أهلاً أنا اسمي سامي وأنا طالب في كلية الهندسة. أتمتع ببشرة فاتحة وقضيبي طوله تقريباً 6 بوصة. دعونا نبدأ القصة بسبب بعض المشاكل في فمي أذهب إلى طبيبة الأسنان من أجل الفحص كل شهر. وأسمها أنغام (غير متزوجة) وهي التي تدير العيادة. وهي فتاة جميلة في أواخر العشرينيات بجسم مثالي وبشرة بيضاء جداً وشكل بزازها مثالي وصوتها عذب. وعيادتها ليست كبيرة. هي فقط عيادة صغيرة حيث يمكنها فقط أن تستقبل مريض واحدة في كل مرة. وكان هذا يوم الفحص الخاص بي وأعتقد أن موعدي كان في الساعة السابعة صباحاً لذلك ذهبت إلى داخل الغرفة وهي رحبت بي بصوتها العذب وطلبت مني أن أجلس على الكرسي. وأنا كنت أحب النظرغليها فنها كانت أجمل امرأة رأيتها على الإطلاق. جلست على الكرسي وهي بدأت تفحصني. وكانت الطبيبة تجلس قريباً جداً مني حتى أنني شعرت بالرغبة في تقبيلها. وبينما كانت تفحصني ظللت أنظر في عينيها وأتصلت عيوننا لستة أو سبع دقائق تقريباً. في هذا اليوم كانت تجلس قريباً جداً مني حتى أن كتفي كانا يلمسان بزازها وهذا أكثر شيء أستمتع به. وأنا كنت مستمتعة بهذا كثيراً جداً حتى أنني لم ألاحظ أن قضيبي أنتصب وهي يمكنها أن ترى ذلك بوضوح لإنني كنت أرتدي بنطال ضيق. بعد أن رأت ذلك رجعت بسرعة إلى الخلف وسألتني ما هذا بنبرة غاضبة. عندما سمعت هذا خرجت من أحلامي وبسرعة غطيته بيدي وقلت لها أنا آسف لا أعرف كيف حدث هذا وكنت خائف جداً من أنها ستخبر أمي كل شيء.
ظللت أقول لها أنا أسف وأنا لم يكن لدي أي نية لفعل هذا أنا آسف (كان هذا أسوأ موقف لا يمكنني حتى شرحه) وكنت حرفياً على وشك البكاء. عندما رأت حالتي لا أرعف فيما ماذا فكرت لكنها تصرفت وكأنه لم يحدث أي شيء كبير. وقالت لي حسناً وواصلت معالجتي. وهذه المرة أبقيت كتفي مشدوديت جداً وحاولت ألا ألمسها لكن نبضات قلبي تسارعت أكثر من قطار فائق السرعة وكان من الصعب علي أن أتخيل أنها لم تأخذ أي رد فعل حتى. كانت تتحدث كثيراً جداً وتعرف كل شيء عني لإنني مريضها منذ سنتين. حتى تتجاوز الأمر سألتني إذا كانت لدي صديقة. ولإن فمي كان مفتوح لم أكن قادراً على الإجابة عليها فقط أخرجت صوت “أممم” (كنت أعني لا). ثم سألتني لماذا أصبت بالذعر جداً هكذا عل الرغم من أنه مجرد شيء عارض ولا يمكن لأحد أن يتحكم في إنتصابه. وأقتربت مني أكثر. هذه المرة تحكمت في نفسي ولم أستجب لها (كان علاجي أنتهى وكنت فقط أنظف نفسي). أنتهى كل شيء وكنت على وشك المغادرة عندما طلبت مني الطبيبة أن أنتظر وأبقى مستلقي على الكرسي. وهي قلعت البالطو الأبيض والآن يمكنني أن أرى بزازها بشكل أوضح وهي كبيرة لكنني كنت أتحكم في نفسي. ومن ثم أقتربت مني وأنحنت على وجهي قليلاً ويمكنني أن أشعر بأنفاسها على وجهي (كانت أنفاسها منعشة جداً). كنت فقط أشعر بها وأنا مغمض العينين. ومن ثم بدأت تدلك فخاذي ببطء بيديها الناعمتين وأمكنني هذه المرة أن أشعر بالانتصاب لكنني لم أهتم. كنت أريد فقط ألا يتوقف هذا. فقتحت عيني وأعتدلت قليلاً وبدأت أقبل شفتيها اللتان كانتا ناعمتين جداً ولم أرد أن أتوقف عن تقبيلها. قبلتها لأربع أو خمس دقائق. ومن ثم بيدي اليمنى بدأت المس بزازها اللتان كانتا في شكل مثالي. طلبت منها أن تستلقي علي ثم بدأت أغط برفق على بزازها وأقبلها على عنقها. وبدأ جسمها يسخن. ويمكنني بسهولة أن أشعر بالسخونة في جمسها.
استمتعت بتقبيل عنق الطبيبة وكان أبيض حليبي وهي كانت مبتسمة جداً حتى أن لم استطع مقاومتها. بدأت أفرك شفتي على بزازها الدافئة وهي كانت مستمتعة جداً وبعد ذلك لمست كسها وأمكنني بسهولة أن أشعر أنها مبلول على الغرغم من أنها كانت ترتدي بنطال جينز. ساعدتها على تقلع القميص لإنها لم تكن في وضع يسمح لها بأن تفعل ذلك بنفسها. وكان جسمها أبيض مثل الثلج مع أبطين محلوقين وكانت رائحتها جميلة جداً كانت كأنها الجنة لي. بدأت أقبلها على حمالة صدرها الحريرية وكان لونها موف. أقلعت حمالة الصدر وكان لديها أجمل بزاز رأيتها في حياتي. كانت حلماتها وردية وبزازها مليانة لبن. بدأت أفرك حلماتها وكانتا منتصبتين جداً. كانت البزاز ناعمة جداً وممتلئة وبدأت أمصهما كأنني جائع منذ عدة سنوات. بمجرد أن بدأت أمص جسمها أصبح جسمها أكثر سخونة وهي بدأت تصدر أصوات “آآآآه آآآه أمممم أممم آه” ومن ثم بدأت أقبل جسمها كله وبدأت أتحرك لأسفل ببطء. قلعتها الجينز وكان كيلوتها مبلول جداً. قلعتها الكيلوت وكان كسها أبيض محلوق ومبلول جداً. وكانت شفرات كسها رفيعة ومصنوعاً مثالياً للجنس. أصبحت الان مستلقية عارية على كرسي الطبيبة. أخذت سبراي المياه (الذي تضعه الطبيبة إلى جوار الكرسي من أجل التنظيف) ووجهته على كسها وهي بدأت تتأوه بصوت عالي. قلعت بنطالي ووجهت قضيبي إلى كسها وكان ضيق لكن ببعض الضغط أدخلت قضيبي في كسها. وبعد بعض الدفعات بدأ كسها يتسع وزدت من سرعتي وفي نفس الوقت كنت أمص في بزازها. وبعد خمس دقائق كنت على وشك القذف فأخرجت قضيبي وقذفت مني على كل جسمها. أرديت ملابسي وقبلتها قبلة الوداع وتركتها منهكة على كرسيها.