى فى أحضان الصاروخ المهجور الحارة، بل الحارة جداً.
كنت قد فقدت ثلاثة أرباع وعييّ و نسيت أنهاصاحبة البيت الذي يضمني إلا أنني لمحت حاجتها الملحة غلى النيك منيى و نسيت نفسي بين ذراعيها وهي كذلك. هى فاتن نفسها بغنجها ودلالها جيئة وذهاباً التى كانت تعدنى لتلك اللحظة و هكذا أحضان ملتهبة. دقائق وتجردت من قميصي وبنطالي وهي كذلك من عباءتها لتيبقى بالستيان وقيمصها والكلوت. دقيقة ونزعتهال قميصها . لم تتحمل مداعبتى و كانت محرومة طوال أشهر فارتمت فوق كنبة الركنة و ارتميت معها أمص شفتيها و أرشف ريقها المعطر و كأنه العنبر. وغبنا فى قبلة حارة لنجد أنفسنا ونحن مستلقيين على ما يشبه الأريكة الكبيرة وأنا أنيكها وأشبعها و مازلت فى أحضان فاتن الصاروخ المهجور الدافئة.. أخذت كفى تتحسس شعرها ويدها تجوب فى عارى صدرى بعد أن خلعت قميصى و بنطالى وبقيت بالسليب والحمالات ، وكذلك أنا أخذت أجول بيدىّ فى جسدها الناعم الغض الطرى نزولا من بزاز صدرها المتقببين متوسطيّ الحجم الناعمين كالإسفنج ، نزولاً إلى فخذيها و طيزها االمستعرضة اللذيذة . لم أقاوم اللذة و انتصب ذبى و قذف ماءه…ماهى إلا لحظاتمن المداعبة و أحضان حارة حتى عاود انتصابه مرة أخرى. راحت تآنّ فاتن الصاروخ المهجور و تبادلنى التحسيسات و القبلات كثيرا وراحت تداعب شعرى وقد لصقت شفتيها بشفتى فى قبلة حارة، فكان لسانى يلحس ويمص لسانها. أحسست بحرارة بدنها من تحتى وكأنه بركان ثائر. والتصق جسدى بجسدها الساخن ورحت ألعق بزازها وكانت أناملى تتحسس كسها من تحت كلوتها لانزله و لأجده قد تبلل بماء اشتهائها. انسحبت بنصفى الأعلى بين فخذيّها وأسندت رأس ذبى بين مشفريها وبدأت أدلك رأسه برقة فى بظرها فراحت فاتن الصاروخ المهجور فى شهقة غابت معها عن الوعى لتُنشب أظافرها من فرط شبقها فى كتفىّ وتسحبنى نحوها وكأنها تريدنى أن اقتحمها بجسدى كله وقد تعالت صرخاتها: ” آآآه آههههههه آآآآوه …أحووووو.أووووووف”. لم أستطع منع نفسى أكثر من ذلك ولا هى كذلك فانزلق قضيبي داخلها غير أنى أحسست بضيق فتحة كسها وذلك كونها لم تمارس النيك منذ فترة طويلة منذ أن هجرها زوجها. و بينما أنا فى أحضان الصاروخ المهجور أنيكها مستمتع أنا وهى أيضاً أحسست بلذتها وتألمها فرحت أسحب قضيبي وأبلل فتحتها بريقي الذى اختلط بماء نشوتها الذى سال إلى فلقتي طيزها .وضعت قضيبي وبدأت أدخله ، فانداح بتمامه الى أعماق مهبلها ، لتصيح هى وتتأوه طالبة المزيد من الادخال … افتحنى اكتر واكتر… اشبعنى… آآآآآه.. آآح… ” . أهاجتنى تأوهاتها فزاد رتم النيك مني لها وكدت أخترق معدتها وبعد عدة ثوانى بدأت أشعر بأن بؤبؤ عينيها يغيب ويتخشب جسمها وقد ازداد شدّ كسها فوق قضيبي وازدادايقاع تنفسها فعلمت أنها تأتى نشوة الجماع. تلك الفكرة نفسها أثارتنى إلى حد راحت تعجل من قذفى أيضاً لأقذف مرة أخرى فوق جسدها المتمدد تحتي وقد نسيت وجع ساقها ونسينا السوق.