كنت في الطريق إلى منزلي بعد مضي عام. وكنت أشعر بمنتهى الإثارة لإنني سأقابل والدي بعض مضي عام. استقليت الأتوبيس إلى وجهتي من محطة القطارات. وكانت الرحلة ستستغرق تقريباً خمس ساعات. مرت ساعتين تقريباً علي وأنا في الأتوبيس وفجأة حدثت مشكلة في الأتوبيس جعلت الركاب يبدأون في البحث عن أي مساعدة. كانت منطقة مزارع ونحن في الصباح الباكرة.لذلك فكرت في أنني يجب أن أتمشى قليلاً وبعد ساعة سأخذ أتوبيس أخر على الطريق. وببطء تحركت على الطريق وبدأت استمتع بمشاهدة منظر الخضار في المكان. كان المكان جميل جداً ولم يكن هناك أي أثر لإنسان. كنت أنا فقط والمزارع الغناء. كنت مستمتع باللحظة وفكرت في قضاء بعض الوقت في داخل هذه الخضرة. دخلت إلى هناك قليلاً ورأيت نهر يمر من خلال مكان قريب. كان مكان جميلاً جداُ لدرجة أنني أردت أن أقضي بعض الوقت هناك. أقتربت من هذا النهر وتفاجأت من رؤية وضوح المياه فيه. جلست بالقرب من ضفة النهر وفجأة بدأت اسمع بعض الصوات. فكرت في أنه قد يكون شخص ما يتبعني من ركاب الأتوبيس. لكن على ما يبدو كان بعض الفتيات يلهون في الماء. بدأت أنظر في كل الزوايا لأجد أنه هناك فتاتين يستحمان في المياه الصافية. كانتا الفتاتين تقريباً في الثالثة والعشرين من العمر حيث يستحمان عاريتان. كانت نهودهما رائعة جداً وأنا بدأت في الاستمتاع بجمالهما هذا أيضاً.
أخفيت نفسي خلف شجرة ومع هذا المشهدالرائع بدأت أحك بنطالي فوق قضيبي. خرجت إحداهما من النهر وكانت عارية بالفعل. كان جسمها يلمع في شمس الصباح وهي كانت تبدو مذهلة. فتاة مثيرة جداً بحجم كبير من النهود والمؤخرة. كان كسها مغطى بشعر العانة لكنها جعلت قضيبي ينتصب بقوة. فكرت في قضاء الليلة مع هاتين الجميلتين لإنني كنت سأقوم بزيارة مفاجأة لوالدي ولو ذهبت إلى هناك غداً فلن يكون هناك أي مشكلة. نزلت هذه الفتاة مرة ثانية وبدأ كليهما يلعبان في الماء. كانت هاتين الفتاتين تتمتعان بجسم كبير ولديهما نهود كبيرة كانت جذابة جداً ولا تقل عن موديل. أردت أن أقترب منهما من أجل أن أقيم علاقة معهما. ذهبت إلى مكان أخر على ضفة النهر وهناك قلعت كل ملابسي وتعريت مثلهما لكن شعر عانتي كانت محلوق. قذفت في النهر على بعض أمتار قليلة من هاتين الفتاتين المثيرتين. وأصبحت في منتصف النهر وبدأت في البحث عن مساعدة بصوت عالي. وبهذه الطريقة جذبت الفتاتين حتى يأتيا إلي وهما عاريتان لمساعدتي. وعندما سمعا ندائي للمساعدة تصرفا بطريقة إنسانية جداً حيث أتجها نحوي مع أول صوت. أتيا كليهما وهما عاريتان وبدأا في دفعي خارج النهر. كان جسمي ثقيل أكثر من هاتين الجميلتين لذلك إحدهما كانت تمسكني من الأسفل والأخرى من الأعلى. وحتى تجعلني مرتاح وضعت إحداهما يدها الناعمة على مؤخرتي وبينما تفعل ذلك لمست قضيبي المنتصب بالفعل. كان هذا جنوني جداً وكان التمثيل جنوني أيضاً.
عندما أخرجاني وجدا أنني عاري وقضيبي منتصب من دون الشعر بجواره. مثلت كأنني ذهبت في غيبوبة وكانا يدفعاني لكي أخرج من الماء. وجدا أن تنفسي مثالي ومن ثم فكرا في أنني لابد أن أكون في خير حال. وفي نفس الوقت سألت الفتاة الأخرى صديقتها عن الوضع الواضح والواقف لقضيبي. ان هذا ما أردتهما أن يتحدثا عنه وثد بدأ بالفعل في الطريق الصحيح. حاولت الفتاة الأخرى لمس قضيبي. شعرت بأن قضيبي في أفضل حالاته ونمى إلى الضعف في حجمه. وقد شعرا بهذه الزيادة في الحجم. وبعد الكثير من اللمس على قضيبي وجدا أن أكساسهما قد أصبحا مبللان. وبدأا التحدث عن إغرائي عندما أفيق من الغيبوبة. وببطء استدرت واستيقظت. تصنعت بأنني لا أعرف شيء. وهما كانتا ما تزالان عاريتان وعند رؤيتي بدأا في إخفاء أكساسهما بأيديهما. لم يكونا يريدان أن أرى ذلك. هذه المرة لمست بزاز سلمى ومن ثم وسط بهيرة. شعرا بي ومن ثم بدأت في تقبيل بهيرة بطريقة عنيفة جداً. وعلى الجانب كانت سلمى تلمس جسمي ببزازها الناعمة. في الحقيقة كنت في أعلى حالاتي وطلبت من سلمى أن تنزل بساقيها المفتوحين. وأدخت قضيبي المنتصب في داخل كسها العسلي المبلول. وعلى الجانب الأخر كانت فمي يمص نهداي بهيرة وفي بعض الأحيان كانت تجعلني استطعم كسها. كانت سلمى تتأوه مثل عاهرة محترفة وأنا دفعت قضيبي بقوة كبيرة في داخل كسها. وعندما رأت بهيرة ذلك استلقت على ظهرها ودعتني لكي أنيكها بأن فتحت ساقيها. كنت قد أنتهيت للتو من إشباع رغبات سلمي ومن ثم ذهبت إلى كس بهيرة العسلي. كانت ساخنة جداً داخل كسها وقد جعلتها سعيدة أيضاً. كما كنت أنا سعيد جداً بهذه التجربة الجنسية مع هاتين الفتاتين. وأنا الآن أريد قضاء بعض الوقت الممتع معهما لذلك سألتهما إذا كان ها مكن أم لا. سلمى الت لي إنهما يستطعان ترتيب هذا الأمر. وأنا وافقت على الفور وذهبت مع هاتين الجميلتين لقضاء أحلى الأوقات في منزلهما.