في هذا اليوم غادر والدي من أجل حضور أحد الأفراح وتركوني بمفردي في شقتنا. وبما أن امتحاني النهائي للصف الثالث الثانوي قد أقترب فقد بقيت في الشقة من أجل المذاكرة. في الحقيقة كانت هذه فكرتي من أجل أن استمتع بمشاهدة أسطوانة الفيلم الإباحي الجديد التي استعرتها من أحد أصدقائي. كنت أنتظر هذه الفرصة على أحر من الجمر لكي أشاهد هذه الفيلم. قبل أن يغادر والدي المنزل، قالت لي أمي أنها رتبت لكي يحضر العشا لي من الشقة المجاورة لنا والتي كانت تسكنها إحدى صديقات أمي، عمتي سميرة. كانت سيدة مهذبة وكنت أكن لها كل احترام وتقدير. وعلى الرغم من أن أصدقائي الذين كانوا يأتون إلى منزلنا يصدرون بعض التعليقات القذرة على عمتي سميرة، لكنني لم أتساهل أبداً معهم لإنها كانت دائماً تتصرف معي وكأني أبنها الكبير. وفي الحقيقة كنت أنا وأبنها في نفس المدرسة إلا أن ابنها كان في الصف الأول الثانوي. بمجرد أن غادر والدي المنزل ذهبت إلى الغرفة التي يتواجد بها التلفاز وأدخلت الأسطوانة في المشغل وبدأت مشاهدة هذا الفيلم الإباحي. كان الفيلم الإباحي مليء بالسيدات المثيرات والممتلئات يتم نيكهم على أيدي رجال أقوياء حتى الوصول لرعشة الجماع والقذف. توالى مشهد وراء مشهد حتى أصبحت غارقاً في مشاهدة الفيلم وأخرجت قضيبي الممنتصب في يدي حتى أمارس العادة السرية. ولسوء الحظ – أو لنقل لحسن الحظ – نسيت أن أغلق الباب الأمامي. كنت غارق في مشاهدة فتاة لاتينية ممتلئة ينيكها رجل أبيض وأصوات صراخها تتعالى مع كل دفعة منه وأنا أمارس العادة السرية على وقع نيكهم. وفجأة سمعت صوت عند الباب وهناك كانت عمتي سميرة تقف تشاهدني وأنا أشاهد التليفزيون وأمارس العادة السرية.
صدمت من هول الموقف وتمنيت أن أكون أحلم وأنكمش قضيبي المنتصب في ثانية وكأن شيئاً لم يكن. لم أكن أستطيع النظر في وجه عمتي سميرة بالطبع. هرعت لكي أغلق التلفاز باستخدام جهاز التحكم عن بعد ووقفت أمامها وأنا أحني رأسي خجلاً منها. قالت لي: “أنا جيت عشان أسائلك تحب تأكل ايه على العشاء فراخ ولا سمك.” لم استطع أن أجيب عليها وكأنني أصبت بالخرص. لكنها قالت لي: “أنت كنت بتتفرج علي ايه في التليفزيون. شغل التليفزيون كده لما نشوف.” وأنتزعت جهاز التحكم عن بعد من يدي وشغلت التلفاز. بدأ الفيلم الإباحي من جديد. وأنا كنت متوتر على الأخر. جلست هي على الأريكة وطلبت مني أن أجلس إلى جوارها. كانت تشاهد الفيلم الإباحي ووضعت يديها على وركي. لم أكن استطيع الاستجابة خشية مما قد ينتج عن ذلك. لكنها تحركت أكثر بقربي وأخذت يدي ووضعتهما على نهديها. وأنا ببطء بدأت أضغط على نهديها. ومن ثم أدركت أنها في مزاج النيك ولم أعد أخشى الاستمرار في لذك. لم تنظر أبداً في وجهي وكانت تحاول أن تفرك قضيبي وهو الأمر الذي رفضته. قالت لي: “أنا شوفت كل اللي أنت كنت بتعمله أول ما دخلت من باب الأوضة.” ودفعت يديها في الشورت الذي كنت أرتديه وأخذت قضيبي في يدهاوحركت الجلد لأعلى ولأسفل. وفي هذا الوقت كان المشهد في الفيلم الأباحي به راجل أسود يلحس كس سيدة بيضاء حتى وصلت لرعشة الجماع. سألتني عمتي سميرة إذا كنت أستطيع أن أفعل بها نفس الشيء. قلت لها نهم ورفعت قميص النوم الذي كانت رتديه وفرجت وركيها البيضاوين بعيداً وبدأت أقبل مهبلها من فوق اللباس الداخلي. كانت مبلول بالفعل وأستطيع أن أشعر بذلك من فوق اللباس الداخلي. ومن ثم قلعت عمتي سميرة اللباس وبدأت أنا الحس بظرها وأبعبص كسها في نفس الوقت.
كنت كأنني أصبحت خبيراً في هذا الوقت لأنني تعلمت كل هذا من الفيلم الإباحي الذي كنت أشاهده. لحس كسها بقوة وجعلت عمتي سميرة تصل للرعشة. صرخت بصوت عالي حتى خشيت أن يسمعنا الجيران عندما أنفجر مائها. حضنتني بقوة وسألتني إذا كنت أريدها أن تمص قضيبي. بالطبع وافقت على الفور وهي بدأت في مص قضيبي. لحست قضيبي ودارت بلسانها على قضيبي. كانت حرارة جسمي تزداد سخونة. ولم أعد استطيع إيقاف حركات مؤخرتي عندما كانت تمص قضيبي. وهي من دون أن تخرج قضيبي من فمها أشارت لي بأن أنيكها في فمها. فعلت ذلك ببطء في البداية ومن ثم زدت من سرعتي عندما أصبحت على وشك القذف. لم تسمح لي بأن أسحب قضيبي بعيداً عندما قذفت في فمها. قذفت كل مني في فمها وهي بلعته كله وقد صدمت من رؤيتها تفعل ذلك. وبعد ذلك غادرت منزلنا من دون أن تنطق بأي كلمة. شعرت بالإرتباك لكنها عنندما عادت مع العشاء طلبت مني أن أعطيها الأسطوانة حتى تشاهدها عندما تكون بمفردها. أعطيتها أياها ولاحقاً دارت بيننا العديد من جلسات النيك عندما نكون بمفردنا. وقد تعلمت على يديها كل فنون النيك وإمتاع المرأة.